مقتل 3 بينهم طبيب باقتحام الجيش الإسرائيلي لمدينة جنين
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في رام الله، اليوم الثلاثاء، بمقتل 3 فلسطينيين، بينهم طبيب ومعلم، وإصابة 8 آخرين بجروح، بينها إصابات خطيرة، جراء اقتحام الجيش الإسرائيلي لمدينة جنين ومخيمها.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مدير مستشفى جنين الحكومي وسام بكر، أن من بين القتلى اخصائي الجراحة في مستشفى جنين، حيث تم استهدافه في محيط المستشفى، ومعلم كان على رأس عمله في احد المدارس، وطالب في طريقة عودته إلى منزله.
وقالت مصادر أمنية إن قوات إسرائيلية اقتحمت مدينة جنين ومخيمها، وسيرت آلياتها في شوارع جنين، وحيفا، ونابلس، وطريق برقين، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، تركزت في محيط مخيم جنين، وواد برقين.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي، أن قوات بدأت "حملة لاحباط الإرهاب في منطقة جنين في الضفة الغربية حيث تم رصد إصابة عدة مسلحين في المنطقة".
وفي قطاع غزة، قتل 4 مواطنين، مساء الاثنين، في غارة إسرائيلية على حي الصبرة، جنوب مدينة غزة.
وبحسب وكالة "وفا" فقد جرى نقل جثامين الضحايا إلى مستشفى المعمداني في مدينة غزة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مستشفى جنين قوات إسرائيلية مدينة جنين مخيم جنين الضفة الغربية قطاع غزة مدينة غزة أخبار فلسطين القوات الإسرائيلية مدينة جنين اقتحام جنين الصحة الفلسطينية الحرب على غزة الضفة الغربية مستشفى جنين قوات إسرائيلية مدينة جنين مخيم جنين الضفة الغربية قطاع غزة مدينة غزة أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام إسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يبدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي بدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.