صحيفة الاتحاد:
2024-11-08@16:41:37 GMT

معلومات بشأن مراسم تشييع الرئيس الإيراني

تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT

تبدأ إيران، غدا الثلاثاء، تنظيم مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له بعد أن توفوا في حادث تحطم مروحية، بشمال غرب البلاد.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية (إيرنا) أن "مراسم ستقام لجنازة الرئيس ورفاقه يوم الثلاثاء الساعة 9:30 صباحا بالتوقيت المحلي (0600 بتوقيت غرينتش) في تبريز"، مضيفة أن جثمان رئيسي سينقل لاحقا إلى العاصمة طهران.


وأعلنت السلطات الإيرانية الاثنين أن تشييع الرئيس إبراهيم رئيسي سيقام في طهران الأربعاء.
وقال محسن منصوري نائب الرئيس الإيراني للشؤون التنفيذية للتلفزيون الرسمي "سيقام صباح الأربعاء موكب التشييع في مدينة طهران" لرئيسي ومرافقيه.
وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان من بين من توفوا في حادث الطائرة.
وأفادت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية بأن مراسم أخرى ستقام في مدينة قم القريبة من طهران. 
وسوف ينقل جثمان رئيسي إلى مسقط رأسه في مدينة مشهد حيث سيوارى الثرى.  
توفي رئيسي وأمير عبد اللهيان، أمس الأحد، في تحطم مروحية على متنها سبعة أشخاص آخرين، وسط ضباب كثيف في منطقة جبلية فوق محافظة أذربيجان الشرقية خلال العودة من اجتماع مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.

أخبار ذات صلة طهران تقيم مراسم تشييع الرئيس الإيراني غدا الثلاثاء خادم الحرمين يعزي في وفاة الرئيس الإيراني المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي تشييع جنازة إيران الرئیس الإیرانی تشییع الرئیس

إقرأ أيضاً:

حملة تضليل مرتبطة بنتنياهو.. تسريب “معلومات سرية” بشأن صفقة التبادل

متابعات
أخذت تحقيقات عالية المخاطر تتعلق بتسريب معلومات سرية مرتبطة برئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو تطفو على السطح وتثير جدلاً وشكوكاً حول حملة تضليل محتملة تم تنظيمها من قبل نتنياهو للتأثير على الصهاينة بشأن التلاعب بشروط وقف إطلاق النار مع “حماس”.
وبحسب تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” فإن هذه التسريبات المرتبطة بمكتب نتنياهو ويُشتبه في أن إليعازر فيلدشتاين، المتحدث السابق باسم نتنياهو، حصل بشكل غير قانوني على وثائق حساسة وسربها، أدت الى تأجيج التوترات وإلى تكثيف التدقيق العام على نتنياهو، حيث اتهمه المنتقدون بالتلاعب بشروط وقف إطلاق النار مع حماس لإطالة أمد الصراع في غزة لتحقيق مكاسب سياسية.

وتدور التسريبات حول الوثائق التي استخدمها نتنياهو للدفاع عن شروط وقف إطلاق النار الأكثر صرامة، بما في ذلك الحفاظ على السيطرة على ممر فيلادلفيا على طول حدود غزة مع مصر.

وظهر هذا المطلب بعد العثور على ستة رهائن مقتولين في غزة، مما أثار الاحتجاجات على مستوى الكيان الغاصب.

وزعم نتنياهو أن حماس قد تهرب الرهائن إلى مصر، مما دفع المسؤولين الصهاينة إلى الخوف من اختفاء الرهائن إذا لم يتم تأمين الممر.

وأدت الوثائق المسربة إلى ظهور قصص إعلامية في جميع أنحاء العالم، مما أثار الجدل.

وقد نشرت صحيفة “التاريخ اليهودي” The Jewish Chronicle تقريرًا يشير إلى أن زعيم حماس يحيى السنوار خطط للهروب من غزة مع رهائن صهاينة.

ومع ذلك، تم سحب التقرير بعد أن نفى جيش العدو الصهيوني أي معلومات استخباراتية من هذا القبيل، مما أثار الشكوك حول شرعية التقرير وأثار الشكوك حول حملة تضليل محتملة تم تنظيمها للتأثير على الرأي العام.

