إيران تحدد موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة خلفا لـرئيسي
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تم الاتفاق على 28 يونيو/حزيران موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة في إيران
أعلن التلفزيون الإيراني أن رؤساء الفروع الثلاثة للحكم في إيران اتفقوا، الاثنين، على موعد لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وذلك بعد أقل من يوم من تأكيد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر شمال غربي إيران.
موعد إجراء الانتخابات
أفاد تلفزيون "برس تي في" أنه تم الاتفاق على 28 يونيو/حزيران موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة في إيران، وذلك خلال اجتماع عقد في مكتب الرئاسة في طهران.
اقرأ أيضاً : أمريكا تكشف سبب عدم مساعدتها بالبحث عن "رئيسي"
وحضر الاجتماع رئيس السلطة التنفيذية محمد مخبر، ورئيس البرلمان محمد باقر قاليباف، ورئيس السلطة القضائية غلام حسين محسني إجئي.
تحطم طائرة رئيسيوأكد التلفزيون الإيراني وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان، بالإضافة إلى مرافقيهما، جراء تحطم هليكوبتر كانت تقلهم خلال عودتهم من خودافرين إلى تبريز وسط ظروف جوية سيئة.
المادة 131 من الدستور الإيرانيوتوضح المادة 131 من دستور إيران كيفية التعامل مع حالات شغور منصب الرئاسة في البلاد. وتنص هذه المادة على أنه في حالة وفاة رئيس الجمهورية، أو عزله، أو استقالته، أو غيابه أو مرضه لأكثر من شهرين، أو في حالة انتهاء فترة رئاسة الجمهورية وعدم انتخاب رئيس جديد نتيجة وجود بعض العقبات، يتولى النائب الأول للرئيس أداء وظائف رئيس الجمهورية ويتمتع بصلاحياته بموافقة المرشد الأعلى الإيراني.
كما تؤكد المادة 131 على أنه يتوجب على هيئة مؤلفة من رئيس مجلس الشورى الإسلامي، ورئيس السلطة القضائية، والنائب الأول لرئيس الجمهورية، اتخاذ الترتيبات اللازمة لإجراء انتخاب رئيس جديد للجمهورية خلال فترة 50 يوماً على أقصى تقدير.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ايران الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الانتخابات الحكومة الايرانية
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكاميروني يهنئ رئيس الجمهورية
بعث رئيس جمهورية الكاميرون بول بيا خالص التهاني وأصدق الأمنيات إلى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بمناسبة إحياء الشعب الجزائري الذكرى السبعين لاندلاع ثورة نوفمبر الخالدة.
وحسب بيان مصالح رئاسة الجمهورية أشاد الرئيس الكاميروني بالعلاقات الممتازة التي تربط البلدين الصديقين ومتطلعا للعمل مع الرئيس تبون أكثر لفائدة الشعبين الجزائري والكاميروني.