البديوي: التعاون الإقليمي والدولي في مجال المياه بات ضروريًا
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
بحث الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي مع رئيس مجلس إدارة جمعية علوم وتقنية المياه الخليجية المهندس عبدالرحمن بن محمد المحمود، سبل تعزيز التعاون بين الأمانة العامة والجمعية في مجالات المياه وتقنياتها.
ويأتي هذا بما يسهم في إيجاد حلول مستدامة ومواجهة التحديات المائية المتفاقمة خلال السنوات الأخيرة لتحقيق الأمن المائي والتنمية المستدامة في دول المجلس.
أخبار متعلقة الجاسر: الإستراتيجية الوطنية للنقل تعزز موقع المملكة ضمن أفضل 10 دولوزير الداخلية ونائب رئيس الوزراء القطري يرأسان اجتماع اللجنة الأمنيةولفت إلى أن التعاون الإقليمي والدولي المشترك في هذا المجال، بات ضروريًا لمواجهة التحديات التي تواجهها الدول، خاصةً فيما يتعلق بشح المياه والتغير المناخي.
معالي الأمين العام لـ #مجلس_التعاون يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية علوم وتقنية المياه الخليجية.
https://t.co/JkVO5jFUqM#مجلس_التعاون pic.twitter.com/P2l0nnYzCr— مجلس التعاون (@GCCSG) May 20, 2024المعرفة والوعي بأهمية المياهوأشاد بدور جمعية علوم وتقنية المياه بدول مجلس التعاون، في نشر المعرفة والوعي بأهمية المياه وتقنياتها.
وذلك من خلال تنظيمها للمؤتمرات والندوات المتخصصة في مجال المياه، ودعمها للبحوث والدراسات في هذا المجال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الرياض مجال المياه مياه مجالات المياه تقنيات المياه مجلس التعاون
إقرأ أيضاً:
البديوي: استضافة المملكة لمحادثات أمريكا وأوكرانيا تعكس مكانتها كدولة رائدة في صناعة السلام
أوضح معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، أن استضافة المملكة العربية السعودية للمحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا، تؤكد ثقة المجتمع الدولي بدورها المهم والفعال في ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين، وتعكس مكانتها المحورية كدولة رائدة في صناعة السلام وحل النزاعات عبر الحوار والدبلوماسية.
وأضاف معاليه أن هذه المحادثات تأتي ضمن المساعي المستمرة للمملكة لحل الأزمة في أوكرانيا، بفضل علاقاتها المتوازنة مع مختلف الأطراف، وضمن جهودها لتعزيز الأمن والسلام العالمي.
وأشار البديوي إلى أن المملكة باستضافتها لهذه المحادثات، تؤكد التزامها الراسخ بأهمية الدبلوماسية في تقريب وجهات النظر والحوار لإحلال الأمن والاستقرار، مستندةً بذلك إلى إرثٍ من المبادرات السياسية الحكيمة والمساعي الحميدة التي جعلتها وسيطًا موثوقًا في العديد من الأزمات في المنطقة والعالم من جهة، وعلى سياستها الثابتة التي ترتكز على تعزيز التعاون الدولي وتوحيد الجهود لحل القضايا الكبرى التي تؤثر في السلم الإقليمي والعالمي من جهة أخرى.