يمانيون/ منوعات
أعلنت شركة ” Nordic Engineering” الروسية أنها بدأت باختبار سفينتي قطر وإنقاذ جديدتين، للعمل في مناطق القطب الشمالي.
وقال خبراء في الشركة:”بدأت مؤخرا مرحلة الاختبارات لسفينتي تيبسي وتيمان اللتين تم تطويرهما في إطار المشروع NE025. الاختبارات ستستمر حتى أواخر مايو الجاري”.
وأشار الخبراء إلى أن “Nordic Engineering” كانت قد بدأت عام 2021 بمشروع لتطوير 5 سفن في إطار المشروع المذكور لصالح قوات الإنقاذ التابعة للبحرية الروسية، وهذه السفن ستستعمل في عمليات إنقاذ وقطر السفن في المياه التي يكسوها الجليد، وأن سفينتين من هذه السفن من المفترض أن تصلا هذا العام إلى مورمانسك، واثنتان سترسلان إلى منطقة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، والسفينة الخامسة سيتم إرسالها إلى أرخانغيلسك.
ويبلغ طول كل سفينة من السفن المذكورة 29.6 م، وعرضها 9.5 م، وجهّزت بمعدات إنقاذ ومعدات لقطر السفن لمساعدتها على المناورة في الموانئ وفي المياه المغطاة بالجليد. #كاسحات الغامروسيا
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
يهدد سكان هاواي.. أنشط البراكين في العالم يثور مجددًا
بدأت الحمم البركانية في التدفق اليوم الاثنين من خلال قشرة أحد أنشط البراكين في العالم، وهو بركان كيلاويا في جزيرة هاواي الكبيرة.
وأعلن مرصد البراكين في هاواي أن الثوران كان في قمة البركان فقط عند منطقة نائية ومغلقة في حديقة براكين هاواي الوطنية.
أخبار متعلقة انقطاع الكهرباء عن عشرات آلاف المنازل في البوسنة والهرسكإدانة شرطي أمريكي سابق سرّب معلومات لزعيم جماعة متطرفةوبدأ نشاط زلازلي متزايد في حوالي الساعة الثانية صباحا بالتوقيت المحلي، وخلال نصف ساعة بدأت صور الكاميرات تظهر الحمم البركانية وهي تخرج من خلال الشقوق في فوهة البركان أو تتدفق كالنوافير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ثوران بركاني (متداولة)الضباب الدخاني البركانيوأكد المرصد أن التهديد الأخطر يتمثل في الضباب الدخاني البركاني الذي يمكن أن يصل إلى المنازل التي تقع في اتجاه الريح.
ويحتوي هذا "الضباب" على ثاني أكسيد الكبريت ويمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأعراض لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مثل الربو أو مشكلات الجهاز التنفسي الأخرى أو أمراض القلب والأوعية الدموية.
وأغلقت المنطقة التي حدث فيها ثوران البركان أمام الجمهور منذ عام 2007 بسبب المخاطر التي تشمل عدم استقرار جدار فوهة البركان وتشقق الأرض وتساقط الصخور.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية