طريقة عمل شاي الماتشا الأخضر في 3 خطوات.. سر رشاقة اليابانيات
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تحل اليوم مناسبة محببة لكل عشاق الشاي، وهو اليوم العالمي لهذا المشروب، والذي حددته الأمم المتحدة بيوم 21 مايو من كل عام، ورغم تعدد أنواعه واختلافها، إلا أن هناك نوعًا شهيرًا في اليابان يُطلق عليه «الماتشا»، تتعدد فوائده وتتهافت السيدات على شرائه، لكن الكثيرات لا يعرفن طريقة تحضيره، وهو ما نستعرضه في السطور التالية، وفق موقع «هيلث لاين».
وشاي الماتشا هو أحد أنواع الشاي الأخضر، تتم زراعته في اليابان، وينمو بشكل مختلف وله خصائص غذائية فريدة.
بمجرد حصاد أوراق الشاي، تتم إزالة السيقان والأوردة، ثم طحن الأوراق إلى مسحوق ناعم يعرف باسم «ماتشا»، وتتعدد فوائد تناوله كالتالي:
الدراسات العلمية التي أجريت على شاي الماتشا، أثبتت أنه ينتج كميات كبيرة من الكافيين ومضادات الأكسدة أكثر من الموجودة في الشاي الأخضر العادي، ما يدل على أنه يمكن أن يساعد في حماية صحة الكبد، وتعزيز صحة القلب، وحتى المساعدة في إنقاص الوزن.
مضادات الأكسدة الموجودة في شاي الماتشا يمكن أن تقي من الخلايا السرطانية التي تسبب أمراضًا مزمنة.
وفي تصريحات لـ«الوطن» قالت الدكتورة مريم حمدي، خبيرة التغذية، إن شاي الماتشا الياباني له العديد من الفوائد الصحية عن الشاي الأخضر العادي، له تركيز كبير من الحمض الأميني، يساعد في ضبط مستوى ضغط الدم، والتخلص من الدهون الضارة في الجسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شاي الماتشا الشاي الاخضر الشاي الأخضر شاي شای الماتشا
إقرأ أيضاً:
الأخضر السعودي والدعم في مارس
اقترب موعد الاستحقاق المهم والأهم للأخضر السعودي في مسيرته؛ لحسم بطاقة التأهل إلى كأس العالم في أمريكا وكندا والمكسيك 2026؛ ولعل مواجهتي الحسم الأولى يوم 20 مارس في السعودية أمام الصين هي مفترق طرق، والفوز فيها سيكون نقطة تحول في انتزاع البطاقة الثانية المؤهلة مباشرة إلى كأس العالم، فتخطي المنتخب الصيني سيجعل حظوظ الأخضر السعودي قوية قبل مواجهة اليابان في طوكيو 25 مارس، وهذا ما يجعل شهر مارس حاسمًا ومهمًا للأخضر السعودي.
ما هو المطلوب من الجميع؟ أولًا.. الاتحاد السعودي لكرة القدم بقيادة ياسر المسحل دورهم مهم في تجهيز اللاعبين معنويًا، وتذليل كل الصعاب للجهاز الفني، وثانيًا دور المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، اختيار اللاعب الجاهز، وليس الاعتماد على الأسماء، وهي تقبع في مقاعد الاحتياط، وقد تابعنا أسماء عديدة قدمت نفسها بشكل مميز، وهي من تستحق أن تلعب وتشارك، أما اللاعب البديل فلن يقدم الإضافة الفنية، وثالثًا، دور اللاعبين في القتالية داخل الملعب، ويجب على كل لاعب أن يدرك قيمة ومكانة تيشرت وشعار الأخضر السعودي، والثقة كبيرة في لاعبي الأخضر، ثم نأتي على أهم ركن من أركان النجاح، وهو الإعلام السعودي، الذي يجب أن يترك الميول، ويقف مع منتخب الوطن، وأن تتوقف لغة الأندية، لتصير لغة المنتخب أولًا وأخيرًا حتى يتحقق النجاح. أخيرًا شكرا لياسر المسحل؛ الرجل الذي تحمل
النقد الإيجابي، وكان حكيمًا في تجاوزه عن الإساءات الشخصية البعيدة عن العمل الإعلامي الصحيح، في النقد البناء، وتعامل مع النقد بلغة الواثق من عمله وبصمت، وهو ما جعل خطوات التصحيح التي يقوم بها، ومعه أعضاء الاتحاد السعودي لكرة القدم في إعادة دوري تحت 21 عامًا، وإعادة تنظيم المنتخبات السعودية بشكل جيد؛ كونها هي من ستعيد الأخضر السعودي لمنصات البطولات بعد غياب سنوات طويلة، وبإذن الله، سيكتمل عمل ياسر المسحل ورفاقه بتحقيق لقب كأس آسيا، الذي يحتضنه وطننا الغالي 2027.