خبير يكشف لـ«كلام في السياسة» عن أبرز المرشحين لخلافة الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تحدث عمرو أحمد متخصص في الشؤون الإيرانية، عن أبرز المرشحين في الانتخابات الرئاسية الإيرانية المقبلة، قائلا: «أول اسم هو رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف، وكان وجود إبراهيم رئيسي معضلة كبيرة بالنسبة إليه».
عمدة طهران هو الاسم الثانيوأضاف «أحمد»، في لقاء مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «عمدة طهران هو الاسم الثاني، ويتميز بعلاقاته القوية داخل التيار الأصولي والحرس الثوري، ويحظى بشعبية داخل طهران التي تعتبر جزءًا مهما من معادلة الحكم».
وتابع المتخصص في الشؤون الإيرانية: «أما الاسم الذي قد يتم طرحه ليكون خلفا للمرشد، فيجب القول إن آية الله رتبة دينية، ومن لا يحصل عليها لن ينفع أن يكون مرشدًا، وإذا حصل على اللقب وكانت عمامته بيضاء لن يكون المرشد، فالمرشد يجب أن يكون ذا عمامة سوداء وحاصل على لقب آية الله».
آية الله علم الهدىوأوضح أن آية الله علم الهدى قد يكون الشخص الذي سيخلف المرشد، فهو نائب المرشد في خُراسان رضوي العتبات المقدسة، وهو المكان الأكثر قدسية وأهمية دينية بالنسبة للمرشد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرشد الرئيس الإيراني رئيس إيران كلام في السياسة أحمد الطاهري آیة الله
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني يهدد ترامب
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الخميس، إن أعداء طهران ربما يكونون قادرين على استهداف منشآتها النووية، لكنهم لن يستطيعوا منعها، أو سلب قدرتها على بناء مواقع نووية جديدة.
جاء تصريح الرئيس الإيراني بعد أن ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن أجهزة المخابرات الأمريكية تعتقد أن إسرائيل قد تشن هجوماً استباقياً على البرنامج النووي الإيراني، بحلول منتصف العام.
ونقلت وسائل إعلام رسمية عن بزشكيان قوله: "يهددوننا بقصف المنشآت النووية، إذا قصفتم مئة سنبني ألفاً غيرها، يمكنكم قصف المباني والمواقع، لكنكم لا تستطيعون قصف من يبنونها".
وأثار ترامب، في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، يوم الإثنين، احتمال قيام إسرائيل بقصف إيران، لكنه قال إنه يفضل إبرام صفقة مع إيران تمنعها من تطوير سلاح نووي بدلاً من ذلك.
وأضاف: "يعتقد الجميع أن إسرائيل، بمساعدتنا أو بموافقتنا، ستدخل وتقصفهم. وأنا أفضل ألا يحدث ذلك".
وقال قائد القوات الجوية الإيرانية حميد وحيدي اليوم: "نقول لكل الدول، سواء من الأصدقاء أو الأعداء، إن عقيدة بلادنا دفاعية لكننا سنرد بقوة على أي هجوم للعدو".
وتبادلت إيران وإسرائيل الضربات العام الماضي، في ظل توتر أوسع نطاقاً بسبب حرب غزة.