قبل طرحه في دور العرض.. تعرف على قائمة ضيوف شرف فيلم «ولاد رزق 3»
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قرر صناع الفيلم المصري الشهير «ولاد رزق»، الذي شهد مشاركة نخبة من النجوم، بما في ذلك أحمد عز وعمرو يوسف وكريم قاسم وأحمد الفيشاوي وأحمد داوود، طرح الجزء الثالث منه في موسم عيد الأضحى المُقبل.
وباعتبار فيلم «ولاد رزق» من سلاسل الأفلام المهمة التي أنتجتها السينما المصرية مؤخرًا، فهو يهتم بضم ممثلين جُدد وشخصيات جديدة في أحداث العمل، مثل ما سيشاهده الجمهور في الجزء الثالث الذي يضم الفنان آسر ياسين، وعلي صبحي.
كما يحتوي الجزء الثالث على عدد كبير من ضيوف الشرف من بينهم المُلاكم البريطاني تايسون فيوري، الذي يعد واحدًا من أساطير المُلاكمة في العالم، وأيضًا من بين ضيوف الشرف الفنان أحمد فهمي، والنجم الكبير كريم عبد العزيز، والفنان إياد نصار والفنانة أسماء جلال.
يشارك في بطولة فيلم «ولاد رزق.. القاضية» من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ولاد رزق ولاد رزق 3 ولاد رزق القاضية كريم عبد العزيز تايسون فيوري ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم
استعرض الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، خلال برنامج تليفزيونى،القيم والمعاني العظيمة التي يحملها الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، مستخرجًا منه دروسًا في الإحسان والتواضع والتعامل مع المحن بنظرة إيجابية، وذلك ضمن برنامج "اللؤلؤ والمرجان".
أوضح سيادته أن هذا الجزء يسلّط الضوء على قيمة "أنا" في القرآن الكريم، مشيرًا إلى الفرق بين "أنا" النورانية التي تبعث الطمأنينة وتفيض بالرحمة، كما قال يوسف لأخيه: {إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ}، وبين "أنا" الاستعلاء التي تُفضي إلى الكِبْر والغرور، كما قال إبليس: {أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ}. وأكد أن المؤمن الحقّ يستخدم "أنا" التي تنشر الطمأنينة والحبّ، وليس تلك التي تدفع إلى التعالي والغرور.
كما استعرض ثبات الإحسان في شخصية سيدنا يوسف عليه السلام، موضحًا أن هذا الوصف لم يفارقه سواء كان في السجن أم في الملك، فقد قيل له في الحالين: {إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}، مشيرًا إلى أن الإحسان لا يتبدل بتغيّر الأحوال، بل هو خُلُق راسخ في النفوس العظيمة.
وختم حديثه بالتأمل في قول سيدنا يوسف: {وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}، لافتًا إلى أنه لم يقل "إذ أخرجني من الجب"، رغم أن محنته بدأت من الجب، وذلك لأن القلوب العظيمة لا تذكر الألم، بل تنظر إلى النعم. وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن، يتجاوز المحن، ويركّز على نعم الله وشكره عليها.