كشف مارك فوتا، المدير الفني السابق للنادي الإسماعيلي عن حقيقة حديثه مع الاتحاد المصري لطرة القدم من أجل تولي الإدارة الفنية للمنتخب الأولمبي.

وقال فوتا في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا مع الإعلامي أحمد حسام ميدو المذاع عبر فضائية المحور: "عملت في منصب المدير الرياضي لمدة 3 أعوام في اسكتلندا مع المنتخب القومي".

وأكمل: "هناك 7 لاعبين من قوام المنتخب القومي الأساسي كانت بدياتهم في سن الـ 12 وتدرجوا في المنتخبات حتى وصلوا المنتخب الأول ومن الممكن أن يحدث ذلك أيضًا في مصر".

وأردف: "تحدث في وقت سابق مع الاتحاد المصري لكرة القدم، وكابتن محمد بركات بخصوص المنتخب الأولمبي ولكن تم التوقيع مع مدرب برازيلي والأمر انتهى".

وأتم: "مجلس الإسماعيلي تواصل معي في وقت سابق لتولي الأكاديميات وتطوير الشباب ولكن لم يتم الأمر ولم يحدث أي عرض محدد حتى الآن".

واختتم: "عملت في منصب المدير الرياضي في العديد من الدول ومن الممكن أن أعمل في مصر أيضا في نفس المنصب، فـ أنا لا أمانع".

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

نعم للإصلاح الامني والعسكري ولكن

نعم للإصلاح الامني والعسكري ولكن:
اكثر الممارسات بذاءة قي في الفضاء السياسي هذه الايام دعوة احزاب واجسام مدنية لإصلاح امني وعسكري حتي لو لم تتم الدعوة من ورش يمولها اجنبي تقوم في عواصم اجنبية بحضور اجانب جسميا او الكترونيا او عبر عملاء.

السبب بسيط وهو ان جل هذه الاحزاب ومنظمات المجتمع المدنى الداعية للإصلاح عبارة عن اقطاعيات معطوبة تفتقد الديمقراطية وتملكها اسر او افراد يحكمونها للابد ويتلقون التمويل والدعم والتوجيه من الاجنبي في غياب كامل للشفافية المالية والمعلوماتية.

نقول لهؤلاء المدنيين اصلحوا انفسكم واحزابكم ومنظماتكم وحققوا فيها الديمقراطية والشفافية وبعد ذلك يمكنكم الدعوة للإصلاح الامني والعسكري وسندعو معكم. اما نعيقكم باسم اصلاح الجيش من انشطة يمولها اجانب في إطار اجندة تخدم الاجنبي فذلك هراء لا يخصنا ويجد منا كامل الاحتقار.

موقفنا هو نعم للإصلاح الامني والعسكري الذي يأتي علي اجندة سودانية وبأيدي سودانية ويشارك فيه مدنيون وعسكريون مؤهلون – وليس كل من هب ودب علي سنة تقدم، نكتة القرن الاشد بذاءة- لتحقيق مصلحة سودانية لا من اجل اهداف اجنبية يحملها كمبرادور سوداني قادم من اقطاعيات حزبية وراثية ام شللية او مجتمع مدني من فاقدي ديمقراطية ووطنية ومرتهنين للتمويل الخارجي.

اصلاح امني وعسكري علي اسنة نفس الايدى التي قادت الثورة السودانية من خانة اجمل واعظم ثورة في العالم هذا القرن فحولت الوطن الي اسوأ كارثة انسانية في غضون اربعة اعوام لن نحصد منه سوي وضع السودان في قبره مرة والي الابد.

اختشوا يا هؤلاء واعتزلوا العمل العام فان الفشل والعوار الذي اتي منكم بلا انقطاع تعجز اللغة عن الاحاطة به. ولكم قدوة حسنة في السودانيين الشرفاء الذين يأكلون لقمة شريفة ونظيفة من ركشة او عمل شاق في مصانع الجوار او حراسة المباني او بيع الكسرة والكعك وحتي بائعو وبائعات الهوي يبيعون لحمهم الذي هو حق يخصهم ولا يبيعون لحم واوطان غيرهم الآخرين من غير حق لانها ليست ملكهم.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تأثير وسائل تواصل الاجتماعي على الشباب.. ندوة بثقافة أسيوط
  • الإمارات تواصل دعم الجهود المشتركة لتعزيز العمل الشبابي بين دول مجلس التعاون والأردن
  • ترامب متصالحاً.. ولكن؟!
  • المفتي: ما يحدث من الشعب الفلسطيني تجربة حية على عظمة الأوطان
  • الرهوي يحث لاعبي الشباب على التمثيل المشرف
  • رئيس مجلس الوزراء يلتقي بعثة المنتخب الوطني للشباب في معسكره الداخلي بصنعاء
  • الرهوي يلتقي بعثة المنتخب الوطني للشباب في معسكره الداخلي بصنعاء
  • لويس جارسيا: علينا تحقيق الهدف المنشود من مشاركتنا وهو تحقيق اللقب
  • نعم للإصلاح الامني والعسكري ولكن
  • خليجي 26 : تواصل توزيع التذاكر المجانية على جماهير الأخضر