25 مدرب يشاركون في الرخصة التدريبية A
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تواجد ٢٥ مدربا في الدورة التدريبية للرخصة A تحت إشراف علاء نبيل رئيس اللجنة الفنية بالاتحاد المصري لكرة القدم.
25 مدرب يشاركون في الرخصة التدريبية Aوالمدربون الـ25 الذين تواجدوا في الدورة التدريبية للرخصة A هم:
أحمد سامي سعد
أحمد محمود صالح
رضا شحاته السيد
كرم مرسي عبد السلام
يوسف حمدي يوسف
هيثم صالح عبد الجواد
وائل عبد الرحيم أمين كوندي
أيمن عبد المنعم سراج
محمد عبد المنعم محمد حسن
أحمد محمد رضا فتح الله
خالد متولي حسانين محمد
محمد حليم السيد
أيو المجد محمد مصطفى
عبد الحميد حسن عبد الحميد
حسن أحمد محمد موسي
عرفة محمد صالح
صلاح الدين محمد صلاح
محمد سليمان ذكي علي (حمص)
سمير إبراهيم كمونة
عبد المؤمن عبد الغفار
أيمن المزين
مصطفي محمد مصطفي مرعي
حسن مصطفي
عبد الله رجب
وليد أبو العلا محمد
وتلقت إدارة المدربين باتحاد الكرة برئاسة علاء نبيل وجمال محمد علي أوراق المتقدمين للحصول على الرخصة A الأفريقية وذلك بمركز المنتخبات الوطنية بالسادس من أكتوبر تحت إشراف كابتن علاء نبيل المدير الفني للاتحاد ودكتور جمال محمد علي مدير إدارة المدربين وإيهاب الجندى مقرر إدارة المدربين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علاء نبيل الاتحاد المصري لكرة اليد احمد سامي رضا شحاته يوسف حمدي
إقرأ أيضاً:
التنمية المحلية تنظم جولة سياحية للكوادر الإفريقية بالأهرامات والمتحف القومي للحضارة وزيارة ميدانية لهيئة الإسعاف
نظمت وزارة التنمية المحلية، بالتنسيق مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية وهيئة تنشيط السياحة، جولة سياحية للكوادر الإفريقية المشاركة في النسخة الرابعة للدورة التدريبية حول "دور المحليات في إدارة الأزمات والطوارئ"، والتي شارك فيها 26 متدربا من 22 دولة أفريقية.
وشملت الجولة، التي جاءت بتوجيهات من الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ضمن ختام فعاليات الدورة التدريبية التي عقدت خلال الفترة من 16 إلى 21 فبراير الجاري، زيارة أهم المعالم التاريخية والسياحية، ومنها منطقة الأهرامات بالجيزة والمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، كما تضمنت الجولة زيارة هيئة الإسعاف المصرية كنموذج رائد في الاستجابة الفعالة للأزمات والتي تم استعراضها خلال الدورة التدريبية، مما أتاح للمشاركين فرصة التعرف عن قرب على جهود الدولة المصرية في التنمية المستدامة.
وتأتي هذه الجولة في قلب الحضارة والتاريخ، وبين أروقة المعالم المصرية العريقة، لتجسد مصر نموذجًا فريدًا يجمع بين التراث العريق والتنمية المستدامة.
كما زارت الكوادر الأفريقية هيئة الإسعاف المصرية اطلعوا خلالها علي تطوير منظومة إدارة الأزمات بهيئة الإسعاف المصرية، ودور الهيئة المحوري في تقديم خدمات الطوارئ والرعاية الصحية المتنقلة، والتعرف علي فروعها المنتشرة في جميع محافظات مصر، وأهدافها الرامية في تقديم رعاية صحية مبتكرة ومستدامة تركز على المرضى قبل دخول المستشفيات وفي أوقات الطوارئ، والخدمات المتنوعة لها والتي تشمل الطوارئ والخدمات غير الطارئة، فضلاً عن فرق العمل المدربة للتعامل مع الأزمات.
وأعرب المتدربون الأفارقة عن انبهارهم بالحضارة المصرية العريقة، مؤكدين أنهم سيكونون سفراء لمصر في دولهم، وسينقلون الصورة الحضارية لمصر قديمًا وحديثًا، والترويج لزيارتها بين مواطنيهم، وما حصلوا عليه من خبرات ومعرفة علي مدار أيام الدورة التدريبية في دور مصر الرائد في إدارة الأزمات والاستجابة الفعالة والسريعة لها والتطور التكنولوجي والتقنيات الحديثة التي تعتمد عليها المؤسسات المصرية المختلفة لإدارة الأزمات بشكل سريع ومحوكم.
يُذكر أن الدورة التدريبية التي اختتمت فعالياتها مساء أمس، الخميس، بحضور الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة وعدد من قيادات الوزارة والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية والشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة قد تضمنت محاضرات وحلقات نقاشية حول دور المحليات في إدارة الأزمات والطوارئ"، بالإضافة إلى استعراض التجربة المصرية في إدارة الازمات من خلال نموذجا رائدا وهي الشبكة الوطنية الطوارئ والسلامة العامة لتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية مصر 2030.
وتضمنت ورش العمل أيضا استعراض دور الوكالة المصرية للشراكة في أفريقيا وتأثير الأزمات والمخاطر، ودور الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة والأمن السيبراني وإدارة الأزمات، وإدارة الأزمات وتعزيز اللامركزية، وعرض دور المنظمات الدولية في مواجهة الأزمات والكوارث وإدارة الأزمة الإعلامية، ودور منظمات المجتمع المدني في إدارة الأزمات وتكنولوجيا الفضاء لمواجهة المخاطر الطبيعية، ودور الأقمار الصناعية والاستشعار عن بعد للتنبؤ بالأزمات وإدارتها وحوكمة إدارة الطوارئ والمخاطر، إضافة إلى استعراض التجربة المصرية في إدارة الأزمات الصحية وتطوير منظومة هيئة الإسعاف المصرية والتعاون الدولي من أجل التنمية.