الأثنين, 20 مايو 2024 6:36 م

بغداد/ المركز الخبري الوطني

‎أكدت هيئة الحماية الاجتماعية  في وزارة العمل والشؤون ‎الإجتماعية، كشف 250 ألف متجاوز غير مستحق لرواتب الحماية.

‎وأوضح رئيس الهيئة أحمد خلف الموسوي أنهم نجحوا في استرداد نحو 90 مليار دينار، وتقسيط 135 مليار دينار على من تسلموا الرواتب دون استحقاق.


‎وأشار الموسوي إلى اكتشاف 14200 كفيل يتسلمون الرواتب نيابة عن أشخاص متوفين، وشمول أكثر من 900 ألف شخص جديد برواتب الحماية، رفع العدد الإجمالي للمشمولين إلى 7.6 مليون فرد، بإنفاق سنوي يصل إلى 4.717 تريليون دينار.
‎كما أكملت الهيئة عملية البحث الاجتماعي لمرضى الكلى والثلاسيميا والأمراض الحرجة، وتنفيذ مسح ميداني لذوي الإعاقة والأطفال، حيث وصل عدد المشمولين منهم إلى 420 ألف شخص.
‎وفيما يتعلق بالنساء، أشار الموسوي إلى أن عدد المستفيدات من رواتب الحماية الاجتماعية بلغ 600 ألف امرأة، وتم اكتشاف 15 ألف حالة تجاوز، حيث تم تسجيل بعض النساء كمطلقات أو أرامل رغم أنهن متزوجات.
‎وختم الموسوي بالتأكيد على استمرار الهيئة في حملاتها لضمان تقديم الدعم للمستحقين الفعليين ومحاربة التجاوزات بكل أشكالها.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

فضيحة تحرش جنسي في شرطة نيويورك.. ملازم تكشف ممارسات رئيسها

هزت فضيحة جنسية أروقة شرطة نيويورك بعد أن اتهمت ضابطة، مسؤولة عن المهام الخاصة، رئيس الشرطة السابق جيفري مادري بالتحرش الجنسي بها. 

وتقدمت وافيا إبز، التي كانت تتمتع بمكانة رفيعة في الشرطة، بشكوى رسمية إلى لجنة تكافؤ فرص العمل تتهم فيها مادري بمحاولة إجبارها على ممارسة أعمال جنسية غير مرغوب بها مقابل فرص العمل الإضافي.

وقالت في شكواها إن مادري طلب منها "تقبيله أولاً" قبل التحدث إلى المفوضة نيابة عنها بشأن مسألة تخص الموارد البشرية، وفي تشرين الأول/أكتوبر من نفس العام، وبعدما رفضت إبز تحرشه بها، قام بالانتقام منها عبر التلاعب في تقرير شهري عن ساعات عملها الإضافية.

وأدى هذا التلاعب، وفقًا لإبز، إلى فتح تحقيق جنائي ضدها، وهو ما وصفه محاموها بأنه جزء من "سلسلة من المحاولات الانتقامية والضغوط النفسية التي تعرضت لها".


وبحسب التقارير، حصلت إبز على راتب سنوي يزيد عن 164 ألف دولار في العام 2023، لكن بعد إضافة ساعات العمل الإضافي، وصلت إلى أكثر من 400 ألف دولار، مما جعلها الموظفة الأعلى أجرًا في قسمها. ومع ذلك، يبدو أن هذه المكانة لم تمنعها من أن تصبح ضحية للتحرش من قبل رئيسها السابق.

لكن القصة لم تنته هنا. مادري، الذي كان يجيب على أسئلة خلال جلسة استماع لمجلس المدينة في نفس اليوم الذي قدمت فيه إبز شكواها، لم يكتفِ بذلك بل تم إضافته لاحقًا إلى دعوى قضائية أخرى تتعلق بكابتن الشرطة غابرييل والز، التي تزعم بدورها أنه تحرش بها جنسيًا.

القضية أثارت جدلاً واسعاً، وفتح باب النقاش حول الفشل المؤسساتي في التعامل مع قضايا التحرش داخل الأجهزة الحكومية. وفي رد فعل رسمي، أعرب مكتب العمدة إريك آدمز عن انزعاجه الشديد من هذه الاتهامات، مؤكدًا أن شرطة نيويورك بصدد التحقيق في القضية.

وأضاف أنهم يعملون بالتنسيق مع المفوضة تيش لإجراء مراجعة إدارية لضمان عدم إساءة استخدام السلطة من قبل كبار الضباط.

مقالات مشابهة

  • طلعت مصطفى تكشف مبيعات ساوث ميد 280 مليار جنيه في 5 شهور.. وبنان في الرياض يصل إلى 64 مليار جنيه
  • فضيحة تحرش جنسي في شرطة نيويورك.. ملازم تكشف ممارسات رئيسها
  • تحويل كامل الرواتب المتأخرة للمعلمين الجُدد إلى البنوك
  • اليمن يشارك في اجتماعات الدورة الـ 44 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب
  • الموسوي من حورتعلا: ثبات المقاومة مع الجيش والشعب هو الذي يقدم الحماية
  • توجيهات رئاسية مهمة لوزيري الإنتاج الحربي والطيران ورئيسي الهيئة الهندسية ومصر للطيران
  • التنمية الاجتماعية تنظم حلقة حول التمكين الاقتصادي للأشخاص ذوي الإعاقة
  • الوكالة اليابانية للتعاون الدولي قدمت للعراق (36)قرضاً بمبلغ (11) مليار دولاراً لتعزيز التنمية الاجتماعية والبنية التحتية
  • تصعيد مرتقب: نقابة المعلمين تمنح السلطات مهلة أخيرة لصرف الرواتب
  • الكيلاني والسفير الألماني يبحثان تطوير برامج الحماية الاجتماعية في ليبيا