ساعة المسلة: الصراع السني لا يزال يعرقل انتخاب رئيس البرلمان
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
20 مايو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
الباحث بالشأن السياسي الإقليمي كامل الكناني خلال حوارمتلفز:
– استشهاد الرئيس الايراني خسارة كبيرة
– تصريحات الكيان الصهيوني تدل على عدم وقوفه وراء حادثة استشهاد الرئيس الايراني
– رئيسي نجح في الكثير من الملفات بينها تفكيك ازمات المنطقة
– كل الاحتمالات واردة في حادثة تحطم الطائرة الرئاسية
– مصير الكيان الصهيوني “متزلزل” ووصل حافة العجز
– ايران اقوى بكثير مما يتصور اعدائها
رئيس المركز العربي للدراسات الإيرانية محمد صالح صدقيان خلال حوار متلفز:
– البروتكول ينص على ان تسبق الطائرتين طائرة الرئيس الايراني تمهيدا لاستقباله
– المعلومات الايرانية ترجح ان يكون حادث تحطم الطائرة “عرضيا”
– لا توجد اي معلومات عن احتمال “استهداف” طائرة الرئيس الايراني
– نستبعد تورط الداخل الايراني وفرضية وضع “قنبلة” داخل طائرة الرئيس
– النفي الصهيوني ضحك على الذقون
– الكيان الصهيوني لا يريد علاقة جيدة بين ايران واذربيجان
– الكيان الصهيوني متخوف من عودة العلاقات بين ايران واذربيجان
الخبير العسكري العميد نضال زهوي خلال حوار متلفز:
– طائرة الرئيس الايراني ذات “امكانيات عالية” وان كانت قديمة
– طائرة الرئيس الايراني كان يمكنها عبور الجبال بسهولة
– النظام الموجود في طائرة الرئيس الايراني اعطى 3 احتمالات وفقد الاتصال بالاقمار الصناعية
– اميركا هي الوحيدة التي تملك خاصية فصل الاتصال عن الاقمار الصناعية
– الطائرة التي استدعيت قادرة على كشف الرؤية ليلا وما دون الغيوم
– ايران تمتلك “اسطولا هائلا” من المسيرات ذات الرؤية الليلية
رئيس كتلة استقرار علي فرحان خلال حوار متلفز:
– عدد حضور جلسة انتحاب رئيس البرلمان كان كبيرا جدا ودليل على نية حسم الملف
– احداث الشغب في البرلمان تحسب على النواب
– بعض الكتل السنية حاولت عرقلة جلسة انتخاب رئيس البرلمان
– رئاسة البرلمان مطالبة بتحديد موعد جديد لانتخاب الرئيس
– ندعم سالم العيساوي لرئاسة البرلمان
– هناك “شخصيات جديدة” ستلتحق بكتلة استقرار قريبا
– لا نريد انعكاس الفوضى على المجتمع في سامراء والكرمة
– المشاكل بين سامراء والكرمة مجرد تهديدات ولن تصل مرحلة كسر العظم
– السيادة والعزم والحسم لهم الحق في رئاسة البرلمان
– انسحاب الكريم من الترشيح كان سببا في المشكلة السنية ايضا
– هناك محاولات سياسية لاحتواء الصراع السني
– على مجلس النواب المضي بجلسة اخرى لتحديد رئيس البرلمان
– كان من المفترض ان تكون هناك “مبادرة” لإنهاء الخلافات السنية
– المالكي ما زال “داعما” لكتلة استقرار
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: طائرة الرئیس الایرانی الکیان الصهیونی رئیس البرلمان
إقرأ أيضاً:
مفاجآت.. ماذا ستشهد جلسة انتخاب الرئيس؟
الأجواء الإيجابية التي ترتبط بطرح اسم قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهوريَّة لا يمكن أن تحسم مصير جلسة 9 كانون الثاني المُقبل الرئاسية بشكلٍ إيجابي، فالمفاجآت واردة من أي طرف خصوصاً "الثنائي الشيعي".. فما هي سيناريوهات الجلسة المُرتقبة وما الذي قد تشهده؟يوم أمس الاول، قالها رئيس تيار "المرده" سليمان فرنجية "أنا مستمرّ بترشيحي للرئاسة حتى جلسة 9 كانون الثاني"، وبما أن "الثنائي الشيعي" حركة "أمل" و "حزب الله" يدعمان ترشيح فرنجية، عندها فإن السيناريو القائم يتمثل بإنتخاب فرنجية من الدورة الأولى للجلسة، وذلك من أجل تنفيذ الدعم الممنوح إليه.
