مخيم الهول السوري مأوى مقاتلي داعش.. هل تنتهي أزمته بإعادتهم إلى بلادهم؟
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل العراق الشهر الماضي ما يقرب من 700 عراقي، معظمهم من النساء والأطفال، كانوا محتجزين في مخيم الهول بريف الحسكة في سوريا.
أكد علي عباس جهانكير، المتحدث باسم وزارة الهجرة العراقية، أن هؤلاء الأشخاص سيخضعون لبرنامج إعادة تأهيل بمساعدة وكالات دولية، مضيفًا إنهم مواطنون عراقيون يتعين إعادة تأهيلهم، لأن تركهم في مخيم الهول يجعلهم قنبلة موقوتة قد تهدد أمن بلاده.
يعيد هذا الخبر للأذهان ملف مخيم الهول الذي يؤوي أعدادًا كبيرة من أُسَر مقاتلي داعش من مختلف دول العالم، في ظل رفض عدد من الدول استقبال مواطنيها المقيمين فيه، ومن هنا برزت فكرة المقال المعنية بالسؤال المطروح في عنوانه، ألا وهو: هل تنتهي أزمة مخيم الهول بإعادة العائلات المقيمة فيه إلى بلادها؟ هذا ما يراد من هذا المقال تجليته عبر المحاور التالية:
مخيم الهول.. النشأة والموقعيقع مخيم الهول على بُعد ٤٥ كم تقريبًا شرق محافظة الحسكة في أقصى الشمال الشرقي لسوريا، ويعود تاريخ إنشائه إلى تسعينيات القرن الماضي عندما شيدته المفوضية السامية لشئون اللاجئين بالتنسيق مع الحكومة السورية لاستقبال النازحين واللاجئين العراقيين بعد حرب الخليج الثانية.
بعد ظهور داعش الإرهابي، نشطت حركة النزوح إلى المخيم ليعج ثانية باللاجئين العراقيين والنازحين السوريين من مناطق النزاع، وصُمّمَ هذا المخيّم ليضم في الأصلِ نحوَ 20 ألف شخص، لكنه اليوم يختنق من شدّةِ الازدحامِ.
وتقطن فيه أسر مقاتلي داعش الذين اعتُقِلوا في خلال المعاركِ مع التنظيم، وينقسمُ المخيمُ إلى قسمين: قسمٌ خاص بالسوريين والعراقيين (وهو الجزء الأكبر في المخيم)، وقسمٌ أصغر معروفٌ باسمِ «الملحق»، يضمُّ الأجانبَ ويعرفُ أيضًا بقسم «المهاجرات».
وتدير المخيم قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التي شاركت في الحرب ضد داعش، ويضم الآن قرابة 50 ألف فرد، 90٪ منهم من النساء والأطفال، ومن بين هذا العدد يوجد 25 ألف عراقي، 18 ألف سوري، 7800 فرد من 57 دولة أخرى، وتجدر الإشارة إلى أن 23٪ من قاطني المخيم دون سن الخامسة، 42٪ تتراوح أعمارهم بين 5 و18 عامًا، وذلك حسب تقرير قدمته «ديفورا مارغولين»، الأستاذ المساعد بجامعة «جورج تاون»، إلى برنامج مكافحة التطرف بجامعة جورج واشنطن، بعنوان «مخيم الهول» (بتاريخ ١٨ من يوليو ٢٠٢٣).
صلة داعش بالمخيميضم المخيم كثيرًا من عوائل الدواعش، فضلًا عن تسلل كثير من عناصر التنظيم إلى داخل المخيم للعيش بصفة مدنيين فيه، وعُثر على شبكة من الخنادق والأنفاق أسفل المخيم في أغسطس 2022 استخدمتها خلايا داعش النائمة لتهريب الأشخاص وتنفيذ عمليات قتل.
من جانبها، أوضحت مدير مخيم الهول، همرين حسن، أن الخلايا النائمة داخل المخيم وخارجه على صلة بشبكات تهريب البشر، وتتواصل معها عبر برامج للاتصالات ومنصات التواصل الاجتماعي.
