محمد الصباحي: حقوق الحكام المصريين مهدورة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
أكد الحكم محمد الصباحي أن حقوق الحكام مهدورة في مصر وهذا ساهم في تراجع التحكيم.
أخبار متعلقة
زكي عبد الفتاح: محمد عواد ثقته بنفسه اهتزت.. وصبحي أخطأ بالعودة للزمالك
محمد الصباحي يكشف حقيقة اعتزاله التحكيم بعد استبعاده من القائمة الدولية
محمد الصباحى: هناك أمور لا أعلمها بشأن استبعادى من القائمة الدولية للحكام
وقال محمد الصباحي في تصريحات تلفزيونية، إن «حقوق الحكام ليست مستحقات مالية فقط، ولكن لابد من علاج الحكم وتلقيه للعلاج المناسب والمميز، وكذلك الحقوق في حمايته»
وأضاف: «الناس دايما شايفة المشكلة في الحكام، وإن الحكام موجهين، لكن مفيش الكلام ده، العلاقات الشخصية ملهاش علاقة بالملعب»
وواصل: «حكام الدرجات الأقل ظروفهم مش أحسن حاجة، والناس دي بتبقى محتاجة أوي، ومعندهمش شغل غير التحكيم»
واختتم: «لازم في مصر المسؤولين تكافئ الحكم الكويس، لكن احنا مطلوب مننا نبقى كويسين ومنلاقيش كلمة شكر»
محمد الصباحي ميدو.المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ميدو زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
زي النهارده.. إلغاء الخلافة العثمانية ونهاية أربعة قرون من الحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مثل هذا اليوم، 3 مارس 1924، أسدل الستار رسميًا على الخلافة العثمانية بعد قرار مصطفى كمال أتاتورك بإلغائها، لتنتهي بذلك دولة امتدت عبر ثلاث قارات وحكمت العالم الإسلامي لأربعة قرون.
جاء القرار بعد خلع آخر السلاطين العثمانيين، السلطان محمد السادس عام 1922، ليتم لاحقًا طرد السلطان عبد الحميد الثاني وأسرته من البلاد، ومصادرة ممتلكاتهم، وإعلان تركيا دولة علمانية.
وخلال حكمها، شهدت الدولة العثمانية إنجازات بارزة، منها تشييد المساجد والمستشفيات والجسور، وإنشاء سكة حديد الحجاز في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، وفتح القسطنطينية في عهد السلطان محمد الفاتح، بالإضافة إلى حماية المقدسات الإسلامية والحد من الهجرة اليهودية إلى فلسطين وسيناء.
رغم توسلات السلطانة سنيحة، ابنة السلطان عبد الحميد، بالبقاء في وطنها، تم نفيها مع 155 فردًا من العائلة العثمانية، حيث قضت بقية حياتها في فرنسا حتى وفاتها عام 1931، فيما توفي آخر سلاطين الدولة العثمانية عام 1944، لتطوى بذلك صفحة حكم امتد لقرون.