صحافة العرب:
2025-04-26@19:27:04 GMT

هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟، هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟بذور التفكك والفشل في الحكومة العراقية كامنة فيها، فهي حكومة محاصصة.حكومة السوداني عاشت .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟

هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟

بذور التفكك والفشل في الحكومة العراقية كامنة فيها، فهي حكومة محاصصة.

حكومة السوداني عاشت أيامها في بحبوحة أمنية لا مثيل لها في العراق منذ 2003.

ملفّ الكهرباء بقي غير قابل للحلّ في ظل اعتماد العراق المستمرّ على الغاز الإيراني لتشغيل محطّاته الكهربائية.

تقوم إيران بمساومات في ملفّ الغاز بغية الحصول على أموالها من العراق، والالتفاف على العقوبات الأميركية المفروضة عليها.

حكومة السوداني عاشت أيامها في بحبوحة أمنية لا مثيل لها في العراق منذ 2003 بعد انحسار خطر التنظيمات المسلّحة، وفي مقدمها تنظيم داعش.

لم تحُل كل الأسباب دون وصول حكومة السوداني إلى طريق مسدود، من دون أن تمتلك القدرة على إيجاد حلول لبعض مشكلات العراق، خصوصا الخدمية منها.

لن تنجح أي حكومة عراقية في تحقيق شيء ما دامت آلية تشكيلها خاضعة لمحاصصة والقوى المهيمنة على المشهد السياسي تملك السلاح والمال ولا تقوى أي حكومةٍ على الوقوف بوجهها.

* * *

رغم ما حظيت به حكومة رئيس الوزراء العراقي محمد شيّاع السوداني من دعم وأسباب كثيرة للنجاح، يبدو أنها بدأت تقترب من نهايتها وبسرعة أكثر من المتوقع، وهي التي تشكّلت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي عقب مخاض عسير أعقب انتخابات 2021 التي فاز بها التيار الصدري، وحصل مرشّحوه على 73 مقعدا برلمانيا، قبل أن ينسحب تاركا الساحة لمنافسيه الشيعة الذين قرّروا منذ لحظة إعلان نتائج الانتخابات عدم السماح له بالمضي في تشكيل حكومة مع القوى السنية والكردية، حتى وصل الحال بهم إلى الاقتتال على أبواب المنطقة الخضراء، أغسطس/ آب من العام الماضي.

ومن أهم أسبابٍ النجاح التي توفّرت للسوداني وحكومته ولم يسبق أن توفّرت لمن سبقه غياب المنافس والمعارض الذي يمكن أن يعيق عمل الحكومة، ونعني التيار الصدري الذي انكفأ على نفسه، ولم تبدر منه أي معارضة حقيقية. ناهيك طبعا عن عدم توفر مفهوم المعارضة تحت قبّة البرلمان العراقي، لأنهم نتاج الأحزاب والمحاصصة التي يتم منها تشكيل الحكومة.

لم تعد هناك مليشيات تهدّد عمل الحكومة، كما كان في عهد سلفه مصطفى الكاظمي، فالمليشيات مكوّن رئيس وأساس في حكومة السوداني، وتنتمي في غالبيتها لقوى سياسية تشكّل الإطار التنسيقي الذي هو بمثابة تحالف لعدّة مكوّنات سياسية شيعية، يجمعها رابط الولاء المطلق لإيران.

الدعم الدولي الكبير الذي حظيت به حكومة السوداني، خصوصا من الولايات المتحدة التي أصبحت سفيرتها في بغداد صديقة مفضّلة للقوى المليشياوية المسلحة من خلال علاقتها المتميّزة التي تشكلت لاحقا مع القوى السياسية التي تنبثق منها تلك المليشيات، ولم نعد نسمع عن تهديدات أو صواريخ كاتيوشا تنطلق باتجاه السفارة الأميركية في بغداد، ولا حتى نحو القنصلية الأميركية في أربيل أو غيرها.

الوفرة المالية الكبيرة التي حصل عليها العراق جرّاء ارتفاع أسعار النفط وازدياد الطلب على الطاقة، الأمر الذي سمح لحكومة السوداني أن تفتح باب التوظيف في الدوائر والمؤسّسات العراقية بعد توقّف سنوات.

صحيح أنه كان توظيفا لغرض التوظيف السياسي، وليس لحاجة العراق له، لكن هذا الأمر نفّس كثيرا من احتقان الشارع العراقي بسبب هذا الملفّ. ولا نغفل هنا الدعم الإيراني الكبير لحكومة السوداني، فطهران كانت تعتبرها الأقرب لها من بين الحكومات التي مرّت على عراق ما بعد 2003، وسعت إيران إلى تقديم كل الدعم لإنجاح مهمة حكومة السوداني.

