المحكمة الجزائية بصعدة تقضي بالإعدام تعزيراً لمدانين بالاختطاف والقتل والسرقة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يمانيون/ صعدة
قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بصعدة اليوم بالإعدام تعزيراً لمدانين بجريمة الاختطاف والقتل والسرقة بالإكراه.
حيث أدانت المحكمة الجزائية المتخصصة بصعدة اليوم برئاسة القاضي جهاد عبدالرب الشاوش رئيس المحكمة وحضور عضو النيابة مطهر فيصل مثنى، كل من محمد ضيف الله احمد صيفان، وسليم معيض على فروان، وعمار ضيف الله احمد صيفان، بجريمة الاختطاف والقتل والسرقة بالإكراه ومعاقبتهم بالإعدام تعزيراً مع إلزام كل منهم بدفع دية القتل العمد مبلغ خمسة مليون وخمسمائة الف ريال لأسرة المجني عليه بسام حسن حسين الدوشي
وإدانة كل من زيد على احمد صيفان ويحيى سالم على جبران العمري وماجد يحيى على راشد بواقعة الاشتراك بالسرقة بالإكراه ومعاقبة كل منهم بالحبس خمس سنوات.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
محكمة إسبانية تقضي بسجن مدير سابق لصندوق النقد الدولي
قضت محكمة في مدريد أمس الجمعة بسجن المدير العام الأسبق لصندوق النقد الدولي رودريغو راتو أكثر من 4 سنوات، بتهمة ارتكاب جرائم ضريبية وغسل أموال وفساد.
ويأتي الحكم على راتو -الذي يعدّ من أبرز شخصيات الحزب الشعبي المحافظ- بعد حكم آخر بسجنه 4 سنوات ونصف عام 2018 إثر إدانته بإساءة استخدام المال أثناء عمله في أحد المصارف.
واتهم ممثلو الادعاء راتو بالاحتيال على مكتب الضرائب الإسباني بنحو 8.5 ملايين يورو بين عامي 2005 و2015.
وقالت المحكمة في بيان إن القضاة وجدوا راتو مذنبا بارتكاب "3 جرائم ضد وزارة الخزانة وجريمة غسل أموال وجريمة فساد".
وحكم على راتو بالسجن 4 سنوات و9 أشهر ويوم واحد وغرامة تزيد على مليوني يورو.
وأضافت المحكمة أن "التأخيرات غير المبررة" في إجراءات المحاكمة التي استمرت أكثر من 9 سنوات ساهمت في تخفيف العقوبة.
وقال راتو لصحيفة "آي بي سي" اليومية المحافظة إنه سيستأنف الحكم الذي وصفه بأنه "غير منصف ويفتقر إلى أي أساس قانوني".
وأمضى راتو 8 سنوات وزيرا للاقتصاد، وكان نائب رئيس الوزراء في حكومة خوسيه ماريا أثنار المحافظة قبل تعيينه مديرا عاما لصندوق النقد الدولي من 2004 إلى 2007.
ترأس راتو لاحقا مصرف "بانكيا" الإسباني، حيث أساء استخدام بطاقات ائتمان المصرف لنفقاته الشخصية بين عامي 2010 و2012، مما أدى إلى دخوله السجن عام 2018.
إعلانأواخر عام 2020 نُقِل إلى نظام سجن شبه مفتوح بعد تبرئته في قضية أخرى تتعلق بالاحتيال وتزوير مستندات خلال تعويم مصرف "بانكيا" عام 2011 بعد انهياره في خضم الأزمة المالية التي ضربت إسبانيا.