ووفقًا للتقديرات، بلغ عدد الذين تمكنوا من التسلل 200 شخص على مدار عام 2022، وقد تكون الأرقام أكبر من ذلك بسبب عجز السلطات المحلية عن حصر كل الحالات.
ويستغل داعش الأوضاع السيئة بالمخيم للضغط على الأفراد للانضمام إلى صفوفه واعتناق فكره المتطرف، ووفقًا لـ«سكاي نيوز عربية»، في 30 من مارس 2021 عُثر على حفر صغيرة داخل المخيم يُعتقد أن خلايا داعش كانت تستخدمها لتنفيذ عمليات الإعدام بحق الرافضين للتنظيم.
كما عثرت قوى الأمن على أزياء عسكرية وحواسب تحوي ملفات خاصة بداعش وسلاحًا، إضافة إلى وجود خلايا نائمة تعمل لمصلحة التنظيم، لا سيما في تدريب الأطفال وغسل أدمغتهم بالأفكار المتطرفة.
وفقًا لما أشار إليه الجنرال بول كالفيرت، قائد المهمة الأمريكية لمكافحة داعش في العراق وسوريا، ذكر أن زوجات مقاتلي داعش تنفذن برامج تلقين يومية لأطفال يُنقلون عبر خطوط سرية من مخيم الهول إلى صحراء البادية ليخضعوا لتدريب إضافي تمهيدًا لاستخدامهم مقاتلين تابعين لداعش، كما أشار إلى تهريب الأسلحة من المخيم وإليه.
مسارات الإعادة وتحديات الإدماجأفادت منظمة «هيومن رايتس ووتش» في تقرير أصدرته في نوفمبر 2022 بأن أكثر من 30 دولة، بما في ذلك دول أوروبية سعت إلى استرداد مواطنيها من مخيم الهول، وأعادت تلك الدول أكثر من ستة آلاف من رعاياها إلى أراضيها عام 2019، وزاد هذا العدد في عام 2022 مع عودة أكثر من 3100 أجنبي إلى أوطانهم.
ومنذ أكتوبر 2022، استعادت ثماني دول على الأقل رعاياها بواقع 659 عائدًا إلى العراق، و17 عائدًا إلى أستراليا، وأربعة عائدين إلى كندا، و58 عائدًا إلى فرنسا، و12 عائدًا إلى ألمانيا، و40 عائدًا إلى هولندا، و38 عائدًا إلى روسيا، واثنين إلى المملكة المتحدة.
بالرغم من ذلك، ما زال بعض الدول مصرًّا على رفض استعادة باقي مواطنيها من ساكني المخيم، وتوجد عدة معوقات تحول بين إمكانية عودة هؤلاء الأفراد، لاسيما رفض المجتمعات المحلية للعائدين: باعتبارهم إرهابيين مُحتملين تربطهم علاقات سابقة بالتنظيم، فنعتهم بـ «عوائل داعش»، وحولهم إلى فئة منبوذة، ما يسهم في تغذية الغضب ضدهم.
ومع عدم وجود آفاق مستقبلية لاستيعابهم فربما ساعد ذلك في عودتهم إلى التطرف والعنف، ولتفادي تلك المشكلة، يلزم إزالة العوائق أمام عودتهم إلى بلدانهم، علاوة على معالجة أسباب الرفض المجتمعي لهم وتكثيف الجهود الرامية إلى قبولهم اجتماعيًّا.
الوضع الاقتصادي والمعيشييبرز العامل الاقتصادي والمادي تحديًا رئيسًا أمام عمليات الإعادة، لا سيما بالنسبة للنساء المعيلات، فغالبًا ما تجد النساء صعوبة في تأمين فرص عمل تكفي لإعالتهن، خصوصًا في ظل حالة الرفض المجتمعي لهن بسبب صلاتهن السابقة بتنظيم «داعش»، وهذا سبب رفض كثير من النساء الخروج بأطفالهن من المخيم، وتفضيلهن البقاء فيه.
المعوقات القانونيةتُعد مسألة التوثيقات المدنية واحدة من المشكلات القانونية التي تواجه العائدين إلى بلدانهم الأصلية لصعوبة استخراج وثائق رسمية لهم، لا سيما تلك المرتبطة بالزواج أو الميلاد، فغالبًا ما يكون الزوج إما مسجونًا أو قتيلًا، أو لا يزال في صفوف تنظيم "داعش"، فلا يمكن إثبات الزواج منه أو نسبة الأبناء إليه أو توثيق تلك العلاقات.
