برلماني يكشف عن أهم توصيات اجتماع شركات النقل الذكي «فيديو»
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
اجتماع شركات النقل الذكي.. كشف النائب أحمد بدوي، رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، عن أهم التوصيات الصادرة من اجتماع الحكومة المصرية مع ممثلي شركة أوبر ورئيسي جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، لافتا إلى أن الاجتماع استغرق 4 ساعات.
وأوضح النائب أحمد بدوي، خلال لقائه ببرنامج «الحياة اليوم»، عبر قناة «الحياة»، مع الإعلامية «لبنى عسل»: «استطعنا بعد هذا الاجتماع الخروج بقرارات وتوصيات تعهدت الحكومة بتنفيذها».
ولفت إلى أنه كان هناك خطأ من جميع شركات النقل الذكي في الفترة الماضية، حيث أنه بجانب زيادة الشكاوي، كان يجب عليهم تطوير التطبيق وقياس الجودة، وزر الأمان، مؤكدا أن الدولة المصرية ترحّب بتشجيع الاستثمارات خاصة في صناعة تكنولوجيا المعلومات.
توصيات اجتماع شركات النقل الذكيولخّص رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التوصيات التي أقرّها الاجتماع في الآتي:
- عمل تحليل دوري للمخدرات والكحوليات بصفة دورية كل 6 شهور وعشوائية كل شهر، ولا بد من إجرائها في المعامل المركزية لوزارة الصحة وتتابعها وزارة النقل.
- وجود قاعدة بيانات رابطة لشركات النقل الذكي بوزارة النقل والمواصلات بقطاع النقل الذكي بالوزارة.
- تطبيق زر الاستغاثة، وعلل هنا أن 64% من الشعب المصري يستقلوا وسائل النقل الذكي، لافتا إلى أن أوبر لديه 270 ألف سيارة.
- إلزام الحكومة بتوفير كل سبل الأمان للمواطنين عن طريق متابعة الرحلة عن طريق استخدام الكاميرات.
- التسجيل الصوتي للرحلة، بحيث ترتبط بغرفة العمليات الرئيسية للشركة ووزارة النقل.
اقرأ أيضاً«اتصالات النواب» توصي الحكومة بـ «الكاميرات والتسجيل الصوتي» في وسائل النقل لسلامة الركاب
رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي لمنظومة النقل الذكي على الطرق السريعة (ITS)
مسؤولو شركات عالمية: القمة الدولية لطاقة المستقبل ترسم الملامح لمستقبل أكثر استدامة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد بدوي شرکات النقل الذکی
إقرأ أيضاً:
الرواد الرقميون.. وزير الاتصالات يكشف تفاصيل مبادرة مفتوحة للجميع بالمجان| تفاصيل
كشف الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عن تفاصيل مبادرة «الرواد الرقميون»، وهي لكل فئات المجتمع، حتى الذين تخطوا الـ 30 عاما، مؤكدا أن المبادرة كلها بالمجان، وتتحمل الدولة كافة تكلفتها.
وأَكد «طلعت»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن الوزارة لا تزال تبحث أماكن تدريب المبادرة، والمناهج التدريبية والتخصصات المتاحة، وهي التي تكون أكثر طلبا في سوق العمل، خاصة قطاع البرمجيات.
وأوضح وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن المتدرب هو من سيختار تخصصه، مشيرا إلى الكم الكبير من الموارد البشرية في مصر، لتنفيذ مشروعات ضخمة داخل مصر، ومشروعات أخرى خارج مصر دون اللجوء إلى السفر إلى الخارج.
مرتبات العاملين مجزيةوأشار الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى أن وزارة الاتصالات تستهدف كل مواطن يرغب في الانضمام إلى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، سواء إن كان قد تخرج من الكليات التكنولوجية أو غيرها أو على قيد الدراسة.
ولفت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى أن قبل 3 سنوات كان لدينا 64 شركة تعهيد، وتخطينا الآن الـ180 شركة تعهيد بزيادة 300%، مع زيادة الطلب على تلك القطاعات، منوها إلى أن مرتبات العاملين مجزية، حيث تفوق 1000 دولار شهريا لحديثي التخرج.
جامعة مصر المعلوماتيةقال الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن جامعة مصر المعلوماتية، هي الأولى من حيث التخصصية في تكنولوجيا المعلومات في إفريقيا، إضافة إلى أنه سيتم التعاون مع كبرى الشركات العالمية في الحاسبات والمعلومات.
وتابع وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن الطالب سوف يدرس 3 سنوات في مصر، ومن ثم يخرج لاستكمال فترة دراسته بكبرى الجامعات العالمية، لافتا إلى أن 3 مليارات جنيه لإعداد البنية التحتية واللوازم الأخرى لمبادرة الرواد الرقميون، وتختلف من مسار إلى آخر.
تدريب 12 ألف متدرب سنوياونوه وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى أن جامعة مصر المعلوماتية تشهد توسع في المنح الدراسية لاستقطاب الطلاب المتفوقين. وتابع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والدولة تستهدف تدريب 12 ألف متدرب سنويا، ومسارات تدريبية مختلفة في مدتها وتعمقها بحسب رغبة المتعلم، وتتراوح فترة التدريب بين 4 أشهر وحتى عامين، وتدريب تقني وعملي في شركات القطاع الخاص، ومشروعات التحول الرقمي الحكومية.
وأختتم الدكتور عمرو طلعت، أن الحضور إلزامي في التدريب، حيث تشمل التدريبات مهارات شخصية ولغوية، ويتم تدريب 40 % على البرمجيات، و15 % على البنية التحتية، ونسبة 20 % أخرى على الذكاء الاصطناعي، موضحا أن الكوادر البشرية المصرية، ستنافس الكوارد البشرية العالمية في الدول المتقدمة.