الحرب في غزة في يومها الـ228| معارك محتدمة في غزة وعمليات عسكرية إسرائيلية مكثفة شرقي رفح
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أبلغ وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت واشنطن أن واجب إسرائيل هو توسيع هجومها في رفح "وتفكيك حماس وإعادة الرهائن"
قتل 13 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق من القطاع مساء الاثنين، واستهدفت أغلب الغارات منازل لسكان في بيت لاهيا وجباليا وشرق مدينة غزة.
وفي اليوم الـ228 من الحرب الإسرائيلية في غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة عسكريين بجروح خطيرة، في الوقت الذي كثف فيه من عملياته في شرقي مدينة رفح وبعض مناطق القطاع الأخرى.
ولا يزال إعلان مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية سعيه إلى إصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت و3 من قادة حماس، يلقي بظلاله على المشهد السياسي على الصعيد المحلي الإسرائيلي وكذلك ردود الفعل الدولية التي انقسمت بين مؤيدة ومعارضة.
أحداث اليوم السابقآخر تطورات الحرب في غزةشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: طوابير للحصول على طعام شحيح والجوع يفتك بالنازحين في مخيم المواصي جنوب قطاع غزة شاهد: قناة تركية تبث صوراً جديدة لحطام مروحية الرئيس الإيراني الراحل مدعي عام الجنائية الدولية يسعى إلى إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت و3 من قادة حماس إسرائيل جو بايدن حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إيران إبراهيم رئيسي حركة حماس تحطم طائرة الشرق الأوسط طائرة مروحية إيران إبراهيم رئيسي حركة حماس تحطم طائرة الشرق الأوسط طائرة مروحية إسرائيل جو بايدن حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إيران إبراهيم رئيسي حركة حماس تحطم طائرة الشرق الأوسط طائرة مروحية فرنسا إسرائيل جرائم حرب مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا السياسة الأوروبية إصدار مذکرات اعتقال بحق الجنائیة الدولیة الرئیس الإیرانی یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
مفاوضات مكثفة في الدوحة بشأن “هدنة العيد” بغزة
الثورة نت/وكالات تتواصل المحادثات في العاصمة القطرية الدوحة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة، خاصة مع اقتراب عيد الفطر، الذي يسعى الوسطاء قبله إلى التوصل إلى “هدنة” تمهيداً لاتفاق أوسع. ونقل عن مصادر مطلعة، أن وفوداً من مصر وقطر تجري محادثات للتوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة قبل عيد الفطر. وقالت المصادر إن حماس ردت على مقترحات قدمت بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وهدنة مؤقتة. وأشارت التقارير إلى أن الوفدين التقيا عدة مرات مع وفد حماس في الدوحة لبحث المقترح الجديد الذي ينص على إطلاق سراح خمسة اسرى اسرائيليين مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين وهدنة لمدة 50 يوما. وبحسب المصادر فإن الموقف الإسرائيلي هو العائق الرئيسي أمام تقدم المحادثات، إذ يحول دون التوصل إلى هدنة إنسانية تسمح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة. لكن ورغم الجمود، هناك تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة. وتؤكد المصادر أن القاهرة تعمل على تسريع عملية التفاوض عبر طرح “مقترحات واقعية تحظى بدعم أمريكي وقطري”، وتسعى إلى “تجاوز العقبات” التي تضعها إسرائيل، خاصة فيما يتعلق بآلية إدخال المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. وتشير المصادر إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواصل المناورة عبر وضع شروط غير واقعية تؤخر التوصل إلى اتفاق. وبحسب مصادر مطلعة على عملية التفاوض، فإن الاقتراح المصري يتضمن “وقفا مؤقتا لإطلاق النار لمدة نحو 50 يوما، مقابل إطلاق سراح خمسة اسرى إسرائيليين، وإطلاق سراح عدد من الاسرى الفلسطينيين، وتفعيل آلية لإدخال المساعدات بكميات كافية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمعدات الأساسية الضرورية لمساعدة المدنيين”. ورغم أن حماس لم تعلن رسميا بعد عن موقفها النهائي من هذا المقترح، إلا أن الحركة، بحسب تسريبات، “أبدت استعداده للرد بشكل إيجابي على المقترحات المصرية، والتي تتضمن إطلاق سراح الاسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر ، استجابة للطلب الأمريكي، شريطة وجود ضمانات لتنفيذ المرحلة الثانية المتعلقة بالوقف الكامل للحرب، وهو ما تراه مصر مستحيلا من دون ضغوط أميركية حقيقية، وهي غير موجودة حاليا”.