وطمأنت السلطات جميع الإيرانيين بأن أدنى خلل لن يصيب البلاد، في حين أوعز قائد الأركان الإيراني بفتح تحقيق في ملابسات تحطم مروحية الرئيس في محافظة أذربيجان الشرقية تزامنا مع بدء الفترة الانتقالية وصولا لإجراء انتخابات رئاسية.

تقرير: عمر هواش

21/5/2024مقاطع حول هذه القصةشهداء في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بحي الصبرة جنوبي غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 42 seconds 00:42قصف إسرائيلي يدمر مربعا سكنيا في بيت لاهيا شمالي القطاعplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 18 seconds 01:18تعرف على أسطول إيران من المروحيات وأبرز خصائصهاplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 24 seconds 03:24تعرف على موقع "الهبوط الاضطراري" لمروحية الرئيس الإيرانيplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 53 seconds 04:53شاهد.

. سرايا القدس تقصف بالهاون الاحتلال وآلياته شرقي رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 15 seconds 01:15"العدل الدولية" تنظر بطلب اتخاذ تدابير احترازية طارئة لوقف حرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 02 seconds 03:02كتيبة طوباس تبث مشاهد تفجير عبوات ناسفة بآليات الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 17 seconds 01:17من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

البرهان يتحدث عن حكومة انتقالية.. دعا حزب البشير للعمل السياسي

جدد رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان عبد الفتاح البرهان، السبت، عزمه تشكيل حكومة في الفترة المقبلة لاستكمال مهام المرحلة الانتقالية.

ووجه البرهان رسالة إلى حزب "المؤتمر الوطني" المحلول الذي كان يقوده الرئيس السابق عمر البشير، بأنه إذا أراد أن يحكم مستقبلا فعليه التنافس مع بقية القوى السياسية عبر الوسائل الديمقراطية.

جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في ختام مشاورات عقدتها قوى سياسية ومجتمعية بمبادرة من بعض الشخصيات بشأن خريطة الطريق للحوار السوداني ـ السوداني بمدينة بورتسودان شرقي البلاد، وفقا لوكالة الأنباء السودانية الرسمية.

وشارك في هذه المشاورات التي استمرت عدة أيام، قوى سياسية، وحركات مسلحة موقعة على اتفاق سلام مع الحكومة، إضافة إلى زعماء قبائل، وشخصيات عامة تمثل المجتمعات المحلية بعدد من مناطق البلاد.

وقال البرهان في كلمته: "نريد لهذا الحوار أن يكون شاملا لكل القوى السياسية والمجتمعية".

وأضاف: "الفترة القادمة ستشهد تكوين حكومة لاستكمال مهام الانتقال".

وتابع: "هذه الحكومة يمكن تسميتها حكومة تصريف أعمال أو حكومة حرب".




وأوضح أن الهدف من تشكيلها "مساعدة الدولة على إنجاز المهام العسكرية المتبقية، والمتمثلة في تطهير السودان من المتمردين من قوات الدعم السريع".

وأشار البرهان إلى أن الحكومة المقبلة ستكون مكونة من الكفاءات الوطنية المستقلة.

وبعد عزل البشير إثر احتجاجات شعبية عام 2019، بدأت فترة انتقالية في السودان بين المجلس العسكري وقوى سياسية مدنية كانت مدتها 4 سنوات.

لكن لم تكتمل الفترة الانتقالية التي كانت ستفضي إلى تسليم السلطة لحكومة مدنية عبر انتخابات حرة ونزيهة، عقب إعلان البرهان في 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021 إجراءات استثنائية منها حل الحكومة الانتقالية واعتقال وزراء وسياسيين وإعلان حالة الطوارئ وإقالة الولاة.

وبعد هذه الإجراءات، شكل البرهان حكومة من وزراء مكلفين، يقودها رئيس الوزراء المكلف عثمان حسين.

وفي كلمته اليوم بختام المشاورات التي عقدتها قوى سياسية ومجتمعية للتوافق على وثيقة مشروع وطني يحمل رؤية لإنهاء الحرب، وللإجابة عن أسئلة اليوم التالي، والتمهيد لحوار سوداني شامل يعقد داخل السودان، اعتبر البرهان أن "هذا التداعي والحضور من القوى السياسية الوطنية والمجتمعية ينبغي أن نأخذ بتوصياته ومخرجاته لاستكمال مسيرة الفترة الانتقالية".

وأردف أن "هذه القوى ستكون جزءا أصيلا مما سيتحقق من نصر كامل في كل السودان".




ووجه رئيس مجلس السيادة، الجهات المختصة في الجوازات إلى عدم منع أي شخص من الحصول على الجواز والأوراق الثبوتية طالما هو سوداني.

وأضاف: "لا نعادي الناس بسبب آرائهم وأي شخص لديه الحق في الحديث ضد النظام وانتقاده، لكن ليس له الحق في هدم الوطن والمساس بثوابته".

وفي موقف لافت، قال البرهان: "إذا أراد حزب المؤتمر الوطني (الحاكم سابقا)، أن يحكم في المستقبل، فعليه أن يتنافس مع بقية القوى السياسية".

يُذكر أن حزب المؤتمر الوطني قد تم حله رسميا عقب سقوط نظامه، وذلك بموجب قانون تفكيك نظام الإنقاذ الذي أصدرته السلطات الانتقالية السودانية في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019.

وفي سياق حديثه عن مستقبل العملية السياسية، أكد البرهان أنه سيتم اختيار رئيس وزراء جديد بعد إقرار الوثيقة الدستورية المعدلة، ليقوم بإدارة الجهاز التنفيذي للدولة دون أي تدخل من الأطراف الأخرى.

والوثيقة الدستورية هي وثيقة موقعة بين المجلس العسكري برئاسة البرهان آنذاك وتحالف قوى الحرية والتغيير لإدارة الفترة الانتقالية التي كانت من المفترض أن تنتهي في يناير/ كانون الثاني 2023. وهذا أول إعلان من البرهان عن مساع لإدخال تعديلات على الوثيقة، دون توضيح ماهية هذه التعديلات.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يشكر نظيره الموريتاني على جهوده خلال فترة توليه رئاسة الاتحاد الإفريقي
  • الرئيس المشاط يهنئ الرئيس برشكيان بالذكرى الـ46 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران
  • الرئيس السوري يتحدّث عن «فترة اعتقاله» ويؤكّد: لن نشارك بأيّ نوع من الحروب الطائفية
  • الرئيس الإيراني: ترامب يخطط للمؤامرات ضد إيران ولن نقع في فخ العدو
  • إسرائيل تفكر بطرح مرحلة انتقالية بين الأولى والثانية في اتفاق غزة
  • الإكوادور تنتخب رئيسها وسط تصاعد العنف وتحديات الاستقرار
  • البرهان يتحدث عن حكومة انتقالية.. دعا حزب البشير للعمل السياسي
  • رسميا.. الاتحاد المنستيري يعلن رحيل نجمه للزمالك
  • التحول التاريخي في الموارد: إعادة تعريف الموارد الرئيسة للبلد او الانهيار الحتمي
  • كاردو تطلق نظارات CardoO VR بتقنيات متطورة تعيد تعريف تجربة الواقع الافتراضي