بحث مصري يكشف أسباب عدوانية سمك القرش.. شاهد التفاصيل
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
كشفت الدكتورة نهلة حسام الدين، الباحث الرئيسي للدراسة المصرية مدرس أمراض الأحياء البحرية، تفاصيل بحثها بشأن أسباب عدوانية سمكة لقرش.
عضو البرلمان العالمي للبيئة يكشف تفاصيل ظهور القرش "ماكو" أمام سواحل الغردقة (فيديو)وقالت "نهلة حسام الدين" في اتصال هاتفي مع الإعلامي خيري رمضان ببرنامج "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" "البحث بدأ منذ عام 2018 تم العثور على كمية كبيرة من الأغنام والماشية وكانت عائمة في البحر الأحمر في نفس العام تم تسجيل نفوق سمك قرش من نوع تايجر وكانت معدته خارج من جسمه".
وأضافت "بعدها تم العثور على سمك قرش آخر قام بالتهام سائح روسي ووجد أنها لم تكن بحالتها الطبيعية، ولكن لم يتم حسم الجدل وظهرت بعدها ولقينا في الأمعاء أكياس طفيلية لونها أبيض وكانت الطريقة الحاسمة عن طريق مقارنتها بالحمض النووي ولقينا طفيل السارس".
وتابعت "هذا الطفيل يتواجد في الحيوانات الأرضية وليست المائية، وهو ما يعني أن مخلفات السفن يتم إلقائها داخل البحر بطريقة غير شرعية ودخل الطفيل لدورة حياة سمك القرش في البحر الأحمر وهو ما أدى إلى تغير سلوكه لأنه بدأ يتغذى على كائنات ليست من طبيعته".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حيوانات البحر الاحمر خيري رمضان سمك قرش الأحياء البحرية
إقرأ أيضاً:
«المركزي» يكشف أسباب تثبيت أسعار الفائدة البنكية
كشفت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي، عن أسباب تثبيت الفائدة البنكية على الإيداع والاقراض، مستندة إلى أن السياسات النقدية التقييدية التي انتهجتها اقتصادات الأسواق المتقدمة والناشئة، أسهمت في انخفاض التضخم عالميا، وعليه اتجهت بعض البنوك المركزية إلى خفض أسعار العائد تدريجيا، مع الإبقاء على المسار النزولي للتضخم، للوصول به إلى مستوياته المستهدفة، وبينما يتسم معدل النمو الاقتصادي باستقراره إلى حد كبير، فإن آفاقه لا تزال عُرضة لبعض المخاطر ومنها تأثير السياسات النقدية التقييدية على نمو النشاط الاقتصادي، والتوترات الجيوسياسية، واحتمالية عودة السياسات التجارية الحمائية.
انخفاض الأسعار العالمية للسلع الأساسية قريباعلى الرغم من زيادة التوقعات بانخفاض الأسعار العالمية للسلع الأساسية، خاصة الطاقة، فإن المخاطر الصعودية المحيطة بالتضخم لا تزال قائمة، حيث تظل أسعار السلع الأساسية عُرضة لصدمات العرض مثل الاضطرابات العالمية وسوء أحوال الطقس.
أسباب تثبيت الفائدة في اجتماع نوفمبر 2024ذكر المركزي وفق بيان صادر عنه أن أسباب تثبيت الفائدة من بينها الاستناد إلى الجانب المحلي، توضح المؤشرات الأولية للربع الثالث من عام 2024 نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بوتيرة أسرع من 2.4% المسجلة خلال الربع الثاني من العام نفسه.
وتشير توقعات النشاط الاقتصادي للربع الرابع من عام 2024 إلى استمرار اتجاهه الصعودي، وإن لم يحقق طاقته القصوى بعد، مما يدعم المسار النزولي للتضخم على المدى القصير، ومن المتوقع أن يتعافى بحلول السنة المالية 2024/2025.
وفيما يتعلق بمعدل البطالة، فقد شهد ارتفاعا طفيفا إلى 6.7% خلال الربع الثالث من عام 2024 مقابل 6.5% خلال الربع الثاني من العام نفسه، حيث إن وتيرة توفير فرص العمل لم تواكب معدلات نمو الوافدين على سوق العمل.
أسباب تثبيت الفائدة.. انخفاض التضخم الأبرزوتطرقت لجنة السياسات النقدية أن من بين أسباب تثبيت الفائدة انخفاض التضخم الأساسي السنوي بشكل طفيف إلى 24.4% في أكتوبر 2024 مقابل 25.0% في سبتمبر 2024، وكذلك مع تراجع التضخم السنوي للسلع الغذائية، والذي بلغ 27.3% في أكتوبر 2024، وهو أدنى معدل له منذ عامين.
تباطؤ وتيرة معدلات التضخم الشهرية وتحسن التوقعاتوتشير هذه النتائج جنبا إلى جنب مع تباطؤ وتيرة معدلات التضخم الشهرية إلى تحسن توقعات التضخم واستمراره في المسار الهبوطي، رغم تأثره بإجراءات ضبط أوضاع المالية العامة.