عدم وجود إرادة حقيقية لدى بعض الدول لاستعادة مواطنيها: هذا هو السبب الأهم في عدم عودة بعض ساكني مخيم الهول إلى بلدانهم الأصلية، وتتذرع الدول الرافضة للعودة بحجج قانونية مثل عدم قدرتها على محاكمة هؤلاء بذريعة أن جرائمهم ارتُكبت خارج أراضيها.
وتعقيبًا على جميع ما سبق، فإن عملية إعادة العائلات المنتمية لتنظيم داعش إلى بلدانهم تنطوي على بعض المخاطر، إذ إن بعضهم يستبطن بذور التطرف بحسب ما أكدته بعض الحوادث في أثناء إقامتهم بالمخيم، لكن السيناريو البديل المتمثل في ترك هؤلاء لمصيرهم، يولّد خطرًا أكبر بكثير على المجتمع الدولي كله، لأن الأعداد تتزايد بإنجاب مزيد من الأطفال ممن يولدون في بيئة تحتضن التطرف وترعاه وتربيهم عليه بغية اصطناع نسخة جديدة من داعش، وهنا تكمن المعضلة الكبرى، أي نشأة جيل إرهابي أشد خطرًا من سابقه.
وما يزيد الأمر خطورة أن رفض الدول لعودة مواطنيها يأتي متزامنًا مع مناشدات أطلقتها العائلات المنتمية للتنظيم لتخليصهم من المخيم، واستجابة لتلك الاستغاثات أطلق "أبو حذيفة الأنصاري" المتحدث الإعلامي لداعش نداء يستحث به أتباعه بلهجة دموية للهجوم على المسئولين عن مخيم الهول، في خطاب تحريضي يغلب عليه اللعب بمشاعر أفراد داعش ودغدغتها.
نخلص من المعطيات السابقة إلى أن "مخيم الهول" بكل ملفاته يقتضي وقفة عاجلة منصفة وحاسمة من أجل فكّ ارتباط المخيم بداعش؛ وهذه عملية معقدة لكن حلها ليس مستحيلًا. لذا يجب على المجتمع الدولي إعطاء هذا الملف مساحة أكبر من النقاشات والمباحثات ووضع خطط وآليات وبرامج للتعامل مع ساكني المخيم وإعادة تأهيلهم، وعدم التنصل من المسئوليات المرتبطة بالمخيم وساكنيه، فكل هذا بالغ الأهمية في تفادي استنبات عدد كبير من الناقمين على المجتمع وتكرار فواجع الإرهاب التي تعصف بالجميع ولا تستثني أحدًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العراق مخيم الهول داعش سوريا إلى بلدانهم مخیم الهول عائد ا إلى
إقرأ أيضاً:
لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
لا أحد يمكنه أن يفسّر علميًا هذا الشعور الاستثنائي القائم بين المغترب اللبناني حيثما كان وبين وطنه الأم. هو شعور متمايز يختلط فيه ما يشدّه إليه، وهو يعرف مسبقًا أن الأسباب المتعدّدة، التي دفعت الكثيرين من هؤلاء المغتربين إلى الانسلاخ عن وطنهم، ولو مؤقتًا، لا تزال قائمة. هو يعرف أنه آتٍ إلى حيث لا تزال الفوضى سمة ملازمة ليوميات اللبنانيين. وتبدأ هذه الفوضى منذ اللحظة، التي تطأ فيها الأقدام أرض المطار، ولا تنتهي إلاّ حين يعود من حيث أتى. هذا المغترب يعرف أن في استطاعته أن يقضي فرصته السنوية في أجمل البلدان في العالم، ويعرف أيضًا أن في استطاعته أن يسوح في بلاد الله الواسعة من دون أن يضطّر إلى تحمّل مشقة السفر الطويل، وبالأخص بالنسبة إلى اللبنانيين الذين يقصدون الربوع اللبنانية من أستراليا أو كندا أو حتى من البرازيل مثلًا.هذا اللبناني المغترب يعرف كل هذا. ومع كل هذا يصرّ على أن يأتي، ولو لمرّة واحدة في السنة، إلى البلد الذي يحنّ إليه مع كل طلعة شمس. فما بينهما من علاقة لا يمكن تفسيرها بالمنطق الحسّي هو أقوى من أي علاقة أخرى، وهو الذي لا يغيب عن باله ولو للحظة. صحيح أن المغتربين موجودون في بلاد الاغتراب جسديًا، ولكنهم لا يزالون يعيشون في هذا الوطن المعشوق. يتابعون أخباره لحظة بلحظة. يلاحقون أدّق التفاصيل بعدما بات الكون الافتراضي قرية صغيرة. ولكن هذا لا يغنيهم عن تكحيل عيونهم بوطنهم المذكور في الكتاب المقدس أكثر من سبعين مرة، وهو المحسوب وقفًا للعلي القدير، الذي قال للنبي موسى حين "نظر الى الشمال، نحو جبال لبنان وسأل: وهذا الجبل؟ اجاب الله وقال: أغمض عينيك. هذا الجبل هو وقف لي. لن تطأه قدماك لا انت ولا الذي سيأتي من بعدك"، كما جاء في سفر تثنية الاشتراع.