ولا بد من الإشارة إلى الدعم العربي والخليجي على وجه الخصوص، الذي تلقّته هذه الحكومة، سواء من خلال مشروع الربط الكهربائي الخليجي مع العراق أو من استعداد دول خليجية لتوفير الغاز للعراق لتشغيل محطّات الكهرباء أو حتى مشاركة دول الخليج بمشروع طريق التنمية الذي أعلنت عنه بغداد قبل نحو شهرين وغيرها.

كما أن حكومة السوداني عاشت أيامها في بحبوحة أمنية لا مثيل لها في العراق منذ 2003 بعد انحسار خطر التنظيمات المسلّحة، وفي مقدمها تنظيم داعش، وما كانت تسبّبه من مشكلات أمنية جعلت العراق بيئة طاردة للاستثمار.

لم تحُل كل هذه الأسباب على ما يبدو دون وصول حكومة السوداني إلى طريق مسدود، من دون أن تمتلك القدرة على إيجاد حلول لبعض مشكلات العراق، خصوصا الخدمية منها، وفي مقدّمتها ملفّ الكهرباء الذي بقي غير قابل للحلّ، في ظل اعتماد العراق المستمرّ على الغاز الإيراني لتشغيل محطّاته الكهربائية، وما تقوم به إيران من مساومات في هذا الملفّ بغية الحصول على أموالها من العراق، والالتفاف على العقوبات الأميركية المفروضة عليها.

كما أن الحكومة لم تستثمر بشكل جيد علاقتها مع إيران لدفعها إلى إطلاق مزيد من التدفّقات المائية من الأنهار القادمة من الأراضي الإيرانية، والتي تمنع طهران وصولها إلى العراق، متحدّية كل القوانين الدولية في ما يخص الدول المتشاطئة، وكذا الحال مع تركيا التي قلصت تدفّقات نهري دجلة والفرات، الأمر الذي جعل بلاد الرافدين على شفير هاوية الجفاف والعطش.

قد لا يتعلق بعض أسباب فشل حكومة السوداني بطبيعة الرجل أو فريقه الحكومي بقدر تعلّقها بطبيعة النظام السياسي في العراق الذي فصلته أميركا عقب الغزو على مقاس أحزاب وتيارات وقوى سياسية يدين أغلبها بالولاء لدول خارجية. هذه القوى المتحكّمة بالمشهد السياسي العراقي، ومعها ذاك النظام الهجين الذي دعمته الولايات المتحدة، السبب الأبرز في فشل حكومة السوداني.

بذور التفكك والفشل في هذه الحكومة كامنة فيها، فهي حكومة محاصصة، وليست حكومة كفاءات، وخاضعة لتدخّل القوى والأحزاب، وتسيّرها الدولة العميقة التي بدأت تسرّع من نهاية حكومة السوداني، لأنها رأت فيها حكومةً لا تلبّي تطلعاتها التي كانت تتمثل بمراجعة شاملة لكل وظائف الدولة الحسّاسة، وصولا إلى تطهيرها من كل شخص غير موالٍ للإطار التنسيقي ومن خلفه إيران.

بالإضافة إلى عقود كبيرة كانت هذه الدولة العميقة تعمل على أن تحصل عليها

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل سنشهد رحيلاً مبكّراً للحكومة العراقية؟ وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی العراق لها من

إقرأ أيضاً:

الإعلام السوداني والتحديات التي تواجهه في ظل النزاع .. خسائر المؤسسات الاعلامية البشرية والمادية

خاص سودانايل: دخلت الحرب السودانية اللعينة والبشعة عامها الثالث ولا زالت مستمرة ولا توجد أي إشارة لقرب انتهاءها فكل طرف يصر على أن يحسم الصراع لصالحه عبر فوهة البندقية ، مات أكثر من مائة ألف من المدنيين ومثلهم من العسكريين وأصيب مئات الالاف بجروح بعضها خطير وفقد معظم المصابين أطرافهم ولم يسلم منها سوداني فمن لم يفقد روحه فقد أعزً الاقرباء والأصدقاء وكل ممتلكاته ومقتنياته وفر الملايين بين لاجئ في دول الجوار ونازح داخل السودان، والاسوأ من ذلك دفع الالاف من النساء والاطفال أجسادهم ثمنا لهذه الحرب اللعينة حيث امتهنت كرامتهم واصبح الاغتصاب احدى وسائل الحرب القذرة.

