البنك المركزي يُذكّر البنوك بالموعد النهائي لتنفيذ قرار نقل مقراتها من صنعاء إلى عدن
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
بحث مجلس ادارة البنك المركزي اليمني، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، الخطوات المتخذة لتنفيذ قرار البنك بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن جنوب البلاد.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن مجلس ادارة البنك المركزي اليمني، عقد اليوم في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعاً استثنائياً، لاستعراض جملة من التطورات المالية والنقدية، والعلاقات مع المؤسسات المالية الاقليمية والدولية، في ضوء النقاشات التي جرت مع تلك المؤسسات من قبل قيادة البنك المركزي ووزارة المالية.
وأضافت أن اللقاء، المنعقد عبر تقنية الاتصال المرئي، استعرض الخطوات المتخذة لتنفيذ قرار البنك المركزي بنقل مراكز اعمال البنوك من العاصمة المختطفة صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، والإجراءات التي سيتم اتخاذها في حق البنوك التي تخالف تنفيذ ماورد بمنطوق القرار.
وذكّر الاجتماع، البنوك بالموعد النهائي لاستكمال عملية النقل، معربا عن ارتياحه الكبير للدعم الذي تلقاه القرار على كافة الاصعدة المحلية والإقليمية والدولية باعتبار القرار إنقاذ للقطاع المصرفي وحمايته من هيمنة وتعسف جماعة مصنفة بالارهاب من قبل المجتمع الدولي.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البنك المركزي صنعاء عدن الريال اليمني الحرب في اليمن العاصمة المؤقتة عدن البنک المرکزی
إقرأ أيضاً:
السنوسي: الدبيبة وقع عقداً لتنفيذ «مكتبة المستقبل» مع نفس الشركة الوهمية التي نفذت ميدان الشهداء
ربط الإعلامي أحمد السنوسي، بين تنفيذ مكتبة المستقبل وتنفيذ ميدان الشهداء في العاصمة الليبية طرابلس.
وقال السنوسي، عبر حسابه على “فيسبوك”:” مكتبة المستقبل اللي بـ 85 مليون دينار !، نفس الأشخاص اللي نفذوا ميدان الشهداء هما نفس اللي قاعدين ينفذوا في المكتبة”.
وأضاف السنوسي:” المكان هذا كان قبل عام 2011 مطعم يطل على البحر قدام الإذاعة في زواية الدهماني، بعد الـ 2011 قعدوا التشكيلات المسلحة والأجهزة الأمنية يتعاركوا عليه”.
وأكد أن الدبيبة وقع عقد مع نفس الشركة الوهمية اللي نفذت ميدان الشهداء وأعطاها 85 مليون لتنفيذ مكتبة !، تصميم قهوة تحول لمكتبة ! ومكتبة تتبع رئاسة وزراء، مالا وزارة الثقافة شن تزمر ؟”.
وتابع:” طبعاً، بدون عطاء بدون ممارسة بدون منافسة، وبتكليف مباشر ! اللي هلكنا الوزير وليد الافي بمنظوماتهم متع العطاءات الوهمية، والشركة معروفة لمنو والبزنس معروف لمنو”.
واستطرد:” الليبيون نسوا شن معنى مليون ! 85 مليون دينار ، “تبني” 40 مكتبة فخمة حول ليبيا بالكامل ، مش تدير صيانة لمطعم، مرفق رسالة التكليف يا صفحة “تبيان” المبلغ مكتوب بالارقام، وبالدولار ومساعدكم لما حولت المبلغ من الدولار للدينار”.
واختتم:” بالمناسبة، برضوا حتى هالمكتبة من فلوس مهندسي النفط ومن دوراتهم ومكافآتهم اللي واقفة ليها سنين، فأيضاً المفروض تديرولهم يافطة شكر، أفضل ماتديروا للمرموق اللي بيفتتحها”.