طلب إحاطة بشأن قصور وسائل التتبع والمراقبة الإلكترونية بشركات النقل الذكي
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم النائب محمد جبريل، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، موجه إلى الفريق كامل الوزير، وزير النقل والمواصلات، والدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بشأن قصور وسائل التتبع والمراقبة الإلكترونية التي تستخدمها شركات النقل الذكي في مصر.
واتهم عضو مجلس النواب، في طلب الإحاطة الذي تقدم به اليوم الاثنين، الشركات بعدم التزامها بمعايير الجودة والمتابعة المستمرة في اختيار وتقييم السائقين ومراقبة رحلاتهم حتى انتهائها.
وقال "جبريل"، إن هذه الشركات لم تلتزم بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2180 لسنة 2019، بشأن الإجراءات والقواعد اللازمة لحصول السائقين على كارت التشغيل، المؤهل للعمل بشركات النقل الذكي، مشيرًا أن هذا الأمر نتج عنه تكرار حوادث التعدي والخطف لمستخدمي تطبيقات النقل الذكى وتعريض حياة المستخدمين للخطر.
وأكد النائب، على أن الأمر يستوجب ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة من وزارتى النقل والاتصالات، بالعديد من الإجراءات التي تكفل حماية مستخدمي تلك الخدمات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس النواب طلب احاطة شركات النقل الذكي سائقي النقل الذكي
إقرأ أيضاً:
أبوخشيم: يجب محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية
جددت ليبيا، الجمعة، تأكيدها على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية حازمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، مشددةً على أهمية احترام المقدسات الإسلامية والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه مستشار بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة عامر أبوخشيم، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة الحدث رفيع المستوى لإحياء اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
كما أعرب بيان ليبيا عن قلقها العميق إزاء تزايد الاعتداءات على المسلمين وتدنيس المقدسات الإسلامية، معتبرا أن ما يجري في غزة مثال صارخ على تفاقم كراهية الإسلام برعاية رسمية وتواطؤ دولي.
ودعت ليبيا إلى إدانة كافة أشكال الإسلاموفوبيا، وفرض عقوبات قانونية على مرتكبي جرائم الكراهية ضد المسلمين، مؤكدة أن احترام المقدسات الإسلامية هو جزء لا يتجزأ من مبادئ الاحترام المتبادل والتضامن الإنساني.
وطالب البيان الليبي المجتمع الدولي بتشديد القوانين التي تجرّم الاعتداء على المقدسات، ورفض استخدام “حرية الرأي” كذريعة لتبرير الإسلاموفوبيا، مشددا على ضرورة محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي في نشر قيم السلام والعدالة.