5300 ملكة نحل سلالة «إماراتية»
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة إماراتي يحصد 5 جوائز عالمية في الابتكار نهيان بن مبارك: الإمارات نموذج عالمي للتعايش والتعاون بين البشر2693 ملكة نحل، قامت بتربيتها وإنتاجها هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية خلال شهر مارس الماضي، مستهدفة إنتاج 5300 من ملكات سلالة النحل الإماراتية، خلال موسمي الربيع والخريف من العام الجاري، وذلك في إطار جهودها لتطوير سلالة النحل الإماراتية، وإنتاج أنواع عالية الجودة من العسل، وضمان استدامة تربية النحل وإنتاج العسل.
وبمناسبة اليوم العالمي للنحل، أعلنت الهيئة توزيع 2283 من ملكات النحل على المربين في الدولة، لافتة إلى أنها خلال الفترة من بين عامي 2016 و2023، قامت بتربية ثمانية أجيال من ملكات سلالة النحل الإماراتية، وإنتاج13217 ملكة، وتوزيع 10703 ملكات على مربي النحل في الدولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: النحل هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية الإمارات مملكة النحل عسل النحل تربية النحل وإنتاج العسل
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد المصابين بأخطر سلالة من جدري القرود في بريطانيا
أعلنت وكالة الخدمات الصحية البريطانية، تحديد حالتين أخريين لسلالة جديدة من جدري القردة في المملكة المتحدة.
والأسبوع الماضي، أبلغت الإدارة عن أول حالة تم رصدها، سجلت في لندن، وكانت لشخص قام مؤخرا بزيارة بلدان إفريقية.
وذكرت الوكالة، "تم تحديد حالتين من حالات جدري القردة (سلالة) Clade Ib بين الأشخاص الذين كانت لديهم اتصالات منزلية مع الشخص المصاب الأول".
وأشارت الخدمات الصحية البريطانية إلى أن عدد الحالات المؤكدة للمرض ارتفع إلى ثلاث حالات. لكن الخطر على الجمهور "لا يزال منخفضا".
وفي نهاية آب/ أغسطس الماضي، أفادت وكالة الصحة البريطانية أن السلطات تستعد لاحتمال ظهور وانتشار سلالة جديدة من جدري القردة في البلاد.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن تفشي جدري القردة في إفريقيا يمثل حالة طوارئ وبائية للصحة العامة تثير قلقا دوليا.
وأعلن عن وفاة أكثر من 570 شخصا منذ بداية العام الجاري، وإصابة ألف آخرين شهريا، تعود الأضواء على جدري القرود، الذي انتشر مجددا عام 2022.
اكتشف جدري القرود لأول مرة في عام 1958 أثناء دراسات الأمراض المعدية في القرود، ورصدت أول حالة بشرية في عام 1970 في جمهورية الكونغو وبقيت حالات الإصابة في الغالب في وسط وغرب إفريقيا، وكانت أكثر الحالات في جمهورية الكونغو ونيجيريا.
و أعلن المدير العام لمركز الاتحاد الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، جان كاسيا، منتصف آب/ أغسطس، حالة طوارئ صحية عامة لمجابهة فيروس جدري القرود الذي ينتشر بسرعة في دول القارة السمراء.
وقال كاسيا في بيان، إن "إعلان جدري القرود كحالة طوارئ صحية عامة بالقارة، مسؤولية وليس وضعا تعسفيا"، داعيا الحكومات الأفريقية إلى العمل مع المركز من أجل الحيلولة دون انتشار المرض، متعهدًا بتأمين اللقاحات ضد الوباء، بحسب وكالة الأناضول.
وأصيب ألفان و822 شخصا بالفيروس وتم تسجيل الاشتباه بإصابة 14 ألفا و719 آخرين، بحسب تقرير نشره المركز في 9 آب/ أغسطس.
في هذا الإطار، أعلنت منظمة الصحة العالمية، عن تشكيل لجنة طوارئ لمتابعة تطورات انتشار المرض بالكونغو الديمقراطية.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن سلالة مستوطنة تعرف باسم الطبقة الأولى، بدأت بالانتشار في القارة الأفريقية، موضحة أنها تنتشر بسهولة أكبر، كما أنها أكثر فتكا من تلك التي تفشت عام 2022.