أمير المدينة يستقبل المشايخ ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
المدينة المنورة : البلاد
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، في الجلسة الأسبوعية، أصحاب الفضيلة والمعالي والمشايخ ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية، وجمعاً من المواطنين.
وفي بداية اللقاء، رحّب سمو أمير منطقة المدينة المنورة بالجميع، وجرى تبادل العديد من المواضيع المرتبطة بشؤون المنطقة.
ودعا الأمير سلمان بن سلطان، المولى عز وجل أن يديم على هذه البلاد أمنها وعزها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله -.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أمير المدينة المنورة المدينة المنورة سلمان بن سلطان سلمان بن
إقرأ أيضاً:
برعاية أمير منطقة المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
تنطلق غدًا أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي تحت شعار “المصرفية الإسلامية في 50 عامًا.. إنجازات الماضي وآمال المستقبل”، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، وبمشاركة نخبة من أصحاب المعالي، وقادة الفكر المالي، وممثلي المؤسسات الدولية، في تجمع فكري واقتصادي يعد الأكبر من نوعه في المنطقة، وذلك بجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة.
وتتناول الندوة هذا العام ستة مباحث رئيسية وأكثر من 20 محورًا فرعيًّا، تناقش على مدى يومين، وتهدف إلى رصد الإسهامات المصرفية الإسلامية في النهوض بالفكر الاقتصادي الإسلامي، واستعراض منجزاتها في دعم التنمية، وتعزيز العدالة والاستدامة، إلى جانب استشراف مستقبلها في ضوء التحديات العالمية المتغيرة.
وأوضح الأمين العام لمنتدى البركة للاقتصاد الإسلامي يوسف خلاوي أن الدورة الحالية تمثل امتدادًا لمسيرة علمية لنصف قرن، كانت خلالها الندوة رافدًا معرفيًا مهمًا في تطوير الفكر الاقتصادي وتعزيز دوره في بناء منظومات مالية تحقق العدالة والاستدامة.
وأكد خلاوي أهمية المصرفية الإسلامية في دفع عجلة الاقتصاد وتحقيق مقاصدها، مشيرًا إلى سعيهم لإبراز تطور هذا القطاع، واستشراف مستقبله، عبر استكتاب واستضافة نخبة من المتخصصين، الذين يسهمون بتقديم توصيات عملية تنبثق من المنظور الإسلامي، بما يعزز مكانة الندوة وجعلها محطة سنوية مرجعية للمختصين، ومنصة فكرية وعلمية رائدة على مستوى العالم الإسلامي.