فعندما يقرر أي لبناني مغترب زيارة بلده الأم لقضاء فترة من اجازته في ربوعه لا يقصد بالطبع أن يمضي هذا الوقت القصير فيه كما يفعل عندما يزور أي بلد سياحي آخر. فما يجده في غير لبنان قد يكون مغريًا من عدة نواحٍ، إن من حيث الخدمات أو من حيث ما يمكن أن يكون متوافرًا وغير متوائم مع الظروف، التي يعيشها لبنان، سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا.
فالمغترب اللبناني، من أينما أتى، لا يتكبد مشقة السفر الطويل فقط من أجل السهر أو ارتياد المطاعم وتذوق الطعام اللبناني اللذيذ، أو التمتع بمناظره الخلابة، بل من أجل أمر واحد فقط لا غير. أن يرى الأشخاص الذين كانت بينه وبينهم ذكريات مشتركة، وأن يمضي معهم أوقاتًا لا يعكرّ صفاءها لا الكلام السياسي ولا الحديث عن الهموم اليومية، التي يعيشها كل لبناني، من أقصى الشمال إلى عمق أعماق الجنوب وامتدادًا نحو السهل والجبل والساحل. أو أن يستنشق هواءه حتى ولو كانت نسبة التلوث فيه مرتفعة. أو أن يزور قبر والديه ويصلي راكعًا، ويحمد ربه على عطاياه ونعمه الكثيرة، ويتذكرّ الأيام الحلوة، التي عاشها بكنف والديه، اللذين ضحيا كثيرًا من أجل سعادته.
أنا واحد من بين ملايين سيقصدون لبنان هذا الصيف، على رغم استمرار إسرائيل في استهداف ما تعتبره يشكّل خطرًا داهمًا على أمنها الشمالي، وعلى رغم الأجواء السياسية الملبدة بغيوم التفتيش عن مخرج يسعى إليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لسلاح "حزب الله"، وعلى رغم ما قد يصادفهم من أمور لا تحصل معهم حيث هم في مغترباتهم. فلا يهنأ العيش إلا عندما تصيبك الدهشة عندما تأتي كهرباء الدولة، فيصيح الجميع، وفي شكل عفوي، "إجت الدولة". وهذا ينطبق أيضا على المياه المقطوعة، والتي لا تزور المنازل إلا في المناسبات، وقد لا تكون دائما سعيدة. ولا يحلو السهر إن لم يلعلع الرصاص مع كل موال من مواويل "سلطان زمانو"، وما أكثر "سلاطين" هذه الأيام.
