تفاصيل شخصية عمر مصطفى متولي بفيلم بنسيون دلال
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يواصل الفنان عمر مصطفى متولي تصوير مشاهد أحدث أعماله السينمائية فيلم بنسيون دلال، وهو من بطولة بيومي فؤاد، إلى جانب عدد من نجوم الفن.
ويلعب عمر مصطفى متولي خلال أحداث فيلم بنسيون دلال دور شاب بلطجي من بورسعيد.
أبطال فيلم بنسيون دلاليضم فيلم بنسيون دلال عدد من نجوم الفن أبرزهم: «محمود حافظ، محمد رضوان، طاهر أبو ليلة، أمجد الحجار، وسيد أسامة» وغيرهم، وبلغ عدد النجوم المشاركة في العمل 30 ممثل وممثلة.
تدور قصته في محور اجتماعي كوميدي والعمل من تأليف حسين نيازي وإخراج شادي الرملي.
آخر أعمال عمر مصطفى متوليويعيش الفنان عمر مصطفي متولي نشاط فني في الفترة الحالية، حيث انضم مؤخرا لفريق عمل فيلم «شمس الزناتي»، بطولة الفنان محمد إمام، إلى جانب نخبة من نجوم الفن.
ويقدم عمر مصطفي متولي خلال أحداث الفيلم الشخصية التي قدمها والده الراحل مصطفي متولي بفيلم شمس الزناتي عام 1991 باسم «سبرتو»
ضم فيلم «شمس الزناتي»، كل من محمد إمام وأمينة خليل وعمرو عبد الجليل وأحمد داش وطه دسوقي وأحمد خالد صالح ومصطفى غريب.
والعمل من تأليف محمد الدباح وإنتاج ريمون رمسيس Aka ومحمد رشيدي رشيدي برودكشن وإخراج عمرو سلامة.
اقرأ أيضاًعمر العبد اللات يستعد لطرح ألبوم «ديار ليلى»
عضو اتحاد الغرف السياحية يطمئن محبي الصيف: أسعار الفنادق في المتناول وكله متاح (فيديو)
وفاة زوجة الفنان أحمد عدوية.. والشاعر صلاح عطية: «وقفت كالجبل بجوار زوجها» (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى عمر مصطفى متولي الفنان عمر مصطفى متولي عمر مصطفى متولی
إقرأ أيضاً:
مصطفى عيسى: الذكاء الاصطناعي غير مفيد على المستويين الفني والنقدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الفنان والناقد الدكتور مصطفى عيسى، التشكيلي والباحث في جماليات الفن المعاصر، إن الذكاء الاصطناعي لا يزال مجالا مفتوحا على مستقبل غامض، موضحًا انه لم يصلنا منه سوى ما قد نقرنه بـ "الاسكتش" الذي يستحضر الفكرة فقط.
وأضاف عيسى، فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان الذكاء الاصطناعي حاليًا غير مفيد على كلا المستويين الفني والنقدي، ما يعني أننا سوف ننتظر لبعض الوقت حتى نتفهم الكيفية التي تصلح لتعامل الفنان والناقد مع هذا الفتح الجديد، بكلام يتصل بنفس الفهم فإن كل جديد قابل للتطور من داخله، مؤكدا انه سوف يأتي الوقت الذي نتعامل فيه مع الذكاء الاصطناعي باعتباره ركنا مهما ومادة جيدة تضيف للفنان ولا تخذله.
بسؤاله عن اذا كان النقد التشكيلى يقرب المسافة بين المبدع والمتلقى، أكد : "كل الطرفين المبدع والناقد يمثلان وجهين لعملة واحدة نظرا لهذا المعنى من خلال تفهمنا بأن النقد في حقيقته ممارسة إبداعية غير منغلقة على ذاتها، كونها موجهة بالأساس للمبدع."
وتابع عيسى : " لهذا فإننا نؤكد على ضرورة أن ينظر كل طرف للآخر باهتمام وأن يتبادلا الحوار الجاد وليس النظرة العابرة الانطباعية والتي تمتلئ أحيانا باستخفاف غير مقبول".