شاهد: نيوزيلندا وأستراليا تجليان رعاياهما من كاليدونيا الجديدة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلنت الحكومتان النيوزيلندية والأسترالية اليوم الثلاثاء عن إرسالهما ثلاث طائرات لإجلاء رعاياهما من جزيرة كاليدونيا الجديدة التي تشهد أعمال شغب ومظاهرات مستمرة منذ الأسبوع الماضي.
اعلانوقالت نيوزيلندا إنها أرسلت بالفعل أول طائرة أجلت 50 من مواطنيها من عاصمة الجزيرة الفرنسية الواقعة في جنوب المحيط الهادئ، نوميا.
وقال وزير الخارجية وينستون بيترز: "واجه النيوزيلنديون في كاليدونيا الجديدة أيامًا قليلة صعبة - وكانت إعادتهم إلى الوطن أولوية ملحة للحكومة".
وأضاف: "بالتعاون مع فرنسا وأستراليا، نعمل على رحلات لاحقة في الأيام المقبلة".
وقُتل ما لا يقل عن ستة أشخاص وأصيب مئات آخرين منذ اندلاع أعمال العنف في كاليدونيا الجديدة اعتراضاً على فرض باريس تعديلات على قوائم الناخبين في الجزيرة.
كذلك ألقي القبض على أكثر من 270 من المتظاهرين وتم فرض حظر تجوال ليلي بالجزيرة.
اندلعت الاضطرابات في 13 مايو/أيار عندما ناقش المجلس التشريعي الفرنسي في باريس تعديل الدستور الفرنسي لإجراء تغييرات على قوائم الناخبين في كاليدونيا الجديدة. وافقت الجمعية الوطنية في باريس على مشروع قانون من شأنه، من بين تغييرات أخرى، أن يسمح للمقيمين الذين عاشوا في كاليدونيا الجديدة لمدة 10 سنوات بالإدلاء بأصواتهم في انتخابات المقاطعات.
ويخشى المعارضون أن يفيد هذا الإجراء السياسيين الموالين لفرنسا في كاليدونيا الجديدة ويزيد من تهميش الكاناك الذين عانوا ذات يوم من سياسات الفصل العنصري الصارمة والتمييز على نطاق واسع.
حصيلة يوم دام في كاليدونيا الجديدة مع تواصل العنف بين الكاناك وأحفاد المستعمرينهدوء هش في كاليدونيا الجديدة ووصول تعزيزات أمنية إضافية من فرنساكاليدونيا الجديدة: قوات الأمن الفرنسية تستعيد السيطرة على الطريق السريع المؤدي إلى مطار نوميا الدوليويسعى أبناء قبائل الكاناك الأصليين في الجزيرة إلى الانفصال والتحرر من الحكم الفرنسي بينما يطالب أحفاد وأبناء المستعمرين الأوروبيين البقاء كجزء من فرنسا.
وأرسلت فرنسا أكثر من 1000 رجل أمن في انتظار وصول مئات آخرين اليوم في محاولة لقمع الاضطرابات وفرض سيطرتها الأمنية على الجزيرة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية منحوتات رملية مبهرة في مهرجان هونديستيد الدنماركي عملة تذكارية تكريما لقوات الحلفاء والمحاربين القدامى شاهد: عاصفة رملية مُرعبة تجتاح سماء ولاية كنساس الأمريكية نيوزيلندا فرنسا إجلاء كاليدونيا الجديدة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب في غزة في يومها الـ228| معارك محتدمة في غزة وعمليات عسكرية إسرائيلية مكثفة شرقي رفح يعرض الآن Next هكذا رد نتنياهو وحلفاؤه على تحرك مدعي الجنائية الدولية ضده يعرض الآن Next مدعي عام الجنائية الدولية يسعى إلى إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت و3 من قادة حماس يعرض الآن Next أمل كلوني تكشف كواليس "الجنائية الدولية" ودعمها إصدار مذكرات اعتقال بحق قادة من إسرائيل وحماس يعرض الآن Next انقسام أوروبي بشأن التضامن مع إيران بعد وفاة رئيسها ووزير خارجيتها في حادث تحطم طائرة اعلانالاكثر قراءة مصرع الرئيس الإيراني ووزير خارجيته وخامنئي يكلف نائب رئيسي بتولي المنصب وتنظيم انتخابات خلال 50 يوما شاهد: صور أولى لموقع سقوط وحطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني تعرف على "بيل 212".. المروحية الأمريكية التي تحطمت وأودت بحياة الرئيس الإيراني تعرض مروحية تقلّ الرئيس الإيراني لحادث في أذربيجان الشرقية وجميع السيناريوهات مفتوحة شاهد: لحظة وصول طواقم الإنقاذ إلى موقع حادث طائرة الرئيس الإيراني وسط الضباب الكثيف وسوء حالة الجو LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إيران إبراهيم رئيسي حركة حماس تحطم طائرة الشرق الأوسط طائرة مروحية فرنسا إسرائيل جرائم حرب مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إيران حركة حماس إبراهيم رئيسي تحطم طائرة الشرق الأوسط إسرائيل إيران حركة حماس إبراهيم رئيسي تحطم طائرة الشرق الأوسط إسرائيل نيوزيلندا فرنسا إجلاء كاليدونيا الجديدة إيران إبراهيم رئيسي حركة حماس تحطم طائرة الشرق الأوسط طائرة مروحية فرنسا إسرائيل جرائم حرب مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا السياسة الأوروبية فی کالیدونیا الجدیدة الرئیس الإیرانی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
التحرك الدبلوماسى لإدارة «سوريا الجديدة»!!
