ماثيو بيري يزورها رغم وفاته.. كورتني كوكس بتصريحات غريبة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: تحدّثت النجمة كورتني كوكس عن صديقها وزميلها الراحل ماثيو بيري في مقابلة مع شبكة “سي بي إس صنداي مورنينغ”، كاشفة أنّه لا يزال يزورها.
وخلال مقابلتها الأخيرة، تطرّقت كورتني إلى موضوع روحانيتها، مشيرة إلى أنّها لا تزال تتحدث إلى الأشخاص الذين ماتوا في حياتها، بما في ذلك نجم مسلسل Friends.
وقالت: “إنّه مضحك للغاية وصاحب قلب كبير، ومن الواضح أنّه عانى. أنا ممتنة جداً لأنني عملت معه بشكل وطيد لسنوات عديدة. إنّه يزورني كثيراً، إن كنّا نؤمن بذلك”.
وأضافت: “أتحدث مع أمي وأبي وماثيو. أعتقد أنّ هناك الكثير من الأشخاص الذين يرشدوننا. أنا أشعر بذلك، أشعر أنّ ماثيو موجود حولنا بالتأكيد”.
وكان قد عُثر على بيري ميتاً داخل منزله عن عمر يناهز 54 عاماً، نتيجة “الآثار الحادّة” لتعاطيه مادّة الكيتامين المخدّرة، وفقاً لما أعلن مكتب الطب الشرعي في مقاطعة لوس أنجلوس.
وأوضح المصدر، أنّ عوامل أخرى ساهمت أيضاً في وفاته التي وُصفت بأنّها “حادث”، ومنها “الغرق” و”مرض القلب التاجي”، و”آثار البوبرينورفين”، وهو دواء يُستخدم لمعالجة إدمان المواد الأفيونية.
ونعى طاقم التمثيل في مسلسل Friends، جنيفر أنيستون، ليزا كودرو، مات ليبلانك، ديفيد شويمر، وكورتني كوكس، زميلهم في بيان مشترك أعربوا فيه عن حزنهم الشديد.
وبدورها، نشرت كوكس منشوراً مؤثراً في حسابها الخاص عبر “إنستغرام” قالت فيه: “أنا ممتنة جداً لكل لحظة أمضيتها معك يا ماتي، وأفتقدك كل يوم”.
وتابعت: “عندما تعمل مع شخص ما بشكل وثيق كما فعلت مع ماثيو، هناك آلاف اللحظات التي أتمنى أن أشاركها. في الوقت الحالي، هذه واحدة من اللحظات المفضّلة لديّ”، بالإشارة إلى الفيديو الصغير الذي نشرته.
“I sense Matthew’s around for sure.” Actor and businesswoman Courteney Cox remembers her co-star Matthew Perry as a beloved “family member” and cherished colleague. Here she explains the enduring impact Perry’s spiritual presence has in her life today. https://t.co/uyKZWWFM59 pic.twitter.com/fQU3PtcP8n
— CBS Sunday Morning ???? (@CBSSunday) May 19, 2024 View this post on InstagramA post shared by Courteney Cox (@courteneycoxofficial)
main 2024-05-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إسلام أبوالمجد يستعرض عددًا من المشروعات التي نفذتها هيئة الاستشعار من البُعد
استعرض الدكتور إسلام أبوالمجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء، عددًا من المشروعات التي نفذتها الهيئة بالتعاون مع مختلف المؤسسات والجهات خلال الفترة الماضية.
وأوضح رئيس الهيئة أن هناك اهتمام كبير من جانب الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بتعزيز التعاون بين الجهات البحثية التابعة للوزارة ومختلف الجهات والمؤسسات، لتحقيق التكامل والتعاون بما يعود بالنفع على المجتمع، وذلك بما يتماشى مع تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضح الدكتور إسلام أبوالمجد أن الهيئة قامت بالتعاون مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي بإنتاج خريطة للمحاصيل الزراعية للموسم الزراعي الشتوي 2023/2024، حيث تم استخدام بيانات الاستشعار من البُعد والذكاء الاصطناعي في حصر وتصنيف المحاصيل الحقلية (الموسم الشتوي 2023-2024) والموسم الصيفي 2024 لمحافظات الجمهورية.
