الفن واهله عزيز الشافعي لـ "الفجر الفني": استوحيت فكرة "والله أبدًا" منذ سنوات.. ونجحت في مزج العامية بالفُصحي (خاص)
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
الفن واهله، عزيز الشافعي لـ الفجر الفني استوحيت فكرة والله أبدًا منذ سنوات ونجحت في مزج العامية بالفُصحي خاص،حققت أغنية والله أبدًا نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها لأنها لون جديد على الهضبة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عزيز الشافعي لـ "الفجر الفني": استوحيت فكرة "والله أبدًا" منذ سنوات.
حققت أغنية "والله أبدًا" نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها لأنها لون جديد على الهضبة "عمرو دياب" فتُعد هذه هي المرة الأولى التي نستمع فيها إلى الهضبة وهو يغني باللغة العربية الفُصحي.
وبعد هذا النجاح الكبير كشف الملحن عزيز الشافعي في تصريح خاص لـ " " عن كواليس الأغنية ومن أين استوحى فكرتها ولماذا أختار نونية إبن زيدون تحديدًا دون عن أي شعر آخر من الشعر الأندلسي.
عزيز الشافعيوقال الشافعي: "السبب إن إحنا أخذنا الفُصحي، هي كانت فكرة عندي وحاولت أجربها في أكثر من قصيدة في الشعر الجاهلي والشعر العباسي، ولما وصلت لشعر العصر الأندلسي، لقيت نونية إبن زيدون هي أكثر حاجة عرفت أعمل منها فكرة مزج اللغة العامية باللغة العربية الفُصحي".
بوستر أغنية والله أبدًا ما هي تفاصيل أغنية "والله أبدًا" لـ عمرو دياب ؟وفي سياق متصل يذكر أن أغنية "والله أبدًا" هي تمثل نقلة نوعية جديدة في شكل الموسيقى والأغاني التي يقدمها عمرو دياب في صيف 2023، وأغنية "والله أبدًا" هي من كلمات وألحان عزيز الشافعي بالإضافة إلى أبيات من الشعر العربي للشاعر الأندلسي ابن زيدون، وتوزيع عادل حقي وميكساج وديجيتال ماستر أمير محروس وتصوير فوتوغرافي كريم نور.
ما هي كلمات أغنية "والله أبدًا" لـ عمرو دياب ؟والله ما طلبت أهوائنا بدلا منكم وما انصرفت عنكم أمانينا أضحى التنائي بديلا من تدانينا وناب عن طيب لُقيانا تجافينا والله ما طلبت أهوائنا بدلا منكم وما انصرفت عنكم أمانينا والله أبدا والله أبدا
نسينا المر وما نسيناش الحلو منكم مين أحلى منكم وبيسألونا لما يسألونا عنكم نقول حبايبنا حبايبنا ومهما يحصل بينا ولا نستغنى عنكم والله أبدا والله أبدا لا لا والله أبدا
على أمل لقانا صبحنا ومسانا عايشين معانا يستغربونا إزاى البعد ما قسانا نقول حبايبنا حبايبنا بتوع زمان ولا الزمان يفرق معانا والله أبدا والله أبدا لا لا والله أبدا
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عزيز الشافعي لـ "الفجر الفني": استوحيت فكرة "والله أبدًا" منذ سنوات.. ونجحت في مزج العامية بالفُصحي (خاص) وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عزیز الشافعی لـ الفجر الفنی والله أبد ا والله أبدا منذ سنوات عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
لطيفة تحارب الهجرة غير الشرعية فى كليب أغنية ياللي مروح .. فيديو
طرحت الفنانة لطيفة أغنية توعوية جديدة بعنوان "ياللي مروح" عبر قناتها الرسمية على موقع يوتيوب، في رسالة مباشرة تهدف إلى توعية الشباب العربي بمخاطر الهجرة غير الشرعية، ولاقت الأغنية تفاعلاً واسعًا وإشادات كبيرة فور صدورها.
أغنية "ياللي مروح" من كلمات ياسين حمزاوي، ألحان وتوزيع أمين قلسي، ميكس وماستر ياسر أنور، والكليب من إخراج فارس لفيف. وتتناول كلماتها واقع الشباب الذين يغامرون بحياتهم في رحلات هجرة محفوفة بالمخاطر، تقول فيها:
ياللي مروح .. سلم ع اللي ماشي ما روح
قوله يروح .. وحداني في الغربة ملوّح
يا اللّي ماشي .. سلّم ع اللّي مشى ماجاشي
ما نبراشي .. من بعدو ها الڨلب يطوّح.
وفي تصريحات صحفية، عبّرت لطيفة عن اعتزازها بهذه الأغنية، قائلة إنها "أحبت الفكرة من أول لحظة"، لأن الأغنية تخاطب الشباب في مختلف الدول العربية، في ظل تنامي ظاهرة الهجرة غير الشرعية وما تخلّفه من قصص مأساوية، مشددة على أنها أرادت توصيل رسالة توعية فنية وإنسانية من خلال صوتها.
وأضافت لطيفة: "نسمع ونقرأ يوميًا عن شباب يلقون بأنفسهم في البحار بحثًا عن فرصة أو حلم، لكنهم لا يدركون كم هو مؤلم هذا الطريق. لذلك تحمّست لتقديم هذه الأغنية كصرخة ونداء من القلب".
الجدير بالذكر أن لطيفة تواصل نجاحاتها الفنية والإنسانية، إذ حصدت مؤخرًا جائزة أفضل ألبوم لعام 2024 عن "مفيش ممنوع"، وشاركت في النسخة الأولى من "بيلبورد أرابيا" بالرياض، إلى جانب تكريمها من النقابة التونسية للمهن الموسيقية خلال تواجدها في القاهرة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا