شركاء منتدى الإعلام العربي: دبي منصة عالمية لمواكبة المتغيرات المستقبلية وتعزيز كفاءة القطاع الإعلامي العربي
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
أعلن نادي دبي للصحافة، الجهة المنظمة لمنتدى الإعلام العربي الحدث الإعلامي الأبرز والتجمع السنوي الأكبر من نوعه في المنطقة، عن شركاء الدورة الــ 22 للمنتدى، والتي ستعقد برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، من الفترة 27 إلى29 مايو الجاري، وتضم قائمة الشركاء المميزين للمنتدى هذا العام كلاً من: غرف دبي “الشريك الرئيسي”، ومجموعة اينوك “شريك الطاقة”، وبنك الإمارات دبي الوطني “الشريك المصرفي”، وشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة “دو” “شريك الاتصال”.
وتعقد فعاليات الحدث الأهم من نوعه على خارطة الإعلام العربي في قاعة زعبيل 2 و3 في مركز دبي التجاري العالمي، حيث يحظى المنتدى هذا العام بمشاركة لافتة على المستوى رؤساء مجلس الوزراء والخارجية والإعلام، ونخبة من المفكرين والكتاب وصناع القرار الإعلامي في المنطقة، والمسؤولين في كبرى المؤسسات الإعلامية العربية والعالمية، وعدد من أبرز الإعلاميين والصحافيين وصُنّاع المحتوى في المنطقة العربية والعالم، وبحضور أكثر من 3000 من رموز العمل الإعلامي في المنطقة والعالم.
الشريك الرئيسي
من جانبهم، أكد شركاء المنتدى على أهمية مضافرة الجهود من أجل تفعيل رسالة منتدى الإعلام العربي، على اعتباره منصة مثالية لبناء مستقبل الإعلام في المنطقة، عبر تبادل الخبرات والرؤى حول أهم الفرص وأبرز التحديات التي تهم المؤسسات الإعلامية في المنطقة.
وفي هذه المناسبة، قال معالي عبد العزيز عبدالله الغرير، رئيس مجلس إدارة غرف دبي: “يساهم منتدى الإعلام العربي بشكل حيوي في تطوير المشهد الإعلامي على مستوى المنطقة العربية، حيث يجمع هذا الحدث المؤثر على مستوى المنطقة أبرز الإعلاميين والكتاب والمفكرين وقادة أهم المؤسسات الإعلامية، لتبادل الرؤى والخبرات واستشراف فرص جديدة للابتكار والإبداع في آليات العمل الصحفي وصناعة المحتوى، وذلك بالتزامن مع تحفيز النقاشات البنّاءة والمبادرات الإيجابية التي تسهم في تشكيل مستقبل الإعلام في عالمنا العربي”.
وأضاف معاليه: “تتكامل شراكتنا مع منتدى الإعلام العربي مع جهودنا لتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رائد للأعمال، وملتقى رائد لاستشراف المستقبل لكافة القطاعات وفي مقدمتها القطاع الإعلامي، حيث تحرص غرف دبي، انطلاقاً من موقعها كشريك رئيسي لمنتدى الإعلام العربي، على الارتقاء بدور القطاع الإعلامي في مسيرة التنمية الشاملة التي تحققها دبي، والمساهمة في تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33)، وتطوير قدرة وسائل الإعلام بكافة فئاتها على مواكبة التغيرات والأحداث المتسارعة التي يشهدها العالم، مع ترسيخ المعايير المهنية في العمل الصحفي وتعزيز الاعتماد على أفضل الممارسات العالمية في مجال الإعلام”.
شريك الطاقة
من جهته، قال سعادة سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة “اينوك”: “يسرنا التعاون مجدداً مع نادي دبي للصحافة عبر المشاركة في منتدى الإعلام العربي في دورته الـثانية والعشرين بصفتنا شريكاً للطاقة، هذا الحدث الذي يؤكّد رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في تعزيز دور الإعلام البنّاء في تطوير المجتمعات والأفراد، والمساهمة في ترسيخ مكانة الدولة كحاضنة للفكر الإبداعي والنقاش البنّاء، إضافةً إلى تطوير المشهد الإعلامي في المنطقة من خلال الحوارات والنقاشية الهادفة.”
وأضاف سعادته: “يعدّ منتدى الإعلام العربي منصّةً شاملة تجمع أقطاب صناعة الإعلام في المنطقة والعالم وتسهم في الخروج برؤىً وأفكار ومبادرات يكون لها الأثر الأكبر في تطوير هذا القطاع والارتقاء بقدراته على مستوى العالم العربي والمنطقة ككل. إن مشاركتنا اليوم في منتدى الإعلام العربي تؤكد على جهود مجموعة اينوك في دعم كافة قطاعات المجتمع ومن بينها قطاع الإعلام الذي يعدّ مساهماً فاعلاً في بناء المجتمع ويمثّل همزة الوصل بين الأفراد والمجتمعات وصنّاع القرار.”