خسائر المؤسسات الاعلامية البشرية والمادية:

بالطبع كان الصحفيون السودانيون هم أكثر من دفع الثمن قتلا وتشريدا وفقدا لأعمالهم حيث رصدت 514 حالة انتهاك بحق الصحفيين وقتل 21 صحفي وصحفية في مختلف أنحاء السودان اغلبهن داخل الخرطوم وقتل (5) منهم في ولايات دارفور بعضهم اثاء ممارسة المهنة ولقى 4 منهم حتفهم في معتقلات قوات الدعم السريع، معظم الانتهاكات كانت تتم في مناطق سيطرتهم، كما فقد أكثر من (90%) من منتسبي الصحافة عملهم نتيجة للتدمير شبه الكامل الذي الذي طال تلك المؤسسات الإعلاميّة من صحف ومطابع، وإذاعات، وقنوات فضائية وضياع أرشيف قيم لا يمكن تعويضه إلى جانب أن سلطات الأمر الواقع من طرفي النزاع قامت بالسيطرة على هذه المؤسسات الاعلامية واضطرتها  للعمل في ظروفٍ أمنية، وسياسية، بالغة التعقيد ، وشهد العام الماضي وحده (28) حالة تهديد، (11) منها لصحفيات ، وتعرض العديد من الصحفيين للضرب والتعذيب والاعتقالات جريرتهم الوحيدة هي أنهم صحفيون ويمارسون مهنتهم وقد تم رصد (40) حالة اخفاء قسري واعتقال واحتجاز لصحفيين من بينهم (6) صحفيات ليبلغ العدد الكلي لحالات الاخفاء والاعتقال والاحتجاز منذ اندلاع الحرب إلى (69) من بينهم (13) صحفية، وذلك حسب ما ذكرته نقابة الصحفيين في بيانها الصادر بتاريخ 15 أبريل 2025م بمناسبة مرور عامين على اندلاع الحرب.

هجرة الاعلاميين إلى الخارج:

وتحت هذه الظروف اضطر معظم الصحفيين إلى النزوح إلى بعض مناطق السودان الآمنة داخل السودان منهم من ترك مهنة الصحافة ولجأ إلى ممارسة مهن أخرى، والبعض الاخر غادر إلى خارج السودان إلى دول السودان حيث اختار معظمهم اللجوء الى القاهرة ويوغندا وكينيا أو اللجوء حيث يمكنهم من ممارسة أعمالهم الصحفية هناك ولكن أيضا بشروط تلك الدول، بعض الصحفيين الذين لجأوا إلى الخارج يعيشون أوضاع معيشية وانسانية صعبة.

انتشار خطاب الكراهية والأخبار الكاذبة والمضّللة

ونتيجة لغياب دور الصحافة المسئولة والمهنية المحايدة عمل كل طرف من أطراف النزاع على نشر الأخبار والمعلومات الكاذبة والمضللة وتغييب الحقيقة حيث برزت وجوه جديدة لا علاقة لها بالمهنية والمهنة تتبع لطرفي الصراع فرضت نفسها وعملت على تغذية خطاب الكراهية والعنصرية والقبلية خاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وجدت الدعم والحماية من قبل طرفي الصراع وهي في مأمن من المساءلة القانونية مما جعلها تمعن في رسالتها الاعلامية النتنة وبكل أسف تجد هذه العناصر المتابعة من الالاف مما ساعد في انتشار خطابات الكراهيّة ورجوع العديد من أفراد المجتمع إلى القبيلة والعشيرة، الشئ الذي ينذر بتفكك المجتمع وضياعه.

منتدى الإعلام السوداني ونقابة الصحفيين والدور المنتظر منهم:

ولكل تلك الاسباب التي ذكرناها سابقا ولكي يلعب الاعلام الدور المناط به في التنوير وتطوير قطاع الصحافة والاعلام والدفاع عن حرية الصحافة والتعبير ونشر وتعزيز قيم السلام والمصالحة وحقوق الانسان والديمقراطية والعمل على وقف الحرب تم تأسيس (منتدى الاعلام السوداني) في فبراير 2024م وهو تحالف يضم نخبة من المؤسسات والمنظمات الصحفية والاعلامية  المستقلة في السودان، وبدأ المنتدى نشاطه الرسمي في ابريل 2004م وقد لعب المنتدى دورا هاما ومؤثرا من خلال غرفة التحرير المشتركة وذلك بالنشر المتزامن على كافة المنصات حول قضايا الحرب والسلام وما يترتب عليهما من انتهاكات إلى جانب التقاير والأخبار التي تصدر من جميع أعضائه.

