لبنان ٢٤:
2025-04-16@23:28:52 GMT

الحشيمي: للتعامل مع أزمة النزوح السوري بحكمة

تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT

الحشيمي: للتعامل مع أزمة النزوح السوري بحكمة

طالب النائب بلال الحشيمي في مؤتمر صحافي، عقده في حضور النقابات الزراعية، بـ"ضرورة التعامل مع أزمة النزوح السوري بحكمة ووعي، في ظل الأوضاع الحالية".   وفي كلمة له، قال الحشيمي: "حذرنا سابقاً من خطورة معالجة هذا الموضوع بشكل عشوائي. واليوم، نرى تأكيداً على ذلك من خلال صرخة النقابات الزراعية في لبنان، خصوصاً في فترة مواسم الحصاد".



وأكد أن "لا بديل للمواطن عن وطنه"، وقال: "ندعم حق الأخ السوري في العودة إلى أرضه، وفي الوقت نفسه، نؤيد تنظيم أوضاع النازحين وضمان الامتثال للقوانين والأنظمة المحلية".

أضاف: "علينا الحصول على بيانات دقيقة حول النازحين وتنظيم وجودهم في لبنان، مع تأكيد ضرورة إعطاء مهلة لأرباب العمل لتطبيق الأنظمة الخاصة بالعمالة".

وأشار إلى أن "وضع حلول عقلانية ومنطقية يتطلب التفكير بعمق واستشراف الآثار، مع الابتعاد عن الحلول الفردية والتعصب"، وقال: "نحن على يقين بأن الطروح العشوائية والشعبوية لن تؤدي إلا إلى تعقيد الموقف أمام المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية، التي نحن في أمس الحاجة إليها حتى ننهض من جديد".

أضاف: "من الضروري أن نعمل معا من أجل إيجاد حلول شاملة ومستدامة لهذه الأزمة الإنسانية".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

5 نصائح لمرضي الحساسية والصدر للتعامل مع تغيرات الجو في الربيع.. فيديو

أكد الدكتور محمد صدقي أستاذ الصدر والحساسية بكلية الطب جامعة الأزهر، أن أول خطوة للتعامل مع تغيرات الجو هي وعي الشخص بنفسه وحالته الصحية، مؤكدًا أن معرفة المريض بنفسه وسوابقه المرضية هي مفتاح الوقاية.

وقال صدقي خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب والإعلامي شريف نور الدين في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»: 'الذكي مش اللي حافظ، الذكي اللي بيتعلم من اللي حصله قبل كده، ما ينفعش أكون جالي أزمة في الربيع اللي فات و أكرر نفس الأخطاء'.

واستعرض الطبيب أكثر الأخطاء شيوعًا في فصل الربيع، مثل الاستحمام ثم الخروج مباشرة، خاصة إذا كانت المياه باردة أو لم يتم تجفيف الشعر جيدًا، مؤكدًا أن هذه العادة تمثل خطرًا كبيرًا على مرضى الحساسية الصدرية.

وأشار إلى أن تخفيف الملابس بشكل مفاجئ قد يؤدي إلى نزلات برد شديدة لدى البعض.

وأضاف أن ارتداء الكمامة خلال العواصف الترابية خطوة وقائية مهمة، ولكنها لا تصلح لكل الحالات، مشيرًا إلى أن مرضى الربو، أو المصابين بأمراض مناعية أو قلبية، يجب أن يتعاملوا بحذر شديد مع مثل هذه الظروف البيئية.

واختتم صدقي حديثه بتأكيد أن التلوث البيئي والغبار لا يؤثر فقط على مرضى الحساسية، بل يمكن أن يسبب التهابات تمتد من الجيوب الأنفية إلى الرئتين، وقد تزداد خطورة هذه الأعراض في وجود أمراض مناعية أو مشاكل مزمنة في الجهاز التنفسي أو القلب.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يشكل لجنة قانونية للتعامل مع تعديلات قانون الرياضة
  • أزمة محمد رمضان تتصاعد.. والنقابات تدرس مساءلته بعد إطلالته المثيرة
  • الأردن يتهم "الإخوان المسلمين" بالتخطيط لشن هجمات في المملكة
  • استمرار عمليات النزوح بأعداد كبيرة من الفاشر إلى مناطق سيطرة حركة «عبدالواحد»
  • ريف حماة المدمّر.. العودة من المخيمات إلى الخيام
  • وزير العدل السوري يؤكد ضرورة محاسبة كل من أجرم بحق الشعب
  • 5 نصائح لمرضي الحساسية والصدر للتعامل مع تغيرات الجو في الربيع.. فيديو
  • وزير العدل: ضرورة محاسبة كل من أجرم بحق الشعب السوري بمن فيهم ‏القضاة
  • الريجي تواصل تهيئة الأراضي الزراعية لتشتيل التبغ في المناطق اللبنانية
  • ضربة الضاحية الثانية فجّرت شبح النزوح.. إيجارات المنازل ترتفع بلا سقف!