"طلب أخرج له آخر مسرحية".. طارق الأبياري يكشف وصية سمير غانم له قبل رحيله
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أحيا الفنان طارق الإبياري، ذكرى النجم الراحل سمير غانم، وكشف علاقته به وذكرياتهما معًا، تزامنًا مع ذكرى رحيله، وذلك من خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على فضائية «دي إم سي» من تقديم الإعلاميتين جاسمين طه زكي ورضوى حسن.
فعلق طارق الأبياري عن ذكرياته مع سمير غانم، قائلًا “العمل مع الأستاذ سمير غانم شرف لي، خاصة أن أول أعمالي على المسرح كانت أمامه وأول عمل ليا في السينما كانت معاه وانا عندي تسع سنين، وكان دائم التشجيع ليا”.
وأضاف: “هو طلبني بعدها في مشهد معاه في مسلسل، وكان دائمًا يساعدني ويقولي أقول أيه، وكنت بتشرف أنه يقولي إني من تلاميذه، حتى أن آخر مسرحية طلب مني أخرجها له”.
وتابع طارق الإبياري أنه نشئ على أعمال النجم الراحل سمير غانم كمشاهد قبل أن يكون ممثل، مضيفًا: «هو دايمًا فريق عمله بيزيد من حب الناس ليه، واللي كان بيمثل كويس كان بيديله هدية أو فلوس في حدود 200 جنيه ووقتها كان مبلغ كبير».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سمير غانم طارق الإبياري الراحل سمير غانم برنامج السفيرة عزيزة جاسمين طه زكي الفنان طارق الإبياري سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
سمير فرج يكشف تفاصيل ما حدث في سوريا
كشف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن سوريا تعد الدولة الوحيدة في العالم التي تستضيف ست قوى أجنبية من دول مختلفة، وهي: القوات الكردية، حزب الله، إيران، الولايات المتحدة الأمريكية، المعارضة السورية، وروسيا.
وخلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" عبر قناة "صدى البلد"، أوضح اللواء سمير فرج أن تركيا تسيطر على أكثر من 20 كم من الأراضي السورية، مشيرًا إلى أن القواعد العسكرية الروسية في سوريا ستظل قائمة ولن تُغادر.
وأضاف سمير فرج أن روسيا تعتبر وجودها في سوريا مهمًا، خاصة أنها تقترب لأول مرة من المياه الدافئة، كما أشار إلى أن الأطراف المتصارعة في سوريا تشمل "هيئة تحرير الشام، حركة أحرار الشام، والجبهة السورية للتحرير"، مؤكدًا أن هذه الأطراف ستتنافس على السلطة في المستقبل.
وتابع سمير فرج بالقول إن الجيش السوري لم ينهار، بل قام بخلع زيّه العسكري وترك سلاحه وجري قبل سقوط نظام الأسد، مشيرًا إلى أن المعارضة سيطرت على دمشق دون مقاومة أو اشتباك.
ووصف انسحاب الجيش السوري أمام المقاومة المسلحة بأنه لا يمكن وصفه بالخيانة.
واختتم سمير فرج بتوضيح أن روسيا وإيران كانتا تقاتلان مع بشار الأسد في السابق، ولكن تركيا نجحت في إقناع الدولتين بعدم التدخل في الأحداث الأخيرة، مؤكدًا أن هناك صفقة تم إبرامها بينهم.