ونفى مكتب نتنياهو تورطه في التسريبات، إلا أن الفضيحة أثارت تساؤلات حول التدخل السياسي في الأمن القومي الصهيوني.

وشبه منتقدون، القضية بفضيحة ووترجيت، زاعمين خيانة الثقة العامة، في حين يزعم في الوقت نفسه فريق نتنياهو، أن التحقيق يستهدف مكتبه بشكل غير عادل.. مشيرًا إلى العديد من التسريبات التي حدثت في زمن الحرب والتي مرت دون عقاب.

وبعد الكشف عن هذه المعلومات، أكدت محكمة صهيونية أن فيلدشتاين ومسؤولين أمنيين آخرين يخضعون للتحقيق بتهمة نقل معلومات سرية دون تصريح، مما يعرض أهداف الحرب في غزة للخطر وعلى المخاطر الأمنية التي يفرضها هذا الاختراق، مما أدى إلى تأجيج المزيد من احتجاج الصهاينة بشأن احتمالية تقويض الحادث لمصداقية الحكومة الصهيونية.

ويستمر التحقيق، حيث توضح القضية التوترات العميقة الجذور بين إدارة نتنياهو وتوقعات الجمهور بالمساءلة.. وبينما يواجه الكيان الصهيوني التدقيق بشأن تعاملها مع الصراع في غزة، فإن التداعيات المترتبة على هذه التسريبات قد تعيد تشكيل السرد السياسي، مما يؤثر على إرث نتنياهو وسياسات الأمن الداخلي في الكيان الغاصب.

وقد أثارت قضية التسريبات الأمنية التي طالت مكتب نتنياهو موجة من الانتقادات والاتهامات، التي استهدفت طريقة تعاطيه مع الوثائق السرية لأهداف سياسية واعتبرت أن التسريبات تكشف آليات التضليل السياسي لدى نتنياهو وأن الأمر يتجاوز مسألة تسريب الوثائق إلى “استغلال خطأ ومتعمد للمعلومات السرية بهدف تضليل الجمهور الصهيوني.

ويرى محللون صهاينة أن “جوهر القضية ليس التسريب في حد ذاته، بل الكذب واستخدام الوثائق السرية للتلاعب بالحقائق”، وأن هذه التصرفات تستهدف تضليل الجمهور حول قضايا تمس حياة المستوطنين وأنه يعكس “طبيعة الأنظمة المظلمة التي تعمد إلى الإساءة لشعبها ومواطنيها وضحايا فشلها”، فيما يرى آخرون أن المشتبه الأول بالتسريب، المتحدث السابق باسم نتنياهو عمل على زرع وتمرير معلومات أمنية إلى وسائل الإعلام الألمانية والبريطانية، بغية التأثير على الرأي العام لخدمة الأهداف السياسية لرئيس الوزراء”.

مقالات مشابهة

  • مبعوث أمريكا السابق لإيران يكشف لـCNN توقعاته بشأن سياسات ترامب تجاه طهران
  • الرئيس الإيراني: فوز ترامب لا يغير شيئا بالنسبة لطهران
  • الرئيس الإيراني : فوز ترمب لا يُغير شيئاً لطهران
  • تحذير صارم من الحرس الثوري الإيراني بشأن الهجوم الإسرائيلي الأخير (تفاصيل)
  • هاريس تعترف بهزيمتها..نائب الرئيس الأمريكي تهنئ ترامب على فوزه في الانتخابات
  • بعد وصول ترامب إلى سدة الحكم.. الريال الإيراني يهبط إلى أدنى مستوى لسعر صرفه مقابل الدولار الأمريكي
  • حملة تضليل مرتبطة بنتنياهو.. تسريب “معلومات سرية” بشأن صفقة التبادل
  • إيران: وفاة الإيراني الألماني جمشيد شارمهد قبل تنفيذ إعدامه
  • موسكو ترفض المزاعم الأمريكية بشأن التدخل في الانتخابات الرئاسية
  • الحرس الثوري الإيراني: كل مدينة في طهران بها مخزون صواريخ