الخارجية الأمريكية: إيران طلبت مساعدتنا بعد تحطم مروحية رئيسي.. هكذا ردت
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن السلطات الإيرانية، طلبت مساعدتها، بعد حادث تحطم مروحية الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر للصحفيين "لن أخوض في التفاصيل لكن الحكومة الإيرانية طلبت منا المساعدة”، مضيفا أن الولايات المتحدة لم تتمكن من القيام بذلك "لأسباب لوجستية".
وأشار إلى أن طلب إيران المساعدة جاء عقب فقدان أثر المروحية وورود أنباء عن تحطمها، بغية العثور عليها.
وقال ميلر في بيان "تعرب الولايات المتحدة عن تعازيها الرسمية في وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وأعضاء آخرين في وفدهم بحادث مروحية في شمال غربي إيران".
وتمكنت طائرة مسيرة تركية من طراز "أقينجي" من كشف موقع تحطم المروحية، والتي شاركت بأعمال البحث بناء على طلب إيراني من السلطات التركية. واستطاعت فرق الإنقاذ الوصول إلى حطام المروحية بعد جهود استمرت 15 ساعة.
ويعد وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، ومحافظ تبريز مالك رحمتي، وإمام صلاة الجمعة في تبريز محمد علي آل هاشم، أبرز الشخصيات التي توفيت في الحادث بجانب الرئيس.
كما توفي في الحادث، اثنان من كبار الضباط العسكريين في الحرس الثوري، وطاقم المروحية المكون من ثلاثة أفراد.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإيرانية تحطم رئيسي طائرة إيران امريكا تحطم طائرة رئيسي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية توافق على تزويد المغرب بصواريخ ستينغر الفتاكة
زنقة 20 . الرباط
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، موافقتها على بيع ما يصل إلى 600 صاروخ ستينغر مضاد للطائرات ومعدات ذات صلة من نوع (FIM-92K Block) للمغرب بقيمة 825 مليون دولار.
ستدعم هذه الصفقة المقترحة السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن حليف رئيسي من خارج الناتو لا يزال قوة مهمة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في شمال إفريقيا، حسب بيان وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية.
أضافت الوكالة في البيان «ستعزز هذه الصفقة المقترحة قدرة المغرب على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، ويعتزم المغرب استخدام هذه المعدات والخدمات الدفاعية لتحديث قواته المسلحة وتوسيع خياراته الحالية في الدفاع الجوي قصير المدى».
وأوضحت «ستسهم هذه الصفقة مع المغرب في تحقيق أهداف الجيش المغربي المتمثلة في تحديث قدراته وتعزيز التوافق التشغيلي مع الولايات المتحدة وحلفائها الآخرين».
أفادت الوكالة بأن هذا البيع المقترح لن يتطلب تعيين أي ممثلين إضافيين للحكومة الأميركية أو متعاقدين في المملكة المغربية، ولن يكون هناك أي تأثير سلبي على الاستعداد الدفاعي الأميركي نتيجة هذا البيع المقترح.
ولن يغير البيع المقترح لهذه المعدات والدعم التوازن العسكري الأساسي في المنطقة، حسب ما ذكر بيان الوكالة.
كما وافقت وزارة الخارجية على الصفقة المحتملة، وقدَّمت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، اليوم الثلاثاء، الإخطار اللازم للكونغرس الأميركي الذي لا يزال بحاجة إلى إقرار الصفقة.