ليس من أجل كل هذا قطعت الآف الأميال، وليس من أجل جلسات الأنس والطرب، وهي أمور جميلة ومستحبة، بل من أجل أمر آخر، وهو الخوف من أن تضيع مني ذكريات الطفولة، وأن أصبح انسانًا من دون ماضٍ، أو أن أضيع في هموم الحياة، التي تركض ونحن نركض وراءها. لم آت لكي آكل اللحمة النية والتبولة وشرب العرق. أتيت لكي لا أنسى، ولكي أقف في صباح كل يوم على شرفة منزلي لأشاهد طلوع الفجر. هذا الصباح في قرانا له نكهة غير شكل لا تجدها في أي مكان آخر في الدنيا. من أجل هذه اللحظات "يحرز" المشوار، وإن كان طويلا ومتعبًا. من أجل أن تسمع صياح الديك الصباحي، وهو يبشرك بيوم جديد تهون معه مشقة المشوار الطويل، ومن أجل أن تشم رائحة الزعتر البري والطيون واللزاب والسيكون والزيزفون والياسمين يصبح الحنين والاشتياق أقوى.
هو سر فيه الكثير من السحر والالغاز وهو أن تحب لبنان أكثر عندما تبتعد عنه. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة مؤتمر في نادي الشقيف - النبطية حول دور ريادة الاعمال في اعادة بناء المجتمعات بعد الحروب Lebanon 24 مؤتمر في نادي الشقيف - النبطية حول دور ريادة الاعمال في اعادة بناء المجتمعات بعد الحروب 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجية السوري: عازمون على إعادة بناء سوريا على أساس الشفافية والعدالة والتعاون مع المجتمع الدولي Lebanon 24 وزير الخارجية السوري: عازمون على إعادة بناء سوريا على أساس الشفافية والعدالة والتعاون مع المجتمع الدولي 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الحريري في اليوم العالمي للتوحد: سنبقى معا من أجل مستقبل واعد لكل طفل في لبنان Lebanon 24 الحريري في اليوم العالمي للتوحد: سنبقى معا من أجل مستقبل واعد لكل طفل في لبنان 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط: هؤلاء يسيئون للحزب والمجتمع فالظروف تغيّرت ولم نعد ميليشيا مسلّحة وكل هذه التصرفات ستنعكس على المجتمع وتسيء وأُصبت بصدمة Lebanon 24 جنبلاط: هؤلاء يسيئون للحزب والمجتمع فالظروف تغيّرت ولم نعد ميليشيا مسلّحة وكل هذه التصرفات ستنعكس على المجتمع وتسيء وأُصبت بصدمة 25/04/2025 09:01:47 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار Lebanon 24 منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار 01:54 | 2025-04-25 25/04/2025 01:54:56 Lebanon 24 Lebanon 24 بالقوّة.. هؤلاء يفرضون "الخوّة" على سائقي الباصات في الشمال! Lebanon 24 بالقوّة.. هؤلاء يفرضون "الخوّة" على سائقي الباصات في الشمال! 01:45 | 2025-04-25 25/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الرهان على "الاتفاق" Lebanon 24 الرهان على "الاتفاق" 01:30 | 2025-04-25 25/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في سماء لبنان.. استراتيجية إسرائيلية جديدة تتشكل Lebanon 24 في سماء لبنان.. استراتيجية إسرائيلية جديدة تتشكل 01:25 | 2025-04-25 25/04/2025 01:25:07 Lebanon 24 Lebanon 24 "خلاف خفي" داخل الحكومة Lebanon 24 "خلاف خفي" داخل الحكومة 01:15 | 2025-04-25 25/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) Lebanon 24 برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) 02:10 | 2025-04-24 24/04/2025 02:10:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) 03:16 | 2025-04-24 24/04/2025 03:16:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين 03:00 | 2025-04-24 24/04/2025 03:00:16 Lebanon 24 Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان 14:53 | 2025-04-24 24/04/2025 02:53:37 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! 04:11 | 2025-04-24 24/04/2025 04:11:19 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:54 | 2025-04-25 منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار 01:45 | 2025-04-25 بالقوّة.. هؤلاء يفرضون "الخوّة" على سائقي الباصات في الشمال! 01:30 | 2025-04-25 الرهان على "الاتفاق" 01:25 | 2025-04-25 في سماء لبنان.. استراتيجية إسرائيلية جديدة تتشكل 01:15 | 2025-04-25 "خلاف خفي" داخل الحكومة 01:06 | 2025-04-25 بيان للجيش عن إشكال برجا.. هذا ما كشفه فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 25/04/2025 09:01:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24