إبراهيم عيسى: حادثة تحطم طائرة الرئيس الايراني يفتح الباب أمام أسئلة كثيرة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
علق الإعلامي إبراهيم عيسى، على وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إثر حادث تحطم مروحيته في منطقة جبلية حدودية لإيران، مشددًا على أن القاهرة كما كل عواصم العالم متأثرة ومتابعة بالحادث الأكثر ألمًا وإيجاعًا، منوهًا بأن هذا الحادث والذي كان عبارة عن سقوط طائرة وتوفى الرئيس الإيراني ووزير خارجيته.
هل حادث طائرة رئيسي مدُبر؟.. خبراء يجيبون لـ "الفجر" وزيرة التعاون الدولي تدعو القطاع الخاص للاستفادة من الخدمات المالية وغير المالية بمنصة "حافز"
وأشار "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن ذلك يجعلنا أمام مشهد دولي مهم وحدث مهم يوازى في أهميته القرارات الصادرة من المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية، مشددًا على أن هذا يجعل المناخ العالمي مؤثرة للغاية في المشهد المصري.
وأوضح أن الشعب المصري تحسس أن أي تطور خارجي أو أزمة دولية قد تنعكس على أسعار السلع داخل مصر، ولم يعد الحدث البعيد بعيدًا، ولكن الأمور أصبحت وكأنها قريبة ومؤثرة في العقل المصري وتشغل جزء من باله، منوهًا بأن مشهد وفاة الرئيس الإيراني يستحق الانتباه بقوة.
وتابع: "رئيس إيران يفتتح سد على الحدود مع أذربيجان وعند العودة تظل طائرة الرئيس طريقها وتختفي عن الرادار بحجة سوء الأحوال الجوية.. لماذا تخص الظروف الجوية طائرة الرئيس الإيراني وحده"، مشددًا على أن هذه الحادثة كبرى وستفتح الباب أمام أسئلة عديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى حادثة تحطم طائرة الرئيس الايراني الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
قد تصل إلى 6 ملايير.. الحكومة تفتح الباب أمام المقاولات الصغرى للمشاركة في صفقات المونديال
زنقة 20 | الرباط
أعلنت الحكومة اليوم الإثنين، عن قرار مهم يخص فتح الباب أمام المقاولات الصغرى و المتوسطة للمشاركة في أوراش كاس العالم 2030.
الخبر أعلن عنه وزير التجهيز والماء نزار بركة، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، اليوم الإثنين، حيث أكد أن القرار جاء بسبب الضغط الهائل على الشركات الكبرى.
و أوضح بركة ، أن الشركات الصغرى والمتوسطة ستستفيد هي أيضا من الاوراش الكبرى التي فتحها المغرب لاستضافة الحدث الابرز عالميا وهو كأس العالم سنة 2030 إما مباشرة أو عن طريق المناولة.
المسؤول الحكومي، كشف أن الوزارة وسعت إمكانية مشاركة المقاولات المصنفة في الصنف الخامس، في صفقات 2 مليون درهم بدل مليون درهم في السابق، أما المصنفة في الصنف الرابع فيمكن لها المشاركة في صفقات 6 مليون درهم بدل 3 مليون درهم.
أما المقاولات التي كانت مصنفة ضمن الصنف الثالث يمكن لها المشاركة في صفقات 20 مليون درهم بدل 12 مليون درهم ، أما مقاولات الصنف الثاني يمكن لها المشاركة في صفقات 40 مليون درهم بدل 25 مليون درهم، وفيما يخص مقاولات الصنف الاول فيمكن له اليوم المشاركة في صفقات 60 مليون درهم (6 ملايير سنتيم) بدل 40 مليون درهم.
بركة شدد على أن الهدف من هذا القرار، هو توسيع مجال الصفقات أمام المقاولات المتوسطة و الصغيرة لكي تستفيد هي أيضا من الصفقات العمومية وتعزيز المنافسة الحقيقية في هذا المجال.
المسؤول الحكومي تطرق أيضا الى تشجيع المقاولات المغربية ضمن مبدأ “الافضلية الوطنية” لتتوسع الى أفضلية جهوية و محلية مستقبلا.