الوطن:
2024-12-23@14:27:37 GMT

أهالي المحتجزين يقتحمون جلسة للكنيست الإسرائيلي

تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT

أهالي المحتجزين يقتحمون جلسة للكنيست الإسرائيلي

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، مشاهد تظهر مسيرة لمحتجين إسرائيليين يجوبون شوارع القدس المحتلة، ويطالبون بصفقة فورية لإطلاق سراح المحتجزين بغزة وتبادل الأسرى.

إغلاق الشارع المؤدي إلى الكنيست

وقالت الإعلامية رغدة منير، إن المسيرة أغلقت الشارع المؤدي إلى الكنيست الإسرائيلي، بالإضافة إلى مسيرة جاب بها المحتجون شوارع تل أبيب بالمركبات احتجاجا على فشل الحكومة الإسرائيلية في التوصل حتى الآن إلى صفقة للإفراج عن المحتجزين.

وأوضحت أن بعض أهالي المحتجزين اقتحموا جلسة للكنيست الإسرائيلي الذي عاد للانعقاد في إطار دورته الصيفية؛ احتجاجا على تأخر الحكومة في الإفراج عن ذويهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تل أبيب الكنيست إسرائيل المحتجزين الحكومة الإسرائيلية

إقرأ أيضاً:

جانتس: لن نفوض نتنياهو لتقويض عملية إعادة المحتجزين لاعتبارات سياسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال زعيم حزب معسكر الدولة الإسرائيلي بيني جانتس، اليوم الأحد، إن بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي يعطل مفاوضات صفقة التبادل ولن نفوضه لتقويض عملية إعادة المحتجزين مرة أخرى لاعتبارات سياسية، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".

وفي وقت سابق، صرح بيني جانتس، الوزير السابق وزعيم حزب "معسكر الدولة" الإسرائيلي المعارض، بأن نتنياهو "ليس الشخص المناسب لقيادة الشعب اليهودي". 

وفي 21 نوفمبر، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال دوليتين بحق نتنياهو ووزير الدفاع المقال يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال الهجوم المستمر على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وفي منشور له عبر منصة "إكس"، قال غانتس: "نتنياهو هو رئيس الوزراء، لكنه لا يناسب قيادة مجتمع متضامن ورحيم مثل المجتمع الإسرائيلي". وأضاف: "دولة إسرائيل والمجتمع الإسرائيلي يستحقان قيادة مختلفة"، مؤكداً في حديثه لنتنياهو: "أنت لست الشخص المناسب لقيادة الشعب اليهودي".

ويواجه نتنياهو انتقادات داخلية بسبب رفضه التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى في قطاع غزة من جهة، واتهامات الفساد الموجهة إليه من جهة أخرى. وفي الأشهر الأخيرة، زادت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة من ضغوطها على حكومة نتنياهو للتوصل إلى اتفاق. ويتهم المعارضون وعائلات الأسرى نتنياهو بعرقلة هذا الاتفاق من أجل الحفاظ على منصبه وحكومته، في ظل تهديدات من وزراء متطرفين مثل إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي وبِتسلئيل سموتريتش وزير المالية، الذين يهددون بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها إذا تم الاتفاق على إنهاء الحرب.

كما يواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة في ثلاث قضايا فساد مشهورة، والمعروفة بالملفات "1000"، "2000"، و"4000". وقد قدم المستشار القضائي للحكومة السابق، أفيخاي مندلبليت، لائحة اتهام ضد نتنياهو في نوفمبر 2019، وبدأت محاكمته في هذه القضايا في عام 2020، ولا تزال مستمرة. وتنفي حكومة نتنياهو هذه الاتهامات، وتعتبرها جزءًا من "حملة سياسية تهدف للإطاحة به".

مقالات مشابهة

  • الاتحاد البحريني لكرة القدم يقدم احتجاجاً ضد الحكم الكويتي أحمد العلي
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسا تلمودية
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يستدعي عددًا من حراسه
  • بعد قرار الشيوخ.. عقوبة الخطأ الطبي المؤدي للموت بمشروع قانون المسئولية الطبية
  • جانتس: لن نفوض نتنياهو لتقويض عملية إعادة المحتجزين لاعتبارات سياسية
  • مظاهرة في نيويورك احتجاجاً على استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترض مسيرة “قادمة من الشرق”
  • ‏الجيش الإسرائيلي يقول إنه اعترض مسيرة قادمة من جهة الشرق
  • أهالي بلديات حوض اليرموك بريف درعا يتظاهرون ضد التوسع الإسرائيلي داخل الأراضي السورية