صحيح أن فرنجية لم يعلن دعم عون للرئاسة، لكنه أبلغ ذلك لمن زاره من حلفاء وأصدقاء. لهذا، إن لم يحصُل فرنجية على الأصوات المطلوبة خلال جلسة الانتخاب، عندها ستنتقل أصوات كتلته إلى "الخطة ب" التي تتمثل بالتصويت لقائد الجيش.. لكن السؤال هنا هو التالي: هل سينضم الثنائي إلى هذا التصويت؟
لا يمكن من الآن حسم هذا الموقف إلا إذا تبلورت تطورات جديدة بين "الثنائي" من جهة وبين "الثنائي" والأطراف الأخرى من جهةٍ أخرى.
إن تمَّ التفكير قليلاً بمضمون الدعم الذي قد يوفره "الثنائي" لعون، فإنه قد يصبُّ لصالح الأول لاعتبارات كثيرة، أبرزها تتويج مرحلة جديدة مرتبطة بشخصية تحظى بتوافق وغير "مفروضة" من مُكوّن على حساب آخر، في حين أنَّ اسم عون يقطع الطريق أمام أسماء وشخصيات أخرى قد يعتبرها "الثنائي" استفزازية له لاسيما بعدما تم الحديث عن إمكان ترشيح رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع للرئاسة.
أمام كل ذلك، فإنه من الممكن أن يندمج قرار "الثنائي" مع التوافق لاسيما أن رئيس مجلس النواب نبيه بري يدعم هذا الأمر، ويدفع أكثر نحو انتاج رئيسٍ توافقي لا يكون استفزازياً لأحد ويكون مقبولاً من مختلف الأطراف لا سيما "حزب الله" الذي يعتبر المرشح الأبرز للرئاسة الذي يلتقي معه كثيراً وينسق معه شوؤناً عسكرية ترتبطُ بجنوب لبنان وتحديداً خلال الحرب الأخيرة التي شهدها لبنان ضدّ إسرائيل.
عملياً، فإن سيناريو تأييد الحزب لترشيح عون قد يكون وارداً في اللحظة الأخيرة خلال الدورة الثانية من التصويت في مجلس النواب، وذلك في حال وجد الحزب ومعه حركة "أمل" أن الدفّة تميلُ لصالح عون، ذلك أنَّ الأجواء التوافقية قد تتحقق في ذلك الحين طالما أن الجلسة ستستمر تحت رعاية بري الذي قد يجعل الانتخاب مفتوحاً.
كل ذلك يمهد الطريق أمام جلسة "حافلة" بالتصويت المفاجئ، في حين أن "بورصة الأسماء" المؤيدة لعون تتزايد تباعاً لاسيما بعد ذهاب كتلة "اللقاء الديمقراطي" إلى تبني ترشيح قائد الجيش للرئاسة.. فهل ستنضم إليه كُتل كبرى أخرى أم سيكون اسم عون مدار نقاشٍ جديد سيشارك فيه اللقاء الديمقراطي مُجدداً إن تم الحديث عن اسم توافقي آخر؟ كل الأمور واردة كما أن كافة السيناريوهات مطروحة من الآن ولغاية 9 كانون الثاني. المصدر: خاص لبنان24