مع تزايد التحرك الدبلوماسى والسياسى الدولى من بعض الدول الغربية وأيضا العربية مع دمشق لتوطيد العلاقات مع الإدارة الحالية لسوريا، نجد أن هناك اتصالات هاتفية وزيارات رسمية ووفود غربية وأمريكية، مع الأخذ فى الاعتبار أنه حتى الآن لم يتم رفع العقوبات على سوريا من قبل أمريكا والتى كانت تقول أن هذه العقوبات كانت مفروضة على النظام السورى السابق وليست على الشعب السورى، فالنظام السابق انتهى، فلماذا تبقى هذه العقوبات؟، ولقاءات مع أحمد الشرع أو محمد الجولانى، وهذا التحرك يعكس بالطبع حجم الاهتمام بالوضع فى سوريا وكيفية تقديم الدعم للشعب السورى، مع وجود عقوبات مفروضة على سوريا وعدوان الكيان الصهيونى على سوريا سواء كان جويا أو احتلال أراضى الجولان، فمن المفروض أو من أهم أولويات الإدارة الحالية الجديدة لسوريا الحفاظ على سلامتها.
واحتياج سوريا لهذا التحرك الدبلوماسى الدولى والعربى كبير جدا، لمعاناتها الاقتصادية السيئة، فهناك نقص فى الاحتياجات الأساسية من المواد الغذائية والوقود مما يصعب الوضع فيها، وأيضا معاناتها الأمنية والتى تحاول الإدارة الجديدة أن توحد الجيش الوطنى وتدمج الفصائل فيه.
ومع اعتبار أن هناك تباين فى المواقف العربية خاصة تجاه هذا التحرك على دمشق، لأن مساحة الاتفاق بين الدول العربية لما يجرى فى سوريا الآن هى الأكبر من أى وقت سابق، لأن الأمر الواقع يفرض نفسه إن شاء كثيرون أم رفضوا هناك سلطة حالية انتقالية مهما كانت المرجعيات الفكرية أو الأيديولوجية التى تنتهجها وتنتمى إليها الفصائل التى تحكم سوريا الآن، فهى سلطة أمر واقع وهى التى أسهمت بشكل مباشر فى إسقاط نظام بشار الأسد خلال الفصول الأخيرة من الحراك الشعبى السورى، فتحرك المعارضة المدنية والسياسية السورية فى البداية لكن مع وضع اللمسات الأخيرة لإسقاط النظام كانت هذه الفصائل، ولا يمكن تجاهل دورها بأى حال على الأقل فى هذه المرحلة، وتسعى الدول العربية ذلك جيدا كما تعيه أيضا الدول الغربية والمجتمع الدولى، ولذلك بدأت فى التحرك الدبلوماسى إلى سوريا الآن.
وربما يوجد هناك مخاوف تكمن فى خلفيات الفصائل الجهادية والمسلحة التى تتولى إدارة المرحلة الانتقالية الحالية، وأن هناك علاقات لها سابقة مع القاعدة وداعش، مع الأخذ فى الاعتبار أنه تم فك الارتباط بين جبهة تحرير الشام والقاعدة فى 2012، وأيضا مع داعش فى 2017، وهذه الخلفيات أعطت إشارات سلبية وخلفت نوعاً من القلق لدى بعض الدول العربية لإعادة تسويق خيار الاسلام السياسى فى المنطقة العربية، يأتى كل ذلك مع استضافة متورط فى قتل النائب العام المصرى.
ومسألة وجود فصائل مسلحة حتى الآن من الخارج، وعدم وجود فصائل تلتزم بما أعلنه أحمد الشرع أو محمد الجولانى من نزع السلاح والتواجد تحت لواء القوات المسلحة السورية، ومخاوف أيضا من الخلفيات الفكرية الجهادية لهذه الفصائل.
كما هناك أيضا مخاوف كبيرة من محاولة هندسة ما يجرى فى سوريا الآن، وأن يكون مخططا له من قبل وتكون هناك أمور أخرى مدبرة ومجهزة مسبقا للمنطقة فتعاد هندستها من قبل أطراف غير عربية.
ويأتى ذلك مع تصريحات الإدارة الحالية فى سوريا حول طمأنة العالم ودول الجوار والاتجاه إلى حوار شامل وإقامة سلطة متكاملة، والتى يجب أن تعتمد على آلية جديدة لتطبيق هذه التصريحات.
ويعتبر أخطر ما يجرى بعد إسقاط النظام هو إحياء أطماع الكيان الصهيونى وتنفيذ مخططات توسعية لديه، فالكيان يعتبر هو الرابح الأكبر من إسقاط نظام بشار الأسد، فهو يريد تثبيت احتلاله للجولان وإقامة مشاريع استيطانية جديدة، واحتلال المنطقة العازلة له مع سوريا بجانب احتلاله المزيد من الأراضى السورية التى لم تكن محتلة من قبل.
والأخطر من ذلك أيضا أن الكيان الصهيونى أجهز على المقدرات العسكرية السورية، فسوريا الآن بلا جيش وبلا سلاح وبلا درع يحميها.
وظهر جلياً مخطط الكيان الصهيونى باحتلال الأرض من خلال اللعب بالمكونات الأساسية للشعب السورى بالتحدث عن حمايته للدروز فى سوريا وأيضا حماية الأقليات الكردية بالطرق العسكرية.
[email protected]