الشريك المصرفي
بدوره قال هشام عبد الله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: “يفخر بنك الإمارات دبي الوطني برعاية منتدى الإعلام العربي 2024 باعتباره شريكاً مصرفياً. فقد أصبح هذا الحدث منصة شاملة لتبادل المعارف والخبرات في مجتمع الإعلام العربي. وتنسجم هذه الرعاية كلياً مع رؤيتنا في بنك الإمارات دبي الوطني للقطاع الإعلامي الذي يشكل جزءاً أساسياً من الهوية المجتمعية، ويلعب دوراً حيوياً في تشكيل وجهات النظر”.
وأضاف: “يسرنا دعم ورعاية هذا الحدث المرموق في نسخته الثانية والعشرين، لاسيما وأنه يوفر فرصة استثنائية تتيح لمجتمع الإعلاميين تحليل الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية والثقافية الهامة التي تؤثر على المنطقة. وباعتبارنا مجموعة مصرفية رائدة في المنطقة تعمل انطلاقاً من دولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا حريصون على دعم وسائل الإعلام والمشاركة بفاعلية في نمو وتطوير القطاع”.
شريك الاتصال
من جانبه أكد فهد الحساوي، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات المتكاملة للاتصالات “دو”، أن منتدى الإعلام العربي أصبح تجمّعاً عالمياً لقادة الفكر وصناعة القرار الإعلامي والسياسيين والكتاب والفكرين على مستوى المنطقة والعالم، لمناقشة الرؤى والأفكـار والمشاركة في وضع أفضل التصورات لتعزيز دور الإعلام من أجل صياغة ملامح مستقبل أفضل للبشـرية.
وقال الحساوي: “يشهد العـالم اليوم تحديات عديدة فـي كل المجالات إلى جانب المتغيرات المتسـارعة التي تفـرض الحاجة إلى ابتكار أدوات إعلامية جديدة تسهم فـي التغلب على التحديات ومواكبة المستقبل”.
رؤية إعلامية موحدة
وفي هذه المناسبة أعربت د. ميثاء بنت عيسى بوحميد، مديرة نادي دبي للصحافة عن بالغ الامتنان والتقدير لشركاء الدورة الـ22 للمنتدى، مؤكدة أن تعاون المؤسسات الوطنية في دعم المنتدى، يؤكد الرؤية الموحدة حول أثر الإعلام وأهميته في خدمة المنطقة العربية وتعزيز توجهات التنمية المستدامة في المنطقة”.
وأضافت بوحميد: “تمر صناعة الإعلام في العالم بتحديات وتحولات جذرية، تتطلب تعزيز الحوار من أجل إيجاد أفضل التصورات التي تكفل ووضع حلول للتحديات التي قد يواجهها القطاع جراء تلك التحولات”.
مقومات النجاح
بدورها قالت مريم الملا، رئيس قسم الشراكات والعلاقات الإعلامية في نادي دبي للصحافة، يسعدنا شراكة الجهات الوطنية للدورة الثانية والعشرين لمنتدى الإعلام العربي، المنعقد تحت رعاية وبحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، “رعاه الله”.
وأضافت الملا: “أن اتفاق الشراكة مع نادي دبي للصحافة تعكس مكانة دبي في دعم القطاع الإعلامي العربي على المستوى العالمي، وسعيها لخلق حوار هادف وبنّاء لإيجاد المقومات التي تساعد على إنجاح هذا الدور مع التأكيد على أهمية تعزيز الشراكات الإعلامية العالمية لتحقيق هذه الأهداف”.
ويضم منتدى الإعلام العربي على العديد من الفعاليات والمنصات الحوارية التي تتنوع ما بين الجلسات النقاشية والحوارات الرئيسية وجلسات الــ 20 دقيقة التي تمتاز بنقاشاتها المركَّزة، وغيرها من الفعاليات التي تسمح بتوسيع دائرة الحوار بين القائمين على العمل الإعلامي في المنطقة، حيث يتم من خلال هذا التنوع في الإطار التنظيمي للقاء مناقشة طيف واسع من الموضوعات المتعلقة بقطاع الإعلام عموماً. وقد واكب المنتدى على مدار أكثر من 22 عاماً أهم القضايا والتطورات التي شهدتها المنطقة والعالم، واستعرض من خلال نقاشاته المتعمقة دور الإعلام وتأثيره في تلك التطورات وتأثره بتداعياتها، بمشاركة نخب عربية وعالمية رفيعة المستوى ما يعكس حجم التقدير الذي يحظى به المنتدى كحدث يسعى لتعزيز دور الإعلام في دعم تقدُّم المنطقة وازدهارها.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: منتدى الإعلام العربی الإعلامی فی المنطقة الإمارات دبی الوطنی نادی دبی للصحافة المنطقة والعالم القطاع الإعلامی مجلس الوزراء دور الإعلام الإعلام فی هذا الحدث نائب رئیس على مستوى رئیس مجلس فی دعم
إقرأ أيضاً:
منتدى تواصل4 ينهي دورته الرابعة في إسطنبول.. هذه هي السردية الفلسطينية
دعا المشاركون في فعاليات الدورة الرابعة لمنتدى فلسطين الدولي للإعلام والاتصال، وسائل الإعلام العربية والدولية إلى تكثيف جهودها في تغطية ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة وجرائم ضد الإنسانية، والانتصار للعدالة الدولية وحقوق الإنسان التي أقرها العالم.
جاء ذلك في ختام فعاليات الدورة الرابعة لمنتدى فلسطين الدولي لللإعلام، الذي اختتم أعماله اليوم الأحد في مدينة إسطنبول التركية بمشاركة أكثر من 600 من نخبة الإعلاميين الكتاب ورؤساء تحرير الصحف ومديري الإذاعات ومحطات التلفزة والمراسلين والمصورين والفنانين والمخرجين النشطاء بالإضافة إلى مجموعة من كبار المفكرين والشخصيات الإعلامية والأكاديمية من حوالي 60 دولة حول العالم.
وقال الأمين العام لمنتدى تواصل، أحمد الشيخ في كلمة له في الجلسة الافتتاحية للمنتدى، التي أدارها محمد كريشان الإعلامي التونسي في قناة "الجزيرة": "إن حرب الإبادة الجماعية التي تستعر حتى اليوم تكشف عن نفاق وجبن عميقين في العديد من المحافل الدولية والإعلامية، خصوصًا في الغرب".
وأضاف الشيخ: "عندما تتحدث مع العديد من وسائل الإعلام الغربية حول الفظائع والجرائم التي ترتكبها “إسرائيل” في غزة، غالبًا ما يكون أول سؤال يوجه إليك: هل تدين ما حدث في السابع من أكتوبر؟ وهو سؤال خبيث يرمي إلى التلاعب بالمناقشة وتجاوز التاريخ وحقائقه. وكأن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني بدأ من ذلك التاريخ فحسب".
وتابع: "هؤلاء يتجاهلون عمداً وبتعصب أن احتلال فلسطين المستمر منذ 77 عامًا هو اليوم أطول وأقدم احتلال كولونيالي إحلالي في عالم يتغنى بقيم حقوق الشعوب في تقرير المصير، والاستقلال، والسلام، والتسامح، والتعايش".
وأوضح الشيخ أن هؤلاء يريدون للعالم عبر التزييف وتجاهل الحقائق أن ينسى أن غزة كانت محاصرة منذ 17 عاماً شُنت فيها على القطاع حروب متواصلة عام 2008 و 2012 و 2014 و 2021.
وأضاف: "إن الطور الجديد للرواية الفلسطينية على الصعيد العالمي هو التذكير المتواصل من خلال كل الوسائل والمنصات، وبأسلوب مهني محترف ومتوازن، بأن احتلال فلسطين مستمر منذ 77 عامًا، وأن نضال الشعب الفلسطيني ضد المشروع الاستعماري الكولونيالي الغربي بدأ ولا يزال مستمرًا منذ بداية القرن العشرين".
وأكد أن "إسرائيل ليست سوى أداة من أدوات هذا المشروع الاستعماري، وأن قضية فلسطين ليست فقط قضية إنسانية لشعبٍ احتل وطنه وأصبح بحاجة إلى المساعدة المادية، بل هي قضية شعب يستحق الحياة الحرة والكريمة على أرضه التي بناها لآلاف السنين. وعندما يستعيد هذا الشعب أرضه وحريته، سيكون هو من يقدم العون لكل محتاج".
وأشار إلى أن الرواية الفلسطينية على الصعيد العالمي يجب أن تركز على تقويض الرواية الإسرائيلية في جميع أبعادها التاريخية والسياسية والدينية والاجتماعية، والتصدي لها في كل المحافل الإعلامية التقليدية والرقمية، باستخدام أساليب سردية وفنية مهنية، لإثبات الحقيقة وتوثيقها.
من جهته قال المفكر والكاتب الصحفي المتخصص في شؤون العالم العربي والإسلامي الأستاذ فهمي الهويدي إن أهمية هذا اللقاء أنه يأتي في وقت تحولات جوهرية في الإقليم والعالم وإن أهل الداخل في فلسطين قاموا بما عليهم طوال 15 شهرا وعلى أهل الخارج والأمة أن يقوموا بدورهم أيضا وأداء ما عليهم، فحرب غزة أدخلت الجميع في عالم السياسية, وأيقظت الذاكرة الحقيقية التي احتكرها الإعلام الإسرائيلي طوال السنوات الماضية في العالم.
أما الكاتب والمفكر الفرنسي فرانسوا بوغات فقد أكد على أهمية هذا المؤتمر في توحيد الجهود الإعلامية لخدمة القضية الفلسطينية وقال:“أنا لستُ هنا لأدافع عن الفلسطيني، بل أدافع عن الإنسانية والحق" وبعدها ألقى الصحفي والكاتب التركي كمال أوزتورك كلمته التي وجه فيها رسالته لكل من يعمل في الصحافة والإعلام: فقال: علينا أن نعمل جاهدين لمواجهة الاحتلال الإعلامي الإسرائيلي الذي يسيطر على عقولنا، وأن نسعى لبناء شبكة تواصل شاملة تجمع كل المدافعين عن الحق في العالم، بروحٍ حرة ومستقلة.
من جهتها قالت المراسلة الحربية في أمريكا اللاتينية " كارين مارون" إن هناك رقابة كبيرة علينا كصحفيين ولكن يجب علينا أن نكافح وأن لا نستسلم لإيصال الحقيقة للعالم. والواقع الذي شاهدناه في غزة بعد الدخول إليها للتغطية كانت أسوأ وأفظع مما تصورنا. لكن الطور والعصر الجديد للقضية ينشأ وسوف يشهد التاريخ على ذلك ويجب أن يكون هناك تضامن عالمي مع الشعب الفلسطيني. واختتم الحفل الافتتاحي بدعوة الحضور لمشاهدة بانوراما " الدقيقة الأخيرة تكريماً وتخليداً لأكثر من 220 شهيداً صحفياً في سبيل إيصال صوت الحقيقة وصورة الواقع.
وشهد اليوم الأول من المؤتمر عقد ندوة رئيسية بعنوان "الرواية الفلسطينية: طور جديد"، شارك فيها بمشاركة عزام التميمي، وصالح عبد الجواد، ود. إيلان بابيه (مشاركة أونلاين) وصفاء فيصل.
كما عقدت ورش عمل متزامنة تتناول موضوعات مختلفة، منها "الضغط والمناصرة في دعم الرواية الفلسطينية"، و"الصحافة والمنصّات الاستقصائية في خدمة الرواية الفلسطينية"، بالإضافة إلى "الحرب النفسية ودعاية الاحتلال: أساليب المواجهة وآليات التصدي" و"الرواية الفلسطينية في الإعلام التركي".
واختتم اليوم الأول بندوة رئيسية حول "الرواية الفلسطينية في الإعلام العالمي".
أما اليوم الثاني، فبدأ بندوة بعنوان "الإعلامي الفلسطيني في مواجهة الإبادة"، تبعها ورش عمل متزامنة ركزت على "توظيف التقنيات الرقمية الحديثة في تطوير الرواية الفلسطينية"، و"مسؤولية الصحافة العالمية تجاه الرواية الفلسطينية"، و"أولويات ومسؤوليات عرض الرواية الفلسطينية"، بالإضافة إلى "الرواية الفلسطينية في الإعلام الناطق بالفرنسية".
كما شهد اليوم الثاني سلسلة ورش عمل أخرى ناقشت "الرواية الفلسطينية والإنتاج الفني"، و"مواجهة تزييف الاحتلال ـ نحو مقاربة استراتيجية متكاملة"، و"مواجهة تحيز المنصات الرقمية تجاه الرواية الفلسطينية"، و"الرواية الفلسطينية في الفضاء اللاتيني".
واختتم المؤتمر بندوة رئيسية قدمها محمد كريشان، وسامي العريان، وعلي السند، وبلال خليل مدير فلسطين الدولي للإعلام والاتصال، بعنوان "الرواية الفلسطينية… توجهات استراتيجية لطور جديد”.
وتزامنت الدورة الرابعة لمنتدى فلسطين الدولي للإعلام والاتصال، مع التوقيع على اتفاقية وقف إطلاق النار بين حركة "حماس" وإسرائيل، التي دخلت حيز التنفيذ اليوم الأحد.
ومنتدى فلسطين الدولي للإعلام والاتصال (تواصل)، هو منصة إعلامية دولية تأسست عام 2014 بهدف دعم القضية الفلسطينية من خلال الإعلام، وتعزيز الرواية الفلسطينية على المستويات العربية والإقليمية والدولية.
ويسعى المنتدى إلى توفير مساحة للتعاون بين الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية المهتمة بالقضية الفلسطينية، بهدف تسليط الضوء على حقوق الشعب الفلسطيني ومعاناته تحت الاحتلال، ومواجهة التحديات الإعلامية التي تواجهها القضية.
إقرأ أيضا: إسطنبول تستضيف منتدى "تواصل4".. الرواية الفلسطينية في طور جديد