«أونروا»: المراكز الصحية في غزة تعاني من نقص بالأدوية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
رحبت القائم بأعمال مدير مكتب الإعلام بأونروا إيناس حمدان، بأي جهود تساعد في تخفيف معاناة سكان قطاع غزة، وذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكدت أن المراكز الصحية في غزة تعاني من نقص في الأدوية، لافتة إلى أن هناك صعوبة شديدة في توفير المستلزمات للنازحين بغزة.
وتابعت: «نطالب بتدفق دائم ومستمر للمساعدات إلى قطاع غزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الاحتلال أونروا فلسطين
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع السورية: تصدينا لهجمات المسلحين وأبعدناهم عن المراكز الحيوية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، أن متحدث وزارة الدفاع السورية أكد أن قوات الجيش السوري ، قد تصدت بنجاح لهجمات شنها عدد من الجماعات المسلحة.
وأضاف المتحدث أن القوات استطاعت إبعاد هذه الجماعات عن المراكز الحيوية في المنطقة، محققة انتصارًا استراتيجيًا هاماً في التصدي لأي محاولات لزعزعة الأمن والاستقرار.
أكد بيان صادر عن وزارة الدفاع السورية ، أنه تم تحقيق "جميع الأهداف المحددة" خلال العمليات الأخيرة ضد الجماعات المسلحة، مشيرًا إلى أن القوات السورية تمكنت من تحييد الخلايا الأمنية وفلول النظام البائد في عدد من المناطق الحيوية.
وأوضح البيان، أن القوات المسلحة السورية نجحت في إبعاد المسلحين عن بلدة المختارية وبلدة المزيرعة ومنطقة الزوبار في محافظة اللاذقية، بالإضافة إلى بلدة الدالية وبلدة تعنيتا والقدموس في محافظة طرطوس، هذه العمليات أسفرت عن إفشال التهديدات الأمنية وتأمين المنطقة بشكل كامل.
وأشار المتحدث باسم وزارة الدفاع ، إلى أن الأجهزة الأمنية ستبدأ في المرحلة المقبلة بتعزيز عملها لضمان استقرار المناطق المحررة، وحفظ الأمن وسلامة الأهالي.
وأضاف أنه سيتم فتح المجال أمام لجنة التحقيق الوطنية المكلفة بكشف ملابسات الأحداث الأخيرة، للتأكد من الحقائق وإنصاف المظلومين.
وفي سياق متصل، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوقوع "عمليات تصفية" طائفية ومناطقية في مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية، حيث راح ضحيتها مئات المدنيين.
وأوضح المرصد أن من بين الضحايا "نساء وأطفال" قتلوا نتيجة جرائم حرب وانتهاكات جسيمة ارتكبتها قوات الأمن وعناصر وزارة الدفاع والقوات الرديفة لها، وسط غياب أي رادع قانوني.
وأشار التوثيق الصادر عن المرصد السوري، إلى أن عدد المدنيين الذين تم تصفيتهم بلغ 973 شخصًا، معظمهم في محافظات اللاذقية، طرطوس، حماة، وحمص.
ووفقًا للإعلان الرسمي، أعلنت رئاسة الجمهورية السورية عن تشكيل "لجنة وطنية مستقلة" للتحقيق في أحداث الساحل، وكلفتها بالكشف عن أسباب وملابسات ما جرى في تلك المناطق، بما في ذلك التحقيق في الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون وتحديد المسؤولين عنها.