الأطفال المصابون بحساسية الطعام أكثر عرضة للربو صحة وطب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحة وطب، الأطفال المصابون بحساسية الطعام أكثر عرضة للربو،كشفت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يعانون من الحساسية تجاه الطعام أكثر عرضة للإصابة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأطفال المصابون بحساسية الطعام أكثر عرضة للربو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يعانون من الحساسية تجاه الطعام أكثر عرضة للإصابة بالربو فى سن السادسة بأربعة أضعاف مقارنة بالأطفال الذين لا يعانون من حساسية تجاه الطعام، كما لوحظ انخفاض وظائف الرئة لدى الأطفال الذين يعانون من حساسية تجاه الطعام، نُشرت نتائج الدراسة فى مجلة لانسيت لصحة الأطفال والمراهقين، وفقا لما نشره موقع healthsite.
وقد يؤدى التعرض لدخان التبغ وتلوث الهواء أيضًا إلى زيادة فرصة إصابة الطفل بالربو، حيث ربطت الدراسة بين حساسية الطعام فى الطفولة والربو وانخفاض وظائف الرئة فى وقت لاحق فى مرحلة الطفولة.
مسببات الحساسية الغذائية الشائعةتشمل مسببات الحساسية الغذائية الشائعة حليب الأبقار والبيض والمحار والفول السودانى والجوز وفول الصويا، يمكنك البدء فى تقديم هذه الأطعمة لطفلك من سن 6 أشهر، لكن تأكد من تقديم واحد تلو الآخر وبكميات صغيرة جدًا وتحقق من أى رد فعل.
أعراض حساسية الطعام عند الأطفال
قد تظهر الأعراض في غضون بضع دقائق من التعرض لمسببات الحساسية، وتشمل هذه :
العطس.
سيلان أو انسداد في الأنف.
عيون حمراء وحكة دامعة.
الصفير والسعال.
طفح جلدي أحمر اللون يسبب الحكة.
في حالات نادرة، قد يؤدى إلى الحساسية المفرطة، وهي حالة طبية طارئة وتحتاج إلى علاج عاجل.
أعراض الربو عند الأطفال
ضيق الصدر ، والسعال ، وخاصة في الليل أو في الصباح الباكر ، والصفير ، ومشاكل التنفس (ضيق التنفس ، والتنفس السريع ، أو اللهاث في الهواء).
هل الربو في مرحلة الطفولة قابل للشفاء
لا يمكن علاج الربو في مرحلة الطفولة لكن يمكن السيطرة على الأعراض من خلال العلاج المناسب، والذى يمكن أن يمنع أيضًا تلف الرئة النامية، ويعتبر الربو حالة تستمر مدى الحياة بالنسبة للكثيرين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأطفال المصابون بحساسية الطعام أكثر عرضة للربو وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأطفال الذین یعانون من
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: تطعيم أكثر من 556 ألف طفل بغزة ضد شلل الأطفال
الثورة نت/..
أعلن مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الانتهاء من تطعيم 556 ألفا و774 طفلا دون العاشرة ضد شلل الأطفال في عموم قطاع غزة، في إطار المرحلة الثانية من حملة التطعيم.
جاء ذلك في منشور لغيبريسوس، عبر منصة “إكس” الخميس، حول انتهاء المرحلة الثانية من حملة التطعيم في قطاع غزة.
وأوضح أن الحملة انتهت في شمال غزة (بما يشمل المدينة) الأربعاء، حيث تلقى 105 آلاف و559 طفلا الجرعة الثانية من اللقاح.
وأشار غيبريسوس، إلى أن نسبة التطعيم بلغت 88 بالمئة.
واستدرك “لكن لم يتمكن 7 إلى 10 آلاف طفل بمحافظة شمال القطاع من الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح، وبالتالي أصبحوا عرضة للإصابة بشلل الأطفال”.
وفي عموم القطاع “تم تطعيم 556 ألفا و774 طفلا دون العاشرة بالجرعة الثانية، ما يعادل 94 بالمئة من جميع الأطفال في القطاع” وفق غيبريسوس.
وأكد أن منظمة الصحة العالمية ستواصل جهودها للوصول إلى المزيد من الأطفال من خلال الخدمات الصحية المنتظمة.
وقال غيبريسوس، إن “الحل لكي يتمتع جميع الأطفال في غزة بصحة جيدة وينعموا بالأمان، هو التوصل لوقف إطلاق النار”.
وفي 14 أكتوبر/ تشرين الأول المنصرم، بدأت الجولة الثانية من التطعيم ضد شلل الأطفال في محافظة الوسطى، ثم انتقلت إلى جنوب غزة، بينما بدأت السبت الماضي في محافظة غزة، وتم استثناء شمال القطاع بسبب الإبادة الإسرائيلية المستمرة.
وأوضحت الأمم المتحدة في بيان الاثنين، أن حملة التطعيم ضد شلل الأطفال لمن هم دون سن العاشرة في شمال غزة، جرت بالتعاون مع وزارة الصحة الفلسطينية ومنظمة الصحة العالمية والأونروا واليونيسف، وانتهت اليوم الاثنين.
وأضاف البيان أنه تم تطعيم 94 ألف طفل في نطاق الحملة، مؤكداً أنه لم يتم الوصول إلى آلاف الأطفال حتى الآن.
وفي 12 سبتمبر/ أيلول الماضي، انتهت المرحلة الأولى من “حملة التطعيم ضد شلل الأطفال” في غزة، والتي بدأت مطلع الشهر نفسه، بتطعيم أكثر من 560 ألف طفل فلسطيني، وفق ما أعلن مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس.
وحسب الأمم المتحدة، يحتاج أطفال غزة إلى جرعتين من اللقاح، كل منهما على شكل نقطتين عن طريق الفم.
وبدأ جيش العدو الإسرائيلي في 5 أكتوبر المنصرم، قصفا غير مسبوق على مناطق شمال القطاع، قبل أن يجتاحها في اليوم التالي بذريعة “منع حركة حماس من استعادة قوتها”، بينما يقول الفلسطينيون إن إسرائيل ترغب في احتلال المنطقة وتهجيرهم.
وتشن “إسرائيل” بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على غزة منذ 7 أكتوبر 2023، خلّفت نحو 146 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.