ماسك يؤيد مشاركة كينيدي جونيور في المناظرة مع بايدن وترامب
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعرب الملياردير الأمريكي، مؤسس "تسلا" و"سبيس إكس"، إيلون ماسك عن تأييده لمشاركة روبرت كينيدي جونيور في المناظرة بين الرئيس جو بايدن ومنافسه المحتمل في الانتخابات دونالد ترامب.
ونشر كينيدي جونيور، الذي يعتزم الترشح للانتخابات الرئاسية كمرشح مستقل، على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي نتائج استطلاع للرأي، بينت أن 71% من الأمريكيين يؤيدون مشاركة المرشحين الآخرين في المناظرة إلى جانب المرشحين الديمقراطي والجمهوري.
وكتب ماسك تعليقا: "أنتم يجب أن تكونوا في المناظرة".
يذكر أن بايدن وترامب وافقا على إجراء مناظرة تلفزيونية بينهما في 27 يونيو على منصة قناة "سي إن إن" وفي 10 سبتمبر على منصة قناة "أيه بي سي".
ومن المقرر أن تجري الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة يوم 5 نوفمبر المقبل. وسيشارك فيها الرئيس الحالي جو بايدن عن الحزب الديمقراطي والرئيس السابق دونالد ترامب عن الحزب الجمهوري على الأرجح.
كما أعلن روبرت كينيدي جونيور، ابن شقيق الرئيس الأمريكي الـ 35 جون كينيدي، عن نيته الترشح للانتخابات بشكل مستقل.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا إيلون ماسك انتخابات جو بايدن دونالد ترامب کینیدی جونیور فی المناظرة
إقرأ أيضاً:
خبير: الحزب الجمهوري الأمريكي يؤيد نتنياهو في حربه على غزة
قال الدكتور عاطف سعداوي، الخبير في الشؤون الأمريكية، إن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تحمل الكثير وقد تعيد تشكيل الشرق الأوسط بأكمله، موضحًا أن نتنياهو يسعى ليرى نتائج عمله طوال 14 شهرًا، وفقًا لرؤيته التي يحاول أن يفرضها.
وأضاف «سعداوي» خلال لقائه مع الإعلامي «محمد شردي»، مقدم برنامج «الحياة اليوم»، على قناة «الحياة»، أن هذا اللقاء سيتناول العديد من الملفات من أهمها ملفات غزة والضفة وسوريا ولبنان ومحاولة جلب الأمن لإسرائيل.
وشدد على أن الحزب الجمهوري الأمريكي يؤيد بنيامين نتنياهو، موضحًا أنه بالرغم من دعم الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن لإسرائيل في حربها على فلسطين، إلا أنه كان هناك قاعدة ديمقراطية تؤمن بالحق الفلسطيني ضد إعادة احتلال غزة، وهذا ما دفع نتنياهو لدعم ترامب في انتخاباته الرئاسية.
وأشار إلى أن قاعدة اليمين الأمريكي تؤيد قاعدة اليمين المتطرف الإسرائيلي، قائلًا إن ترامب اختبر رد فعل الشعوب العربية عند اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل والاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان، وهذا ما فشل فيه 5 رؤساء أمريكيين ولم تكن ردة الفعل العربية بالشكل الكافي.