روسيا اليوم : طائرة فرنسية تهبط في باريس وعلى متنها 262 شخصا تم إجلاؤهم من النيجر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد طائرة فرنسية تهبط في باريس وعلى متنها 262 شخصا تم إجلاؤهم من النيجر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpressفرنسا قال مصدر في مطار رواسي شارل ديغول في تصريح لوكالة فرانس .، والان مشاهدة التفاصيل.
طائرة فرنسية تهبط في باريس وعلى متنها 262 شخصا تم...Globallookpress
فرنساقال مصدر في مطار رواسي شارل ديغول في تصريح لوكالة "فرانس برس"، إن أول طائرة فرنسية تقل أشخاصا تم إجلاؤهم من النيجر هبطت في المطار فجر الأربعاء بتوقيت باريس.
وأضاف المصدر أن الطائرة كانت تقل 262 شخصا.
وقالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا مساء الثلاثاء، إن "262 شخصا على متن الطائرة وهي من طراز إيرباص إيه 330، بينهم عشرات الأطفال".
وأوضحت كاترين كولونا أن "جميع الركاب تقريبا مواطنون".
وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أنها بدأت يوم الثلاثاء إجلاء رعاياها والمواطنين الأوروبيين من النيجر حيث تسبب انقلاب الأسبوع الماضي في احتجاجات مناهضة لفرنسا.
وأصدرت الخارجية الفرنسية بيانا قالت فيه إنه "نظرا للأوضاع في نيامي والعنف الذي وقع ضد سفارتنا وإغلاق المجال الجوي الذي يترك مواطنينا دون إمكانية مغادرة البلاد بوسائلهم الخاصة، تستعد فرنسا لإجلاء رعاياها والمواطنين الأوروبيين، الراغبين في مغادرة البلاد، على أن يبدأ هذا الإجلاء يوم الثلاثاء 1 أغسطس".
وكانت سفارة باريس في نيامي أعلنت مؤخرا في رسالة وجهتها إلى المواطنين الفرنسيين أنه "في مواجهة تدهور الوضع الأمني في نيامي، واستغلال الهدوء النسبي في العاصمة، يجري الإعداد لعملية إجلاء جوي".
وأضافت أن "عمليات الإجلاء ستتم في فترة زمنية محدودة للغاية".
المصدر: وكالات
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طائرة فرنسية تهبط في باريس وعلى متنها 262 شخصا تم إجلاؤهم من النيجر وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زيارة مثيرة.. هل سلم رئيس المخابرات الخارجية الفرنسية نفسه للجزائر؟
نشر موقع "المركز الروسي الإستراتيجي للثقافات" تقريرًا سلط خلاله الضوء عن الزيارة السرية التي أداها رئيس الاستخبارات الفرنسية الخارجية نيكولا ليرنر في 13 كانون الثاني/يناير من العام الماضي إلى الجزائر مصحوبًا بوفد لإجراء محادثات مع رئيس جهاز المخابرات الخارجية الجزائري العميد موساوي رشدي فتحي.
وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن زيارة رئيس جهاز المخابرات الفرنسية إلى الجزائر عقدت في ظل "أزمة دبلوماسية غير مسبوقة" بين البلدين.
ويضيف الموقع أن أزمة العلاقات الجزائرية الفرنسية ازدادت حدة في تموز /يوليو الماضي على إثر قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، الأمر الذي أثار غضب الجزائر، التي تظل أكبر داعم وراعٍ إقليمي لجبهة البوليساريو.
وفي سياق تطور الأزمة نفذت فرنسا سلسلة اعتقالات بحق مؤثرين جزائريين على أراضيها في الأيام الأخيرة. فيوم الجمعة الماضي؛ اعتقلت السلطات في ليون المدونة البالغة من العمر 50 عاما من أصل فرنسي جزائري، صوفيا بنلمان، بتهمة "نشر تهديدات" ضد فرنسا. وفي وقت سابق، تم اعتقال المدونين زازو يوسف وعماد تان تان في بريست وغرونوبل "بسبب الدعوة إلى شن هجمات إرهابية والتحريض على الكراهية".
وتأتي احتجاجات المدونين الجزائريين المناهضة لفرنسا على خلفية الاتهامات التي وجهتها السلطات الجزائرية نهاية العام الماضي لأجهزة الاستخبارات الفرنسية، التي - وفقًا لما ذكره موقع برلمان.كوم المقرب من الاستخبارات الخارجية الجزائرية - كانت تخطط لتنفيذ عمليات تخريبية على أراضي الجزائر.
