تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي نفذت غارات استهدفت شمال مخيم البريج  وسط قطاع غزة.

ومنذ قليل، أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية المتمركزة في بحر خان يونس النار بكثافة اتجاه الشرق، كما شن الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي اليوم، غارتين جديدتين شرق مدينة رفح الفلسطينية.

استهدفت المقاومة الفلسطينية جرافة عسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، كانت تشارك في اقتحام مدينة طوباس، كما استهدف مقاومين فلسطينيين قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب مفترق بلدة طمون جنوب طوباس، واندلعت مواجهات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال خلال اقتحام الاحتلال البلدة.

مساء أمس الإثنين، استشهد 4 مواطنين فلسطينيين جراء غارة جوية  للاحتلال الإسرائيلي على منزلًا لعائلة "قنديل" في حي الصبرة، جنوب مدينة غزة، وتم نقل جثامين الشهداء إلى مستشفى المعمداني في قطاع غزة، ويستمر الاحتلال الإسرائيلي في استهداف المدنيين في جميع أنحاء قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وتزايد عدد الشهداء الفلسطينيين جراء الاستهداف المستمر للفلسطينيين ليصل عدد الشهداء إلى  35،562 فلسطينيًا، وارتفع عدد المصابين إلى 79،652 مصابًا، ولا يزال آلاف المفقودين تحت ركام المباني المنهارة في قطاع غزة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: طائرات الاحتلال الزوارق الحربية مخيم البريج وسط قطاع غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ماهي مقابر الأرقام في الأراضي الفلسطينية المحتلة ..! 

 

الجديد برس|

 

لا يزال يحتجز جثامين المئات من الشهداء الفلسطينيين في ما يعرف بـ“مقابر الأرقام”.

 

وقد أكدت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء الفلسطينيين، اليوم الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام والثلاجات.

 

وكشفت الحملة في بيانها، أن بعض الشهداء جثامينهم تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وآخرهم شهداء مخيم الفارعة في الضفة الغربية الذين استشهدوا مساء الأربعاء.

 

وأوضحت أن هذه الأرقام لا تشمل الشهداء المحتجزة جثامينهم من قطاع غزة، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة حول أعدادهم.

 

من جانبه، أكد المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إسماعيل الثوابتة، أن من بين جثامين الشهداء الذين لا زالوا محتجزين لدى الاحتلال الإسرائيلي في ما يُعرف بـ”مقابر الأرقام”، أسرى أعدمهم الاحتلال بدم بارد داخل السجون أو أثناء الاعتقال.

 

وقال الثوابتة في منشور له على منصة “إكس”، إلى أنّ “عقوداً طويلة مرت، والعالم المنافق يلتزم الصمت المخزي، فلا صوت يرتفع للمطالبة بتحرير جثامين الشهداء وتسليمها إلى ذويها، ولا جرأة لأحدٍ على المناداة بتبييض سجون مقابر الأرقام”.

 

وتابع: إنّها “وصمة عارٍ في جبين الإنسانية وامتحانٌ حقيقيٌّ للضمير العالمي!”.

 

ما هو مصطلح (مقابر الأرقام)..!

 

ويطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم الجيش الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، ووفقا لما كشفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.

 

ويرجع تاريخ مقابر الأرقام إلى تأسيس كيان الاحتلال، ولم يكشف منها إلا القليل، وتحوي هذه المقابر أيضا جثامين لشهداء عرب.

 

وتريد إسرائيل من “مقابر الأرقام” أن يكون الموت بداية معاناة وأداة انتقام وعقابا لأسر الشهداء، وورقة للتفاوض والمساومة، في انتهاك للقيم الإنسانية والقوانين الدولية.

 

 

سلطات الاحتلال تتاجر بأعضاء الشهداء المحتجزين

 

وفي السنوات السابقة، كشفت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء عن قيام السلطات الإسرائيلية بانتزاع أعضاء الشهداء الأسرى وبيع أجسادهم لمراكز طبية معنية بهذه الأمور، ومبادلة أعضاء الشهداء الأسرى من قبل معهد أبو كبير للطب الشرعي مقابل الحصول على أجهزة طبية.

 

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الأمعري شمال مدينة البيرة بالضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون قضاء مدينة رام الله بالضفة الغربية
  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمال رام الله
  • ماهي مقابر الأرقام في الأراضي الفلسطينية المحتلة ..! 
  • الأغا: تسليم الجثامين في خان يونس صفعة لنتنياهو وفشل استخباراتي للاحتلال الإسرائيلي
  • قتلتهم طائرات الاحتلال.. تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية بعد قليل
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم مخيم عسكر الجديد شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية
  • الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: وقف سويسرا تمويل “الأونروا” انحياز للاحتلال
  • تحت الركام.. البحث عن الشهداء في قرى طمستها آلة الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان