لجنة بـ”الوطني الاتحادي” تناقش سياسة الحكومة بشأن التعليم التقني والتدريب المهني
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
ناقشت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي خلال اجتماعها الذي عقدته اليوم “الاثنين”، بمقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة سعادة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، موضوع سياسة الحكومة بشأن التعليم التقني والتدريب المهني، بحضور ممثلي كليات التقنية العليا.
حضر الاجتماع أعضاء اللجنة سعادة كل من: الدكتورة مريم عبيد البدواوي مقررة اللجنة، وعائشة خميس الظنحاني، والدكتورة موزة محمد الشحي، ونجلاء علي الشامسي أعضاء المجلس، ومن كليات التقنية العليا سعادة الدكتور فيصل العيان مدير مجمع كليات التقنية.
تناقش اللجنة الموضوع ضمن محوري: التشريعات المتعلقة بالتعليم التقني والتدريب المهني والسياسات والإستراتيجيات المتعلقة بالتعليم التقني والتدريب المهني.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
6 كليات.. «التعليم العالي» تعلن تفاصيل جامعة مدينة السادات الأهلية
تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، من خلال الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي، نشر سلسلة الإنفوجرافات التعريفية الخاصة بالجامعات الأهلية الجديدة التي تمت الموافقة على إنشائها، وذلك عبر الصفحات الرسمية للوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويأتي هذا في إطار جهود الوزارة المستمرة لتعريف الرأي العام بالمشروعات القومية الكبرى التي تنفذها الدولة في مجال التعليم العالي، ودعمًا لمبادئ الشفافية وتيسيرًا لوصول المعلومات الدقيقة والموثوقة للطلاب وأولياء الأمور.
وفي هذا السياق، تسلط الوزارة الضوء اليوم على جامعة مدينة السادات الأهلية، التي تمت الموافقة على مشروع قرار رئيس الجمهورية بإنشائها، ويقع مقرها في محافظة المنوفية، وذلك ضمن خطة الدولة الاستراتيجية للتوسع في إنشاء الجامعات الأهلية على مستوى الجمهورية، والتي تهدف إلى دعم مسيرة تطوير التعليم العالي والبحث العلمي، وتوفير التخصصات العلمية التي تواكب احتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
وتضم جامعة مدينة السادات الأهلية الكليات التالية:
- كلية الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي
- كلية الأعمال كلية الصيدلة
-كلية الطب البيطري
-كلية العلوم
-كلية السياحة والفنادق
- كلية علوم الرياضة
وتُسهم الجامعات الأهلية الجديدة، ومن بينها جامعة مدينة السادات الأهلية، في تقديم برامج دراسية حديثة ومتميزة تعتمد على أحدث النظم العالمية في التعليم الجامعي، وتوفر بيئة تعليمية متطورة تدعم الإبداع، وتحفز على التميز الأكاديمي، كما تُمثل ركيزة أساسية في بناء أجيال قادرة على التفاعل مع المتغيرات المتسارعة في مجالات التكنولوجيا والمعرفة، وتعزيز قدراتهم في الابتكار والبحث والتطبيق العملي، بما يخدم خطط التنمية الشاملة التي تنتهجها الدولة المصرية في ظل الجمهورية الجديدة.