ووفقًا للسلطات الجزائرية، كانت وكالة الاستخبارات الخارجية الفرنسية تعمل على تجنيد إرهابيين جزائريين سابقين من أجل زعزعة استقرارها. في الأثناء، استدعت الجزائر السفير الفرنسي ستيفان روماتي في 12 كانون الأول/ ديسمبر إلى مقر وزارة الخارجية مبلغة إياه أن باريس متهمة بالتورط في مؤامرة تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.
وترويجًا للرواية، عرضت القناة الوطنية الجزائرية وقناة الجزائر الدولية فيلمًا وثائقيًا زُعم فيه أن "خطة ماكيافيلي" الفرنسية أحبطت من قبل أجهزة الأمن الجزائرية. في الفيلم الوثائقي الذي عُرض على التلفزيون الجزائري، تم تقديم شهادة رجل يبلغ من العمر 35 عامًا، كان في السابق مقاتلًا في تنظيم الدولة، وقد قضى ثلاث سنوات في السجن في الجزائر. ووفقًا له، في سنة 2022 تواصلت معه الجمعية الفرنسية "أرتميس"، ثم دبلوماسي فرنسي زعم أنه ضابط في جهاز الاستخبارات الفرنسية طلب منه التوجه إلى النيجر، والتواصل مع المتطرفين الإسلاميين في الجزائر وجمع معلومات سرية، بما في ذلك عن أنظمة المراقبة ودوريات الشرطة، كما كلفه بتشكيل مجموعة إرهابية من رفاقه في السجن لتنفيذ هجمات في الجزائر.
ووجِّهت اتهامات خطيرة الى السفير الفرنسي في الجزائر تتعدى حدود مجرد ارتكاب "أفعال خطيرة للغاية" وتصل الى الرغبة في إلحاق الضرر الكبير بالجزائر.
وأوضح نيكولا ليرنر بشكل غير مباشر أن الاستخبارات المضادة الجزائرية كانت تتوقع تصعيد الأنشطة التخريبية من جانب جهاز الاستخبارات الفرنسي. في بداية سنة 2023، كتبت مجلة "ليكسبريس" أن نيكولا ليرنر اشتكى خلال محادثة مع مسؤول رفيع المستوى في وزارة الداخلية من نقص تدفق المعلومات من مصادره الجزائرية مشيرا إلى ضرورة توسيع وتنشيط شبكات الجواسيس هناك.
وذكر الموقع أنه خلال رئاسة ماكرون، عانت وكالة الاستخبارات الخارجية الفرنسية من سلسلة من الإخفاقات المستمرة واتضح أن الدبلوماسي المخضرم بيرنار إيمي غير مناسب لرئاسة جهاز الاستخبارات الفرنسية بسبب الفشل في معالجة العديد من المسائل، مما دفع لتعيين نيكولا ليرنر خلفًا له.
في المقابل، تتجنب وسائل الإعلام الفرنسية التطرق إلى نتائج زيارة نيكولا ليرنر السرية إلى الجزائر. وبالنظر إلى المنشورات في الصحافة الجزائرية، يبدو أن الزيارة كانت بمثابة اعتراف بالخطأ، لا سيما في ظل حاجة فرنسا إلى النفط الجزائري. لهذا السبب أرسل ماكرون صديقه المقرب للاعتذار من السلطات الجزائرية.
وفي كتاب يحمل عنوان "أين اختفى جواسيسنا؟"، يعترف الصحفيان الفرنسيان إيريك بيليتيه وكريستوف دوبوا أن افتقار الموظفين الى الاحترافية، والمناورات المشبوهة من قبل إدارة وكالة الاستخبارات الخارجية الفرنسية وتجاهل التدابير الأساسية لحماية المعلومات السرية كانت السبب وراء الفشل المدوي لوكالة الاستخبارات الخارجية الفرنسية.
تعليقًا على هذا الكتاب، اعترف مدير الاستخبارات الخارجية الفرنسية الأسبق آلان شويه في مقابلة جمعته مع صحيفة لو باريزيان الفرنسية قائلاً: "نحن لا نزال نعيش في فرنسا وفقًا لمنطق قبائل الغال"، مشيرًا إلى غياب التعاون بين أجهزة المخابرات الفرنسية، متجاهلا الحقائق المتعلقة بسوء التصرف المهني وغيرها من الأسرار التي كانت تخفيها المخابرات الخارجية الفرنسية التي كانت تعرف بـ نفوذها.
للاطلاع إلى النص الأصلي (هنا)