الوحدة السعودي يبحث التعاقد مع أحمد حجازي
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أبدى الوحدة السعودي اهتمامًا بالتعاقد مع الدولي المصري أحمد حجازي خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعد قرار المدرب الأرجنتيني مارسيلو جاياردو.
وكشفت صحيفة "عكاظ" السعودية، أن الوحدة السعودي يرغب في التعاقد مع أحمد حجازي في حال قرر العميد رحيله عن الفريق.
وأشارت إلى أن الوحدة لديه طموح في التعاقد مع الدولي المصري للتخلص من مشكلة الدفاع التي يعاني منها خلال الموسم الجاري.
وشددت الصحيفة السعودية على أن لاعبي الوحدة الأجانب لن يكونوا ضمن قوام الفريق خلال الموسم القادم، وهم: البرازيلي انسيلمو دي مورايس، والمغربيان فيصل فجر، وجواد الياميق، والفرنسي بوغيل، والهولندي فيتو، إضافة إلى الجهاز الفني بقيادة المدرب دونيس.
بينما أكدت أن إدارة الوحدة تبحث عن أن يكون هناك تحديث للفريق بجميع الخطوط التي يعاني منها سواء الدفاع والوسط والهجوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوحدة السعودي أحمد حجازي حجازي جاياردو مارسيلو جاياردو
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام تكشف القواعد التي أقلعت منها الطائرات الأمريكية في عدوانها على اليمن
يمانيون../
كشفت وسائل إعلام أجنبية عن القواعد العسكرية التي استخدمتها الولايات المتحدة في عدوانها على اليمن مساء أمس وفجر اليوم، حيث أقلعت طائراتها الحربية والاستطلاعية من قواعد متعددة في المنطقة.
وبحسب التقارير، انطلقت طائرة P-8 Poseidon التابعة للبحرية الأمريكية من البحرين، وطائرة MQ-4C Triton من الإمارات العربية المتحدة، بينما أقلعت مقاتلة RC-135V من قطر، وطائرة KC2 Voyager التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني من قبرص.
وأوضحت المصادر أن هذه الطائرات لعبت أدوارًا رئيسية في تنفيذ الضربات، من خلال مهام المراقبة والتزود بالوقود والدعم العملياتي، إلى جانب مشاركة مقاتلات F-18 Hornet التابعة للبحرية الأمريكية والمتمركزة على حاملة الطائرات.
كما أفادت التقارير بأن السعودية والإمارات وقطر شاركت في العدوان، حيث رُصدت طائرة التزود بالوقود البريطانية KC2 بالقرب من جدة أثناء تزويد الطائرات المقاتلة بالوقود جوًا.
وأضافت المصادر أنه تم رصد عودة الطائرة الأمريكية RC-135V Rivet Joint وطائرة التزود بالوقود KC-135R إلى قاعدة العُدَيْد الجوية في قطر بعد تنفيذ الغارات، إلى جانب توجه الطائرة الأمريكية MQ-4C Triton من قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات نحو اليمن، بعد إيقاف أجهزة الإرسال الخاصة بها لإخفاء تحركاتها.