مصرع وإصابة 41 شخصاً بحادثي سير في بيرو
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
لقي ما لا يقل عن 19 شخصاً حتفهم وأصيب 22 آخرون في حادثي سير تم تسجيلهما خلال الـ 24 ساعة الماضية في منطقتين متفرقتين في بيرو، وفقا لما أفادت به السلطات المحلية.
ووقع الحادث الأول نتيجة اصطدام حافلة ركاب صغيرة بشاحنة في منطقة باسكو، على بعد 310 كيلومترات شرق العاصمة ليما.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن لويس رودريغيز، مدير قطاع الصحة في باسكو، قوله : “هناك 10 وفيات مؤكدة و16 جريحا”.
كما شهدت منطقة أنكاش التي تبعد 430 كلم شمال شرق ليما، وقوع حادثة سير أخرى عندما سقطت حافلة صغيرة في منحدر بعمق يصل إلى 200 متر، وتسببت في مقتل تسعة ركاب وإصابة ستة آخرين بجروح، بحسب مصادر رسمية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الكونغو.. مقتل 38 شخصا في انقلاب عبارة ركاب بنهر بوسيرا
ذكر مسؤولون محليون وشهود عيان أنه جرى تأكيد وفاة 38 شخصا بينما ما زال ما يربو على 100 شخص مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية في ساعة متأخرة من ليل أمس الجمعة. وجرى تأكيد إنقاذ 20 شخصا حتى الآن.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد (الكريسماس)، حسبما ذكر جوزيف كانولينجولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث.
أخبار متعلقة الكونغو.. مصرع 25 شخصًا وفقدان العشرات بعد انقلاب قاربمقتل 13 شخصًا في اصطدام قارب للبحرية الهندية بعبارة ركابالكونغو.. تفشي "المرض إكس" يثير حيرة منظمة الصحة العالمية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } غرق قارب - مشاع إبداعيانقلاب عبارة ركابوذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانئ وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سببا للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة أولئك الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل الالنهرى والبحرى.
ومع ذلك، فإنه في المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.