مصادر عسكرية: تعزيز انتشار الجيش على حدود ليبيا مع النيجر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مصادر عسكرية تعزيز انتشار الجيش على حدود ليبيا مع النيجر، مصادر عسكرية تعزيز انتشار الجيش على حدود ليبيا مع النيجر قالت مصادر عسكرية ليبية إن انتشار .،بحسب ما نشر المشهد الليبي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر عسكرية: تعزيز انتشار الجيش على حدود ليبيا مع النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مصادر عسكرية: تعزيز انتشار الجيش على حدود ليبيا مع النيجر
قالت مصادر عسكرية ليبية إن انتشار القوات المسلحة على الحدود مع النيجر يأتي في سياق عمليات التأمين الروتينية.
وأضافت المصادر في تصريحات لـ”سبوتنيك”، الثلاثاء، أن الانتشار الذي جرى على مدار الأيام الماضية ليس مكثفا، لكنه يأتي لتأمين الحدود، تحسبا لأي تداعيات جراء المشهد هناك.
ويبلغ طول الحدود الليبية مع النيجر نحو 342 كيلومترا، تتولى الكتيبة 634 مشاة في الجيش الوطني مهام تأمينها، وهي من المناطق التي عززت القوات المسلحة وجودها فيها قبل فترة، إضافة للحدود مع السودان وتشاد.
وعززت الكتيبة أخيرا انتشارها في النقاط الاستراتيجية، مثل منفذ التوم الحدودي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصادر عسكرية: تعزيز انتشار الجيش على حدود ليبيا مع النيجر وتم نقلها من المشهد الليبي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصادر عسکریة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يستدعي سفيره لدى النيجر
أعلن الاتحاد الأوروبي، يوم السبت، أنه استدعى سفيره لدى النيجر للتشاور، بعد استجوابه، حول شروط مساعداته الإنسانية في هذه الدولة الواقعة في غرب إفريقيا.
وقال متحدث باسم السلك الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي: "نتيجة لذلك، قرر الاتحاد الأوروبي استدعاء سفيره من نيامي للتشاور في بروكسل"، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.
ومنذ الانقلاب الذي شهدته النيجر في شهر يوليو من العام الماضي، توترت العلاقات بين النيجر والقوى الغربية، وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة في الوقت الذي توطدت فيه العلاقات مع روسيا.
وأعلنت النيجر عدد من الإجراءات في هذا السياق، من بينها إنهاء الوجود الفرنسي والأمريكي على أراضي الدولة الواقعة في غرب أفريقيا وتعاني من الهجمات الإرهابية بين الحين والآخر.