الفن واهله، ياسر صادق رشدي الشامي متواضع لأبعد الحدود ويُعامل الجميع بسواسية،انطلقت اليوم ندوة كتاب وتكريم الفنان القدير رشدي الشامي على هامش مهرجان القومي للمسرح .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ياسر صادق: "رشدي الشامي متواضع لأبعد الحدود ويُعامل الجميع بسواسية" ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ياسر صادق: "رشدي الشامي متواضع لأبعد الحدود ويُعامل...
انطلقت اليوم ندوة كتاب وتكريم الفنان القدير رشدي الشامي على هامش مهرجان القومي للمسرح المصري للدورته السادسة عشرة بحضور الفنان القدير محمد رياض رئيس المهرجان والفنان القدير ياسر صادق والفنان القدير يوسف إسماعيل.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ياسر صادق: "رشدي الشامي متواضع لأبعد الحدود ويُعامل الجميع بسواسية" وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یاسر صادق

إقرأ أيضاً:

رحيلك أدمى قلوبنا يا ” صادق” ….!

بقلم : جواد التونسي ..

“صادق التميمي ” أحد أعمدة الصحافة العراقية الرافضة لجميع أشكال النفاق والتلون , وللمهنين الاحرار نهاية في الموت , ونحن الاحياء بلا روح وانت الراحل عنا , نحن معشر الصحفيين الاحرار نعزي أنفسنا برحيلك أيها الأصيل , ويا لسخافة الحياة عندما يصبح الأنسان أمثالك يا ” صادق ” يتمنى أبسط شيء ولا يطاله, سكت قلبك وكان خبر رحيلك عاصفة هوجاء , وزلزال حزين حزن الرجال, كنت رفيقاً لبداياتنا الصحفية اعوام واعوام , انت المدون وانت الناشر وانت الصحفي المغوار , مع زملاء رحلوا وزملاء ينتظرون “منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ” , اكمالاً لمشروعنا الوطني بمحاربة الفساد والفاسدين , تميزت بموضوعية كتاباتك ونقلك للخبر والتزامك بمعايير المهنة , حضوراً وأداءاً , فنلت الاحترام والتقدير , خلفت لنا ذكريات مترامية هي ” قديمة, جديدة ” عندما نفتقد راحلاً , كنت تردد قولك المأثور ” الموت جميل” في هذه الحياة البائسة , رحلت عنا وأنت اليوم جميلنا , لأن الموت دائماً هو رفيق الروح الجميلة , أُعزي نفسي أم أُعزي وطني أم أُعزي ذويك ام اعزي الاسرة الصحفية ! نعم أنها لحظات تاريخية قد مرت وانت بيننا بين الفينة والاخرى , كنت صحفياً واعلامياً قد تجمعك ” الغيرة ” بجميع الاحرار من الصحفيين والاعلاميين العراقيين بأخلاقك الحميدة قبل ” المهنية ” , في النقاش وابداء الرأي وقد يكون هذا هو اللغز الوحيد أو الشفرة الحرفية التي احتوت هذه الشخصية الانسانية الصحفية المرموقة, ومن اصعب الامور التي يقع بها أي شخص في الحياة الا وهي وفاة عزيز وزميل غالي ,الرحمة والغفران لروحك الطاهرة يا ” ابا هبة ” الفاتحة والرحمة لشهداء العراق وشهداء الصحافة والاعلام .

جواد التونسي

مقالات مشابهة

  • رحيلك أدمى قلوبنا يا ” صادق” ….!
  • أحمد ياسر يكتب: الذكاء الاصطناعي .. سلاح تدمير غزة
  • الشامي| مشاهدات ضخمة لأغنية "دكتور" في أسبوعين
  • تطهير قرية حلة ياسر عرمان يكتسب رمزيته في كتاب يوميات الحرب
  • كاريكاتير ياسر أحمد
  • عمرو دياب وعادل إمام و رشدي أباظة.. كتب عن نجوم الفن بمعرض القاهرة للكتاب
  • ياسر العطا يلتقي رئيس هيئة الأركان
  • برج العذراء حظك اليوم السبت 1 فبراير 2025..كن صادقًا وواقعيًا
  • فرنسا تلغي الرحلة الوحيدة بين طهران وباريس
  • موسى صبري 50 عاما في قطار الصحافة.. «متواضع وكانت قضيته محاربة الفساد»