«التعليم» تحدد ضوابط التقديم لرياض الأطفال.. «36 طالبا في كل فصل»
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
وجهت مديريات التربية والتعليم، تعليمات مهمة للإدارات التعليمية، بشأن ضوابط التقديم لمرحلة رياض الأطفال للعام الدراسي 2024/2025، والمقرر بدء التقديم في شهر يونيو وتنتهي بنهاية الشهر، مشيرا إلى أنه يتم عمل محضر غلق في نهاية الفترة المحددة للتقديم واستلام الملفات الورقية بجميع المدارس.
36 طفلا في كل فصلوأكدت المديريات التعليمية، في خطاب رسمي، أنه في حالة عدم اكتمال الكثافة في الفترة المقررة، يتم إعادة عمل محضر فتح باب القبول برياض الأطفال مرة أخرى لحين اكتمال الكثافة المقررة وهي 36 طفلا دون التقيد بالمربع السكني، وتكون الأولوية الأسبقية التقديم للأطفال مستوفى السن وشروط القبول، مع مراجعة المديرية أولا بأول، على أن يتم عمل محضر غلق باب القبول مرة ثانية فور اكتمال الكثافة، وإعلان ذلك في مكان ظاهر بالمدرسة.
وأضافت المديريات التعليمية، أنه في حالة عدم قبول الطفل بعد إعلان نتائج التنسيق يمكن التقدم إلى أي مدرسة لم يكتمل بها الكثافة بمعرفة ولي الأمر، ويتم دفع المصروفات للمقبولين تزامنا مع تقديم الملف الورقي بعد مراجعته من لجنة استلام الملفات بالمدرسة، ولا يعتبر القبول نهائيا دون سداد المصروفات.
وأشارت المديريات إلى أنه يتم الإعلان عن آخر موعد لسداد المصروفات، خاصة للمستوى الثاني في مكان ظاهر بالمدرسة، وفي حال عدم السداد ينذر ولي الأمر باستبعاد ملف نجله، والإعلان عن وجود أماكن شاغرة وقبول أطفال آخرين مستوفين للشروط، بينها شرط السن «5 سنوات فأكثر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إدارات التعليم المديريات التعليمية حق الطفل رياض الأطفال سداد المصروفات التعليم
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يلتقي الكوادر التعليمية اليابانية المرشحة للعمل في مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال زيارته الرسمية لليابان، بمجموعة من الكوادر التعليمية اليابانية المرشحة للعمل في مصر.
ويشمل التعاون المرشحين للعمل كمشرفين في المدارس المصرية اليابانية، بالإضافة إلى الخبراء الذين سيتعاونون مع مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأكد الوزير خلال اللقاء أن هذه الخطوة تأتي في إطار استقدام الخبرات اليابانية لدعم العملية التعليمية، وتطوير برامج التعليم في المدارس المصرية اليابانية، التي تُعد من أبرز النماذج التعليمية التي تدمج القيم اليابانية مع احتياجات الطالب المصري.
وأشار إلى أن الخبراء اليابانيين سيشكلون إضافة مهمة في تعزيز العملية التعليمية وتنمية مهارات الطلاب الحياتية والاجتماعية.
وقدّم الوزير شرحًا تفصيليًا عن المشاريع التعليمية والتطويرية في مصر، معربًا عن تطلعه للاستفادة من الخبرات اليابانية في الارتقاء بجودة التعليم ودمج البرامج التي تساهم في تطوير مهارات الطلاب، بما في ذلك ذوي الاحتياجات الخاصة.