رنيم مفقودة.. هل من يعرف عنها شيئًا؟
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
عمِّمت المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي بناءً على إشارة القضاء المختص صورة المفقودة: رنيم جهاد عثمان (مواليد عام 2000، فلسطينيّة) التي غادرت منزل ذويها الكائن في مخيّم نهر البارد حوالي الساعة 07،00 من تاريخ 18-05-2024 إلى جهة مجهولة، ولم تَعُد لغاية تاريخه.
وطلبت المديرية من الذين شاهدوها أو يعرفون مكان وجودها، الاتّصال بمخفر مخيّم نهر البارد في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم: 471958-06 للإدلاء بما لديهم من معلومات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
لندن تتصدر حوادث سرقات الهاتف المحمول عالمياً
نشرت صحيفة "التايمز" تقريراً من بيانات شرطة لندن، يفيد بأن المدينة شهدت العام الماضي 52.202 حالة سرقة هواتف محمولة، وهي أعلى نسبة بين جميع المدن التي رصدتها الصحيفة.
وجاءت العاصمة الإسبانية مدريد في المرتبة الثانية بـ48341 سرقة، أما في باريس، حيث يستخدم اللصوص تكتيك "السحق والخطف" عند استهداف الضحايا في المترو بشكل خاص، فحدثت 38.784 سرقة هواتف تم الإبلاغ عنها.
وتعرضت برشلونة، الشهيرة بالسرقات البسيطة والنشل الخاطف لـ 31.007 سرقة هواتف ذكية، وأكملت مدينة فالنسيا الإسبانية المركز الخامس بحدوث 23.045 سرقة تم الإبلاع عنها، كما ظهرت مدن كوبنهاغن وفيينا وريكيافيك بين العشر الأولى.
ديربي السرقةويشير تقرير "التايمز" إلى أن لندن تتمتع بثاني أعلى معدل لكل 100 ألف نسمة عند 589 نقطة، أي خلف مدريد (693)، ولكن أكثر من برشلونة (543).
كما أوضح التقرير حجم الجريمة المتزايدة في جميع أنحاء إنجلترا ومقاطعة ويلز، حيث تم إبلاغ الشرطة عن سرقة 84.933 هاتفاً ذكياً، وفقاً للبيانات التي تم الحصول عليها من الشرطة.
كما سجلت شرطة لندن 165.933 سرقة بين 2019 إلى عام 2023ـ أي أكثر من نصف الإجمالي بجميع أنحاء إنجلترا وويلز، بنسبة 52% تقريباً.
Madrid, el número 2 en robos de móviles en Europa, solo detrás de Londres. Barcelona, bastante mejor a pesar de la mierda que le echan en esta red de bulos y datos falsos. pic.twitter.com/H1SgFRXAf7
— Adrian E. APAP BOLOGNA (@AdrianWEA) November 23, 2024وتم الإبلاغ عن سرقة الهواتف الذكية من خزائن الصالة الرياضية والكنائس وحقائب اليد، وفي صالونات الأظافر، والمتنزهات وبينما يتصفح المتسوقون محلات السوبر ماركت.
وفقاً لبيانات الشرطة، فإن العصابات المنظمة تستعين عادة بـ"مراقبين" لرصد الضحايا وهم يكتبون رموز المرور الخاصة بهم على هواتفهم المحمولة قبل سرقتها.