صحيفة صدى:
2025-02-16@14:48:55 GMT

أقدم صورة لوسط الرياض .. ساحة الصفاة قبل 106 عام

تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT

أقدم صورة لوسط الرياض .. ساحة الصفاة قبل 106 عام

خاص

أظهرت صورة قديمة تم تصويرها عام 1918م، لجزء من ساحة الصفاة، حيث ترد أقدم صورة تم توثيقها لوسط الرياض، حيث تم تصويرها قبل 106 عام.

ويوجد على يسار الصورة قصر أبناء الأمير سعد بن عبدالرحمن، الذي عرف بعد ذلك بقصر خريمس، و في الزاوية قصر الأمير محمد بن عبدالرحمن.

والطريق من الأمام هو شارع الثميري يؤدي الى بوابة الحسا (الثميري) كما يؤدي إلى نخيل الحسي شرق الرياض ونلاحظ أبراج حصن المصمك.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: وسط الرياض

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية: تلوث الهواء يؤدي لوفاة 7 ملايين شخص بشكل مبكر سنويا

المناطق_متابعات

يحب الجميع استنشاق هواء نقي، لكن للأسف، غالبا ما يكون الهواء الذي نتنفسه بعيدا عن النقاء.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يتعرض ما يقرب من 99% من سكان العالم في مرحلة ما إلى نوعية هواء لا تتماشى مع المعايير الصارمة للجودة التي حددتها المنظمة. ويؤدي تلوث الهواء، المحمل بالغازات السامة والجزيئات الدقيقة غير المرئية التي تتغلغل في جسم الإنسان، إلى وفاة 7 ملايين شخص بشكل مبكر سنويا، وفقا لتقديرات منظمة الصحة العالمية.

أخبار قد تهمك “الصحة العالمية” تعلن تسجيل أكثر من 14 ألف حالة إصابة مؤكدة بجدري القرود في أفريقيا 12 يناير 2025 - 5:15 مساءً “أصل كورونا”.. الصحة العالمية تنتظر حسم الجدل من الصين 31 ديسمبر 2024 - 10:07 صباحًا

وبالنسبة للملايين الذين يعيشون في أكثر مدن العالم تلوثا، مثل نيودلهي ودكا في بنجلاديش وبانكوك وجاكرتا في إندونيسيا، قد يبدو الهروب من الهواء الملوث أمرا مستحيلا وفقا لـ “العربية”.

لكن يمكن للأشخاص اتخاذ بعض الإجراءات لحماية أنفسهم، وأحدها هو إدراك أن تلوث الهواء لا يرتبط فقط بالمظهر الضبابي للسماء، كما توضح تانوشري جانجولي، من معهد سياسة الطاقة بجامعة شيكاغو في الهند.وقالت جانجولي: “السماء الزرقاء لا تعني بالضرورة أن الهواء نظيف”.

وينتج تلوث الهواء غالبا عن حرق مواد مختلفة، مثل الفحم والغاز الطبيعي والديزل والبنزين لتوليد الكهرباء وتشغيل وسائل النقل، بالإضافة إلى حرق المحاصيل أو الأشجار لأغراض زراعية أو نتيجة حرائق الغابات.

وتعد الجسيمات الدقيقة القابلة للاستنشاق من أخطر ملوثات الهواء، وأصغرها يُعرف باسم (بي إم 5ر2)، حيث لا يتجاوز قطرها 5ر2 ميكرون، مما يسمح لها بالتغلغل عميقا في الرئتين، وغالبا ما تنتج عن احتراق الوقود. أما الجسيمات الخشنة، المعروفة باسم (بي إم 10)، فترتبط بالأنشطة الزراعية والطرق والتعدين أو الرياح التي تحرك الغبار المتآكل، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
وتشمل الملوثات الأخرى الغازات الضارة مثل ثاني أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكبريت، التي تنتج أيضا عن احتراق الوقود، وفقا لأنوميتا رويتشودري، خبيرة تلوث الهواء في مركز العلوم والبيئة في نيودلهي.

وتختلف مصادر وشدة تلوث الهواء من مدينة إلى أخرى ومن موسم لآخر، فعلى سبيل المثال، تسهم الدراجات النارية القديمة والغلايات الصناعية بشكل رئيسي في تلوث الهواء في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، بينما يؤدي حرق المخلفات الزراعية إلى ارتفاع مستويات التلوث في مدن تايلاند والهند. كما أن أفران الطوب التي تعمل بالفحم تزيد من التلوث في دكا، عاصمة بنجلاديش، في حين تتسبب حرائق الغابات الموسمية في تفاقم المشكلة في البرازيل وأميركا الشمالية.

مقالات مشابهة

  • عاطل يطعن طالبًا بمطواة في مشاجرة بالمرج
  • دراسة: الصيام المتقطع قد يؤدي للسكري
  • قرار قضائي جديد بشأن المتهم بقتل جامع قمامة في العجوزة
  • الأمير عبدالرحمن بن مساعد يسخر من عدم احتساب ركلة جزاء لمالكوم .. فيديو
  • آخر معلومة عن حادثة اليونيفيل في بيروت.. ونداءٌ أممي عاجل
  • بالفيديو.. اعتداء يطال اليونيفيل على طريق المطار!
  • الحذيفي شيخًا لأئمة المسجد النبوي
  • الصحة العالمية: تلوث الهواء يؤدي لوفاة 7 ملايين شخص بشكل مبكر سنويا
  • طبيب يحذر من خطورة التوتر النفسي: يؤدي إلى فقدان البصر
  • حنان يوسف لـصدى البلد: أقدم شخصية مختلفة تمامًا في مسلسل حسبة عمري