فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" يتراجع ويكتفي بتحقيق 260 ألف جنيه
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تراجعت ايرادات فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”، والذي يخوض بطولته كلًا من هشام ماجد وهنا الزاهد، واحتل المركز الثالث في شباك إيرادات السينما خلال الأسبوع السابع من عرضه.
وقد حقق " فاصل من اللحظات اللذيذة" يوم الأحد إيرادات بلغت 260 ألف جنيهًا، ليصل إجمالي إيراداته إلى ما يقرب من 55 مليون جنيه، حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، والفيلم بدأ انطلاق عرضه يوم وقفة عيد الفطر 2024.
قصة فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
وتدور قصة الفيلم الذي ينافس في موسم أفلام عيد الفطر 2024 في إطار من الفانتازيا المليئة بالكوميديا والمفاجآت، من خلال زوجين تتسم حياتهما بالرتابة والملل، ويحدث شيئًا ما يقلب حياتهم رأسًا على عقب، وتتبدل أحوالهما بطريقة غير متوقعة، ويكون هناك شبيهة للزوجة على طريقة باربي التي تهتم بنفسها وملابسها.
أبطال فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” يضم نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة كلًا الفنان هشام ماجد، هنا الزاهد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، وغيرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموزع السينمائي محمود الدفراوي الطفل جان رامز فاصل من اللحظات اللذيذة الفنان هشام ماجد محمد ثروت هنا الزاهد هشام ماجد افلام عيد الفطر فاصل من اللحظات اللذیذة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كائن حي قادر على تنظيف منطقة كارثة تشيرنوبيل
عثر العلماء على كائن حي لايمكنه فقط الحياة داخل منطقة كارثة تشيرنوبيل، وهو لا يتحمل بعضًا من أقسى ظروف المعيشة التي يمكن تخيلها فحسب، بل إنه قد يساعد في تحسين تلك البيئة أيضًا.
وفيما لاتزال تداعيات كارثة تشيرنوبيل النووية في عام 1986 تثير اهتمام المجتمع العلمي بعد مرور ما يقرب من 40 عامًا على تلك الواقعة، ظهرت تطورات علمية جديدة تبشر بإمكانية التخلص من التلوث الإشعاعي الذي يخيم على المنطقة.
تتميز منطقة تشيرنوبيل المحظورة في أوكرانيا بمستوى من الإشعاع يبلغ ستة أضعاف الحد القانوني للتعرض البشري للعمال عند 11.28 ميلي ريم - ولكن لا يزال هناك كائن حي تكيف للعيش والنمو هناك.
واكتشف العلماء فطرًا أسود اللون داخل المنطقة المحظورة التي يبلغ قطرها 30 كيلومترًا، وعثر الباحثون على الفطر ينمو على جدران المفاعل رقم 4 حيث حدث الانهيار الأول.
وأظهرت الدراسة أن الفطر الأسود ازدهرت بالفعل حيث كان الإشعاع في أعلى مستوياته.
ونشرت في المكتبة الوطنية للطب أن مفتاح قدرة تلك الفطريات يكمن في إنها تستطيع على استهلاك الإشعاع عبر الميلانين الذي تمتلكه، والذي يسمح للكائنات الحية بامتصاص الإشعاع وتحويله إلى طاقة .
وبدأ الخبراء في التفكير في إمكانية استخدام الفطر لتقليل مستويات الإشعاع، كما يمكن أن تلعب دورًا أكبر في تنظيف واحدة من أكثر الأجواء عدائية على وجه الأرض.
ونصت المقالة: "إن النتائج التي توصلنا إليها من خلال دراسة الكائنات الحية المصطبغة في بيئات ذات إشعاعات عالية مثل المفاعل التالف في تشيرنوبيل، ومحطة الفضاء، وجبال القارة القطبية الجنوبية، ومياه تبريد المفاعل، إلى جانب ظاهرة "التوجه الإشعاعي"، تثير احتمالية مثيرة للاهتمام مفادها أن الميلانين له وظائف مماثلة لوظائف أصباغ حصاد الطاقة الأخرى مثل الكلوروفيل".
يأتي ذلك بعد أن كشف العلماء عن تفاصيل مثيرة للاهتمام حول الديدان المجهرية في منطقة الكارثة، ووجد الباحثون أن هذه المخلوقات الصغيرة لم تظهر عليها أي علامات محسوسة على الضرر الجيني الناجم عن التعرض للإشعاع، وقد تلعب دورًا كبيرًا في الدراسات المستقبلية حول السرطان.
ويأتي ذلك بعد أن كشفت دراسة أن أعداد الذئاب التي تعيش في ظروف قاسية حول تشيرنوبيل قد تغيرت إلى حد أنها أصبحت الآن أكثر قدرة على مقاومة السرطان .