وأضاف رئيس الهيئة أنه تم التنسيق بين وزارة الزراعة ووزارة التعليم العالى والبحث العلمي مُمثلة في الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء؛ لحصر وتصنيف بعض المحاصيل الإستراتيجية بجمهورية مصر العربية، اعتمادًا على تقنيات الاستشعار من البُعد والذكاء الاصطناعي، موضحًا أن الاعتماد على بيانات الاستشعار عن بُعد في حصر المحاصيل للموسم الشتوي 2023-2024 (القمح والبرسيم وبنجر السكر)، يوضح التوزيع المكاني الدقيق للتغيير في مساحات المحاصيل، بجانب إمكانية مراقبة حالة نمو المحاصيل المُختلفة خلال الموسم الزراعي باستخدام الأدلة الخضرية، بحيث يتم تحديد نوع المحصول بالتكامل بين العوامل المختلفة.
وأوضح الدكتور عبدالعزيز بلال رئيس شعبة التطبيقات الزراعية بالهيئة والباحث الرئيسي للمشروع، أن المشروع ساهم في الحصول على قاعدة بيانات جغرافية وخرائط رقمية وورقية لنقاط التحقق الحقلي للموسم الشتوي ( 2023 - 2024 ) لمحاصيل القمح والبرسيم وبنجر السكر بالمحافظات.
وأكد الدكتور محمد أبوالغار رئيس قسم التطبيقات الزراعية وعضو اللجنة القيادية للمشروع، أهمية الدور المحوري الذي تقوم به تقنيات الاستشعار من البعد مدعمة بأدوات الذكاء الاصطناعي في الرصد الدوري والدقيق للزراعات في عموم الجمهورية؛ لتحديد الاحتياجات الأساسية وتقدير الاحتياطيات من المحاصيل الإستراتيجية ورسم سياسات لإدارة عملية التداول المحلي والاستيراد أو التصدير للحاصلات الزراعية، كما تسهم كذلك في وضع تصورات مستقبلية على أسس علمية للمناطق المفضلة لقيام الصناعات القائمة على المنتجات الزراعية.
كما قامت الهيئة بالتعاون مع الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية، لإنتاج خرائط التربة والقدرة الإنتاجية وملائمة التربة للتراكيب المحصولية.
وأشار الدكتور عبدالعزيز بلال رئيس شعبة التطبيقات الزراعية بالهيئة والباحث الرئيسي للمشروع، إلى أنه تم التنسيق بين وزارة الزراعة مُمثلة في الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي ممثلة في الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء؛ لدراسة الموارد الطبيعية والأرضية في الأراضي المصرية، واهتمت الدراسة من خلال مجموعة من المشروعات في حصر وتصنيف وتقييم نحو 2.5 مليون فدان في مختلف أنحاء الجمهورية.
واستعرض الدكتور محمد جالهوم رئيس قسم التربة
وأحد أعضاء فريق المشروع، أبرز مُخرجات المشروع ومنها إنشاء قاعدة بيانات رقمية عن الموارد الأرضية لكل منطقة دراسة، وإنتاج خريطة الوحدات الفيزوجرافية في مناطق الدراسة اعتمادًا على المُتغيرات الهيدرولوجية والمورفومترية والطيفية التي تم استخراجها من خلال تحليل نموذج الارتفاع الرقمي وصور الأقمار الصناعية، وإنتاج خريطة التربة الرقمية لمعرفة أنواع الأراضى المُختلفة على أسس علمية اعتمادًا على الخواص الطبيعية والكيميائية والحيوية الهامة والظروف المُحيطة بها، وإنتاج خريطة القدرة الإنتاجية للتربة، وإنتاج خرائط التراكيب المحصولية المُثلى لتحديد أنسب الطرق الفنية لاستغلال التربة واختيار أنسب المحاصيل التي تجود بكل نوع من الأنواع المُصنفة من التربة.