طالب المنتدى طرفي النزاع بوقف القتال فورا ودون شروط، وتحكيم صوت الحكمة والعقل، وتوفير الحماية للمدنيين دون استثناء في كافة أنحاء السودان، كما طالب طرفي الصراع بصون كرامة المواطن وحقوقه الأساسية، وضمان الحريات الديمقراطية، وفي مقدمتها حرية الصحافة والتعبير، وأدان المنتدى التدخل الخارجي السلبي في الشأن السوداني، مما أدى إلى تغذية الصراع وإطالة أمد الحرب وناشد المنتدى الاطراف الخارجية بترك السودانيين يقرروا مصيرهم بأنفسهم.

وفي ذلك خاطب المنتدى المجتمع الدولي والاقليمي بضرورة تقديم الدعم اللازم والمستدام لمؤسسات المجتمع المدني السوداني، خاصة المؤسسات الاعلامية المستقلة لكي تقوم بدورها المناط بها في التنوير ورصد الانتهاكات، والدفاع عن الحريات العامة، والتنديد بجرائم الحرب المرتكبة ضد المدنيين، والمساهمة في جهود تحقيق العدالة والمصالحة الوطنية.

وكذلك لعبت نقابة الصحفيين السودانيين دورا هاما أيضا في رصد الانتهاكات التي طالت الصحفيين والمواطنين حيث أصدرت النقابة 14 تقريرًا يوثق انتهاكات الصحفيين في البلاد.

وقد وثّقت سكرتارية الحريات بنقابة الصحفيين خلال العام الماضي 110 حالة انتهاك ضد الصحفيين، فيما بلغ إجمالي الانتهاكات المسجلة منذ اندلاع النزاع في السودان نحو 520 حالة، من بينها 77 حالة تهديد موثقة، استهدفت 32 صحفية.

وأوضحت النقابة أنها تواجه صعوبات كبيرة في التواصل مع الصحفيين العاملين في المناطق المختلفة بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة وانقطاع الاتصالات وشبكة الانترنت.

وطالبت نقابة الصحفيين جميع المنظمات المدافعة عن حرية الصحافة والتعبير، والمنظمات الحقوقية، وعلى رأسها لجنة حماية الصحفيين، باتخاذ إجراءات عاجلة لضمان أمن وسلامة الصحفيين السودانيين، ووقف حملات التحريض الممنهجة التي تشكل انتهاكًا صارخًا للمواثيق الدولية التي تكفل حماية الصحفيين في أوقات الحروب والنزاعات المسلحة.

خطورة ممارسة مهنة الصحافة في زمن الحروب والصراعات

أصبح من الخطورة بمكان أن تمارس مهنة الصحافة في زمن الحروب والصراعات فقد تعرض كثير من الصحفيين والصحفيات لمتاعب جمة وصلت لحد القتل والتعذيب والاعتقالات بتهم التجسس والتخابر فالهوية الصحفية أصبحت مثار شك ولها تبعاتها بل أصبح معظم الصحفيين تحت رقابة الاجهرة الامنية وينظر إليهم بعين الريبة والشك من قبل الاطراف المتنازعة تهمتهم الوحيدة هي البحث عن الحقيقة ونقلها إلى العالم، ولم تسلم أمتعتهم ومنازلهم من التفتيش ونهب ومصادرة  ممتلكاتهم خاصة في المناطق التي تقع تحت سيطرة الدعم السريع.  

مقالات مشابهة

  • سفيرة الأناقة والتراث.. الدار العراقية للأزياء رحلة عبر التاريخ وهوية وطن
  • التجارة: المساعدات العراقية من القمح للسوريين تعكس بداية لعلاقة استراتيجية جديدة
  • اتفاق المنامة السوداني الذي يتجاهله الجميع
  • رئيس المخابرات العراقية يقود وفدا حكوميا إلى سوريا
  • الإعلام السوداني والتحديات التي تواجهه في ظل النزاع .. خسائر المؤسسات الاعلامية البشرية والمادية
  • الحكومة العراقية تطلع شفق نيوز على اكبر تواصل وتنسيق امني يجري مع ادارة الشرع
  • قنيدي: تشكيل حكومة موحدة هو المطلب الذي تؤيده الأغلبية
  • السوداني: العراق يتجه الى توطين الصناعات الدوائية
  • السوداني: هدفنا تلبية حاجة السوق العراقية وإيقاف الاستيراد من الخارج
  • خطوة استراتيجية لتعزيز مكانة العاصمة العراقية بين وجهات الضيافة الفاخرة حول العالم