شاهد.. أحد نجوم ليفربول يرفض تحية كلوب في الممر الشرفي (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
رفض المهاجم الأوروغوياني، داروين نونيز، مهاجم فريق ليفربول، التصفيق للألماني يورغن كلوب، مدرب الريدز، خلال الممر الشرفي لوداعه على ملعب "أنفيلد".
وقاد كلوب فريق ليفربول، في آخر مباراة له في عقده الحالي، للفوز على ضيفه وولفرهامبتون (2-0)، يوم أمس الأحد، على ملعب "أنفيلد"، وذلك في إطار منافسات الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
ونظم لاعبو ليفربول ممرا شرفيا للمدرب القدير، يورغن كلوب، من أجل توديعه في نهاية مسيرته المميزة مع "الريدز"، التي استمرت لنحو 9 سنوات، إضافة إلى توديع لاعبيه الإسباني تياغو ألكانتارا والكاميروني جويل ماتيب.
مُرٌ عليّ بأن أودع زائرًا.. كيف الذين حملتهم في أضلعي ❤️
ممر شرفي لتياجو وجويل ماتيب ويورغن كلوب في يومهم الأخير مع النادي ????pic.twitter.com/TtOkAml860
وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، للممر الشرفي، يظهر أن جميع اللاعبين صفقوا لكلوب، باستثناء المهاجم داروين نونيز.
داروين نونيز لم يصفق للمدرب يورغن كلوب في الممر الشرفي الوداعي له من لاعبين #ليفربول! pic.twitter.com/zbds5q80k7
— الموجز الرياضي (@SportStuff24) May 20, 2024Every player clapped as Klopp made his way through the guard of honour. All except one. The same player that couldn't have looked less interested during his final post-match team talk. pic.twitter.com/OypqO6Dolj
— matt (@ynwamatt) May 19, 2024 إقرأ المزيد في ليلة الوداع.. لقطة "عناق عاطفية" بين عائلتي كلوب وصلاح تثير الجدل (فيديو)وكان نونيز قد عزز مؤخرا أنباء رحيله عن صفوف ليفربول، بمسح كل صوره بقميص "الريدز" من حسابه على منصة "إنستغرام"، بالرغم من أنه يرتبط بعقد مع النادي الإنجليزي، حتى صيف 2028.
واحتل ليفربول المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري "البريمير ليغ"، برصيد 82 نقطة، بفارق 9 نقاط عن مانشستر سيتي المتوج باللقب.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: سوق الانتقالات ليفربول يورغن كلوب
إقرأ أيضاً:
كلوب يقود حلم «السلع الفاخرة» مع باريس إف سي
أورلي (أ ب)
تخطط عائلة أرنو، مالكة شركة (إل في إم أتش) العملاقة الفرنسية المتخصصة في السلع الفاخرة، للاستفادة من خبرة المدرب الألماني يورجن كلوب، كجزء من مشروع طموح لتحويل نادي باريس إف سي لأحد القوى الكبرى في كرة القدم الفرنسية.
وتشمل صفقة استحواذ العائلة على النادي، الناشط حالياً بدوري الدرجة الثانية الفرنسي، جلب عملاق مشروبات الطاقة (رد بول) شريكاً من خلال الحصول على نسبة أقلية في الأسهم. ومن المقرر أن ينضم كلوب، المدير الفني السابق لفريق ليفربول الإنجليزي، إلى ريد بول رئيساً لكرة القدم العالمية بالشركة في يناير المقبل.
وقال أنطوان أرنو، نجل الملياردير برنارد أرنو: «لقد تحدثت مع كلوب مرات عدة، وهو متحمس للغاية للعمل معنا»، وتحدث في مؤتمر صحفي بملعب تدريب الفريق في أورلي، الواقع على بعد 14 ميلاً (22 كيلومتراً) جنوب العاصمة الفرنسية باريس. أضاف أرنو، «نحن لا نأتي بمفردنا، ريد بول بجانبنا، لأننا نعرف ما نحن نتميز فيه، وما لا نجيده، لدينا كفاءات إدارية، ولكن ليس لدينا أي مهارات في عمليات كرة القدم».
وسلط أرنو الضوء على الخطط الرامية للاستفادة من أدوات ريد بول، واستغلال مجموعة المواهب الكروية في منطقة باريس. شدد أرنو «باريس لديها على الأرجح أفضل مجموعة مواهب كروية في العالم، تنافسها فقط مدينة ساو باولو البرازيلية. سوف تساعد أدوات البيانات التي تقدمها ريد بول بشكل كبير في جهودنا الكشفية».
كما أوضح أرنو خططه بشأن حصة أغلبية الأسهم المملوكة لعائلته، حيث قال للصحفيين: «هذا مشروع عائلي بدأناه مع أشقائي وشقيقاتي. اعتقدنا أنه من الجيد المغامرة في شيء أكثر إثارة من أنشطتنا المعتادة. كانت كرة القدم شغفي منذ أن كنت في العاشرة من عمري».
ومن المقرر أن تستحوذ شركة أجاتشي القابضة التابعة للعائلة على حصة 52% في نادي باريس إف سي، بينما تمتلك ريد بول 11%. وسيمثل أرنو الشركة في مجلس إدارة النادي. من جانبه، كشف بيير فيراتشي، رئيس النادي الحالي ومالكه، أن عملية الاستحواذ على النادي حصلت على موافقة رابطة الدوري الفرنسي، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من الصفقة في 29 نوفمبرالجاري.
ويحتفظ بنسبة 30 % في الوقت الحالي. وبحلول عام 2027، من المقرر أن تمتلك عائلة أرنو نحو 80% من الأسهم، مع زيادة حصة ريد بول إلى 15%. ولم يحقق فريق الرجال بنادي باريس إف سي، الذي تأسس عام 1969، أي نجاح كبير حتى الآن، علماً أنه يتصدر ترتيب دوري الدرجة الثانية الفرنسي هذا الموسم مع بقاء أكثر من نصف الموسم، فيما يتنافس فريق السيدات بالدوري الفرنسي الممتاز ودوري أبطال أوروبا للسيدات. واختتم أرنو تصريحاته قائلاً: «نحن لا نفعل هذا من أجل جني الأموال، بل نريد أن نقدم تجارب عاطفية للجماهير. لقد ألهمتنا الألعاب الأولمبية وتأثيرها الإيجابي بشكل كبير، ورغم أننا لسنا معتادين على إهدار الأموال، فإننا سنعمل على تحقيق التوازن المالي».