الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية عسكرية في جنين
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، تنفيذ عملية عسكرية في جنين.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعزز قواته في جنين عشية رمضان ويواصل الاعتقالات بالضفة
دفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة بتعزيزات عسكرية إلى جنين ومخيمها، كما واصلت حملة الاعتقالات واقتحام المدن في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة عشية حلول شهر رمضان الكريم.
وقالت مصادر فلسطينية للجزيرة إن "جيش الاحتلال دفع بآليات عسكرية مدرعة باتجاه مدينة جنين في ظل استمرار العملية العسكرية على شمال الضفة الغربية المحتلة منذ أكثر من شهر".
وأصيب فلسطينيان في مدينة جنين ومخيمها، عندما أطلقت قوات الاحتلال النار على نازحين فلسطينيين كانوا يحاولون العودة إلى منازلهم داخل المخيم المدمر.
وفي طولكرم، أفادت مصادر فلسطينية بتصاعد أعمدة الدخان من مخيم نور شمس، الذي يواجه عدوانا واسعا منذ أكثر من شهر.
وقالت مصادر للجزيرة إن الأجهزة الأمنية الفلسطينية اعتقلت المطلوب للاحتلال، كمال الخطيب، من مخيم نور شمس شرقي طولكرم.
ومنذ 39 يوما يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه على شمال الضفة مستهدفا مدينة جنين ومخيمها، ويستهدف مدينة طولكرم ومخيمها لليوم 33، بينما يواصل اقتحام مخيم نور شمس لليوم الـ 20، في إطار عملية أطلق عليها اسم "السور الحديدي".
ومساء الأحد، اقتحمت دبابات إسرائيلية مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين، في تصعيد عسكري هو الأول من نوعه منذ عام 2002.
إعلان اقتحامات عسكريةوفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال المنطقة الشرقية في نابلس وقرى قبلان ويتما جنوبها، ودهمت منازل وفتشتها واعتقلت عدداً من الفلسطينيين.
كما اقتحمت مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية ومدينة يطا وبلدة بيت أُمر ونصبت الحواجز وسيرت دورياتها ودهمت منازل وفتشتها.
واقتحمت قوات الاحتلال مدينة سلفيت شمال الضفة واعتقلت فلسطينياً. كما دهمت قرية دير قديس غرب مدينة رام الله وبلدة العيساوية شرق القدس.
كما اقتحمت قوات خاصة من جيش الاحتلال الإسرائيلي مخيم بلاطة، شرق نابلس، وقتلت الشاب محمد سناقرة، بذريعة أنه مطلوب لها، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.
وأصيب أربعة فلسطينيين بنيران قوات الاحتلال خلال اقتحامها للمخيم.
كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي شابا فلسطينيا بعد أن أصابته بجروح وذلك في بلدة قصرة جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية. وقد دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية اضافية، ما ادى لاندلاع مواجهات متفرقة مع الشبان الفلسطينيين.
وأكد شهود عيان أن المعتقل هو الشاب إبراهيم الشيخ وهو أحد المقاومين المطاردين منذ أكثر من عام، وقد اقتحمت قوات الاحتلال منزله قبل انسحابها من البلدة.